
{ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِن تُطِیعُوا۟ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ یَرُدُّوكُمۡ عَلَىٰۤ أَعۡقَـٰبِكُمۡ فَتَنقَلِبُوا۟ خَـٰسِرِینَ (١٤٩) بَلِ ٱللَّهُ مَوۡلَىٰكُمۡۖ وَهُوَ خَیۡرُ ٱلنَّـٰصِرِینَ (١٥٠) سَنُلۡقِی فِی قُلُوبِ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ ٱلرُّعۡبَ بِمَاۤ أَشۡرَكُوا۟ بِٱللَّهِ مَا لَمۡ یُنَزِّلۡ بِهِۦ سُلۡطَـٰنࣰاۖ وَمَأۡوَىٰهُمُ ٱلنَّارُۖ وَبِئۡسَ مَثۡوَى ٱلظَّـٰلِمِینَ (١٥١) وَلَقَدۡ صَدَقَكُمُ ٱللَّهُ وَعۡدَهُۥۤ إِذۡ تَحُسُّونَهُم بِإِذۡنِهِۦۖ حَتَّىٰۤ إِذَا فَشِلۡتُمۡ وَتَنَـٰزَعۡتُمۡ فِی ٱلۡأَمۡرِ وَعَصَیۡتُم مِّنۢ بَعۡدِ مَاۤ أَرَىٰكُم مَّا تُحِبُّونَۚ مِنكُم مَّن یُرِیدُ ٱلدُّنۡیَا وَمِنكُم مَّن یُرِیدُ ٱلۡـَٔاخِرَةَۚ ثُمَّ صَرَفَكُمۡ عَنۡهُمۡ لِیَبۡتَلِیَكُمۡۖ وَلَقَدۡ عَفَا عَنكُمۡۗ وَٱللَّهُ ذُو فَضۡلٍ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِینَ (١٥٢) }
[سُورَةُ آلِ عِمۡرَانَ: ١٤٩-١٥٢]
العناصر التى بينها الشيخ فى الآية ١٤٩
١_ النداء فى الآية لنهى المؤمنين
٢_ نهيهم عن طاعة من ؟
٣_لماذا نهاهم
....
١٥٠
١_ الآية بها خبر وبشارة
٢_ خبر بأن الله مولى المؤمنين و ناصرهم
٣_ هذه بشارة فولاية الله نصر وحفظ من الشرور
.....
١٥١
١_ الآية فيها حث المؤمنين على اتخاذه وحده وليا وناصرا
٢_ نتيجة اتخاذه وليا وناصرا لهم
٣_ ماذا يحدث للكافرين حين يلقى فى قلوبهم الرعب
٤_ وفى أى غزوة كانت هذه الواقعة
٥_ ماذا قالوا وأهموا وماذا فعل الله بهم
٦_ كيف كان الرعب سببا لخيبتهم ونصرا للمؤمنين
٧_ السبب الموجب لذلك
٨_ أن هذا سبب لجعل المشرك مرعوبا من المؤمن
٩_ أن الكافر ليس له ركن ولا ملجأ
١٠_معنى ﴿ومأواهم النار﴾
١١_ لماذا كان هذا مثواهم
....
١٥٢
١_ بماذا كان وعد الله
٢_ ماذا حدث من المؤمننين بعد أن نصرهم الله على أعدائهم
٣_ وما نتيجة ذلك
٤_ ما الأمر الذى تنازعوا فيه
٥_ وكيف انقسموا فى الرأى
٦_ تركهم مكانهم معصية للرسول
٧_ أراهم الله ما يحبون وهو انخذال عدوهم
٨_ ما الواجب على من أنعم الله عليه بما أحب
٨_ من الذين يريدون الدنيا
٩_ ومن الذين يريدون الآخرة
١٠_ما البلاء فى ﴿ثم صرفكم عنهم﴾
١١_ ولماذا ابتلاهم هذا البلاء
١٢_ عدد الشيخ عفو الله وأفضاله على المؤمنين