[مروه عبدالجابر محمد]

﷽

﴿فَأَمَّا مَنۡ أُوتِیَ كِتَـٰبَهُۥ بِیَمِینِهِۦ فَیَقُولُ هَاۤؤُمُ ٱقۡرَءُوا۟ كِتَـٰبِیَهۡ﴾
-أهل السعاده وحمل كتاب أعمالهم الصالحه بأيمانهم
﴿إِنِّی ظَنَنتُ أَنِّی مُلَـٰقٍ حِسَابِیَهۡ﴾
-بين معني ظننت
-اليقين بلقاء الحساب والإيمان بالبعث
﴿فَهُوَ فِی عِیشَةࣲ رَّاضِیَةࣲ﴾
-العيشة الراضيه لأهل السعاده
﴿فِی جَنَّةٍ عَالِیَةࣲ﴾
-بين المقصود بالعاليه
﴿قُطُوفُهَا دَانِیَةࣱ﴾
-ثمار الجنة الدانية لأهلها
﴿كُلُوا۟ وَٱشۡرَبُوا۟ هَنِیۤـَٔۢا بِمَاۤ أَسۡلَفۡتُمۡ فِی ٱلۡأَیَّامِ ٱلۡخَالِیَةِ﴾
-بين معني هنيئا
-نعيم الجنه جزاء الأعمال الصالحه في الدنيا
﴿وَأَمَّا مَنۡ أُوتِیَ كِتَـٰبَهُۥ بِشِمَالِهِۦ فَیَقُولُ یَـٰلَیۡتَنِی لَمۡ أُوتَ كِتَـٰبِیَهۡ﴾
-أهل الشقاء وحملهم كتاب أعمالهم السيئه بشمالهم
﴿وَلَمۡ أَدۡرِ مَا حِسَابِیَهۡ﴾
-ندم أهل الشقاء علي الحساب واليوم الاخر
﴿یَـٰلَیۡتَهَا كَانَتِ ٱلۡقَاضِیَةَ﴾
-تمني الكافر ان يكون الموت نهاية بلا بعث
﴿مَاۤ أَغۡنَىٰ عَنِّی مَالِیَهۡۜ﴾
-لا ينفع المال يوم الحساب
﴿هَلَكَ عَنِّی سُلۡطَـٰنِیَهۡ﴾
-ذهاب السلطان وعجز القوه يوم الحساب
﴿خُذُوهُ فَغُلُّوهُ﴾
-بين معني غلوه
-أمر الله تعالي بغل عنق الكافر
﴿ثُمَّ ٱلۡجَحِیمَ صَلُّوهُ﴾
-بين معني صلوه
-القاء الكافر في جحيم النار
﴿ثُمَّ فِی سِلۡسِلَةࣲ ذَرۡعُهَا سَبۡعُونَ ذِرَاعࣰا فَٱسۡلُكُوهُ﴾
-بين معني اسلكوه
-تعذيب الكافر بالسلاسل في الجحيم
﴿إِنَّهُۥ كَانَ لَا یُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ ٱلۡعَظِیمِ﴾
-الكفر بالله سبب الهلاك والعذاب
﴿وَلَا یَحُضُّ عَلَىٰ طَعَامِ ٱلۡمِسۡكِینِ﴾
-عدم الرحمه والإحسان سبب لهلاك الكافرين


تم الحمدلله رب العالمين