[أسماء صبري الهجرسي]

﷽

{ٱلۡحَآقَّةُ} (1)
* فسَّر الشيخ معنى (ٱلۡحَآقَّةُ) وبيَّن سبب تسميتها بهذا الاسم.

{مَا ٱلۡحَآقَّةُ} (2) {وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا ٱلۡحَآقَّةُ} (3)
* بيَّن الشيخ مناسبة الآيات مع التي قبلها.
* بيَّن الشيخ الغرض من الاستفهام والتكرار.
* بيَّن الشيخ بعض من عظمة يوم القيامة.

{كَذَّبَتۡ ثَمُودُ وَعَادُۢ بِٱلۡقَارِعَةِ} (4)
* بيَّن الشيخ مناسبة الآية مع الآيات التي قبلها.
* بيَّن الشيخ بعض أحوال الذين كذبوا بالقيامة وماترتب على تكذيبهم.
* بيَّن الشيخ من هم ثمود.
* بيَّن الشيخ من هم عاد.

{فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهۡلِكُواْ بِٱلطَّاغِيَةِ} (5)
* بيَّن الشيخ المقصود ب(ٱلطَّاغِيَةِ).

{وَأَمَّا عَادٞ فَأُهۡلِكُواْ بِرِيحٖ صَرۡصَرٍ عَاتِيَةٖ} (6)
* بيَّن الشيخ المقصود ب(رِيحٖ صَرۡصَرٍ).
* بيَّن الشيخ معنيان ل(عَاتِيَةٖ).

{سَخَّرَهَا عَلَيۡهِمۡ سَبۡعَ لَيَالٖ وَثَمَٰنِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومٗاۖ فَتَرَى ٱلۡقَوۡمَ فِيهَا صَرۡعَىٰ كَأَنَّهُمۡ أَعۡجَازُ نَخۡلٍ خَاوِيَةٖ} (7)
* بيَّن الشيخ معنى (حُسُومٗا).
* بيَّن الشيخ معنى (صَرۡعَىٰ).
* بيَّن الشيخ المقصود بقوله تعالى (أَعۡجَازُ نَخۡلٍ خَاوِيَةٖ).

{فَهَلۡ تَرَىٰ لَهُم مِّنۢ بَاقِيَةٖ} (8)
* بيَّن الشيخ معنى الاستفهام في الآية الكريمة.

{وَجَآءَ فِرۡعَوۡنُ وَمَن قَبۡلَهُۥ وَٱلۡمُؤۡتَفِكَٰتُ بِٱلۡخَاطِئَةِ} (9)
* بيَّن الشيخ أحوال أقوام أخرى غير عاد وثمود وماترتب على تكذيبهم.
* بيَّن الشيخ المقصود ب(ٱلۡمُؤۡتَفِكَٰتُ).
* بيَّن الشيخ المقصود ب(ٱلۡخَاطِئَةِ).

{فَعَصَوۡاْ رَسُولَ رَبِّهِمۡ فَأَخَذَهُمۡ أَخۡذَةٗ رَّابِيَةً} (10)
* بيَّن الشيخ المقصود ب(فَعَصَوۡاْ).
* بيَّن الشيخ المقصود بالرسول في الآية الكريمة.
* بيَّن الشيخ مرجع الضمير في (أَخَذَهُمۡ).
* بيَّن الشيخ المقصود بقوله تعالى (أَخۡذَةٗ رَّابِيَةً).

{إِنَّا لَمَّا طَغَا ٱلۡمَآءُ حَمَلۡنَٰكُمۡ فِي ٱلۡجَارِيَةِ} (11)
* بيّن الشيخ العذاب الذي حل بقوم آخرين وهم قوم نوح.
* بيَّن الشيخ مرجع الضمير في (حَمَلۡنَٰكُمۡ).
* بيَّن الشيخ معنى (ٱلۡجَارِيَةِ).
* بيَّن الشيخ مناسبة الآية مع الآية التي بعدها.

{لِنَجۡعَلَهَا لَكُمۡ تَذۡكِرَةٗ وَتَعِيَهَآ أُذُنٞ وَٰعِيَةٞ} (12)
* بيَّن الشيخ مرجع الضمير في (لِنَجۡعَلَهَا).
* بيَّن الشيخ المقصود بقوله تعالى (تَذۡكِرَةٗ).
* بيَّن الشيخ المقصود من قوله تعالى (وَتَعِيَهَآ أُذُنٞ وَٰعِيَةٞ).
* بيَّن الشيخ الفرق بين أولو الألباب وبين أهل الغفلة والبلادة.

{فَإِذَا نُفِخَ فِي ٱلصُّورِ نَفۡخَةٞ وَٰحِدَةٞ} (13)
* بيّن الشيخ مناسبة الآيات مع الآيات التي قبلها.
* بيَّن الشيخ أول مايقع من الأمور الهائلة يوم القيامة.

{وَحُمِلَتِ ٱلۡأَرۡضُ وَٱلۡجِبَالُ فَدُكَّتَا دَكَّةٗ وَٰحِدَةٗ} (14)
* بيَّن الشيخ مايُصنَع بالأرض وماعليها بعد النفخ في الصور.

{فَيَوۡمَئِذٖ وَقَعَتِ ٱلۡوَاقِعَةُ} (15)

{وَٱنشَقَّتِ ٱلسَّمَآءُ فَهِيَ يَوۡمَئِذٖ وَاهِيَةٞ} (16)
* بيَّن الشيخ مايُصنَع بالسماء بعدما يُنفَخ في الصور.

{وَٱلۡمَلَكُ عَلَىٰٓ أَرۡجَآئِهَاۚ وَيَحۡمِلُ عَرۡشَ رَبِّكَ فَوۡقَهُمۡ يَوۡمَئِذٖ ثَمَٰنِيَةٞ} (17)
* بيَّن الشيخ المقصود ب(ٱلۡمَلَكُ).
* بيَّن الشيخ المقصود من قوله تعالى (عَلَىٰٓ أَرۡجَآئِهَا).
* وضَّح الشيخ صفة حملة عرش الرحمن.
* بيَّن الشيخ مناسبة الآية مع الآية التي بعدها.

{يَوۡمَئِذٖ تُعۡرَضُونَ لَا تَخۡفَىٰ مِنكُمۡ خَافِيَةٞ} (18)
* بيَّن الشيخ أن الله سبحانه وتعالى هو عالم الغيب والشهادة.