[فاطمه محمد على]

[ بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ ]



(سَخَّرَهَا عَلَيۡهِمۡ سَبۡعَ لَيَالٖ وَثَمَٰنِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومٗاۖ فَتَرَى ٱلۡقَوۡمَ فِيهَا صَرۡعَىٰ كَأَنَّهُمۡ أَعۡجَازُ نَخۡلٍ خَاوِيَةٖ )
ذكر الشيخ معني " سَخَّرَهَا عَلَيۡهِمۡ سَبۡعَ لَيَالٖ وَثَمَٰنِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومٗاۖ "
وضح الشيخ معني "صَرۡعَىٰ"
بين معني خاويه

( فَهَلۡ تَرَىٰ لَهُم مِّنۢ بَاقِيَةٖ )
ذكر الشيخ ان هذه الايه استفهام بمعني النفس المتقرر

( وَجَآءَ فِرۡعَوۡنُ وَمَن قَبۡلَهُۥ وَٱلۡمُؤۡتَفِكَٰتُ بِٱلۡخَاطِئَةِ )
ذكر الشخ ان مقصد الايه ان هناك اقوام اخرون طاغون مثل فرعون
ووضح الشيخ ان المقصود بالمؤتفكٰت هم قوم لوط
والجميع اجازو ان الخاطئه هي الفعله الطاغيه

( فَعَصَوۡاْ رَسُولَ رَبِّهِمۡ فَأَخَذَهُمۡ أَخۡذَةٗ رَّابِيَةً )
ذكر الشيخ ان هذا اسم جنس
" أَخۡذَةٗ رَّابِيَةً "اى زائده على الحد

(إِنَّا لَمَّا طَغَا ٱلۡمَآءُ حَمَلۡنَٰكُمۡ فِي ٱلۡجَارِيَةِ )
ذكر الشيخ ان الماء ارتفع على وجه الارض
ذكر الشيخ ان الله امتن على الخلق اان حملهم في "ٱلۡجَارِيَةِ" اى السفينه
وبين الشيخ ان هذه الايه الداله على التوحيد

( لِنَجۡعَلَهَا لَكُمۡ تَذۡكِرَةٗ وَتَعِيَهَآ أُذُنٞ وَٰعِيَةٞ )
بين الشيخ ان المقصود ب "لِنَجۡعَلَهَا" الجاريه
وبين الشيخ معني "تَذۡكِرَةٗ"
" وَتَعِيَهَآ أُذُنٞ وَٰعِيَةٞ " بين الشيخ انه تعقلها اولو الالباب

[ والحمد لله رب العالمين ]