
﴿بَلى إِن تَصبِروا وَتَتَّقوا وَيَأتوكُم مِن فَورِهِم هذا يُمدِدكُم رَبُّكُم بِخَمسَةِ آلافٍ مِنَ المَلائِكَةِ مُسَوِّمينَوَما جَعَلَهُ اللَّهُ إِلّا بُشرى لَكُم وَلِتَطمَئِنَّ قُلوبُكُم بِهِ وَمَا النَّصرُ إِلّا مِن عِندِ اللَّهِ العَزيزِ الحَكيمِلِيَقطَعَ طَرَفًا مِنَ الَّذينَ كَفَروا أَو يَكبِتَهُم فَيَنقَلِبوا خائِبينَ﴾
1. ما معنى فَورِهِم هذا ؟
2. ما معنى مُسَوِّمينَ ؟
3. شرط الله لإمدادهم بالملائكة ثلاثة شروط وأما شرط النصر وقمع كيد الأعداء فله شرطين أذكريهم ؟
4. جعل الله إمداده بالملائكة بشري تفرحون بها وتطمئن بها قلوبكم
5. ذكر أن أسباب النصر فيها طمأنينة للقلوب أما النصر الحقيقى فهو من مشئية الله عز وجل فإنه إن شاء نصر من معه الأسباب وإن شاء نصر المستضعفين وذلك ليبين لنا أن الأمر كله بيده وإليه ترجع الأمور
6. ما دلاله إِلّا مِن عِندِ اللَّهِ العَزيزِ الحَكيمِ ؟
7. الحكيم هو الذي يضع الأشياء فى مواضيعها وله الحكمة فى إداله الكفار فى بعض الأوقات على المسلمين إداله غير مستقرة
8. أخبر الله أن نصره عباده المؤمنين لأحد أمرين أذكريهما ؟