سورة الملك 22 الي 30
أَفَمَن يَمۡشِي مُكِبًّا عَلَىٰ وَجۡهِهِۦٓ أَهۡدَىٰٓ أَمَّن يَمۡشِي سَوِيًّا عَلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِيمٖ
ذكر نوعين من الرجال وايهما اهدى
النظر الي حال هذين الرجلين والفرق بينهما
ذكر المهتدى منهم من الضال
قُلۡ هُوَ ٱلَّذِيٓ أَنشَأَكُمۡ وَجَعَلَ لَكُمُ ٱلسَّمۡعَ وَٱلۡأَبۡصَٰرَ وَٱلۡأَفۡـِٔدَةَۚ قَلِيلٗا مَّا تَشۡكُرُونَ
الله هو المعبود وخده وافراده وحده بالعباده
اوجد الله عباده من العدم
خلق الله للانسان انفع اعضاء البدن
قليل من العباد الشاكر
23) قُلۡ هُوَ ٱلَّذِي ذَرَأَكُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَإِلَيۡهِ تُحۡشَرُونَ
اسدى الله علينا من النعم الكثيرةواسكنا ف ارجاء الارض
حشر الله لعباده يوم القيامة
وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا ٱلۡوَعۡدُ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ
نكر هؤلاء المعاندون لوعد الله بالحزاء
كذب هؤلاء المنكرون ليوم الحشر
ظلم وعناد الظالمين
اقام الله من الادلة والبراعين ع صحة هذا الوعد بالحزاء
فَلَمَّا رَأَوۡهُ زُلۡفَةٗ سِيٓـَٔتۡ وُجُوهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَقِيلَ هَٰذَا ٱلَّذِي كُنتُم بِهِۦ تَدَّعُونَ
معنى زلفة
توبيخ الله ع تكذيبهم
انقطاع الاسباب عن هؤلاء الكفرة ولم يبق امامهم الا العذاب
قُلۡ أَرَءَيۡتُمۡ إِنۡ أَهۡلَكَنِيَ ٱللَّهُ وَمَن مَّعِيَ أَوۡ رَحِمَنَا فَمَن يُجِيرُ ٱلۡكَٰفِرِينَ مِنۡ عَذَابٍ أَلِيمٖ
تكذيب المعاندون للرسول ويردون دعوته وينتظرون هلاكه
التربص بالرسول ريب المنون
قُلۡ هُوَ ٱلرَّحۡمَٰنُ ءَامَنَّا بِهِۦ وَعَلَيۡهِ تَوَكَّلۡنَاۖ فَسَتَعۡلَمُونَ مَنۡ هُوَ فِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٖ
امر الله نبيه بالاخبارعن حاله وحال اتباعه من الهدى والتقى
الايمان يشمل التصديق الباطن والاعمال الباطنة والظاهرة
الاعمال متوقفة ع التوكل
خص الله التوكل ما بين سائر الاعمال
|