مدارسة تفسير آيات سورة المعارج من الآية (1) إلى الآية (18).[المدارسة الثالثة].
﷽
{سَأَلَ سَآئِلُۢ بِعَذَابٖ وَاقِعٖ}(1)
* بيَّن الشيخ الغرض من سؤال الكافرين واستعجالهم لعذاب الله.
* بيَّن الشيخ المقصود بقوله تعالى (سَأَلَ سَآئِلُ).
{لِّلۡكَٰفِرِينَ لَيۡسَ لَهُۥ دَافِع} (2)
* بيَّن الشيخ سبب وقوع العذاب على الكافرين لا محالة.
* بيَّن الشيخ مرجع الضمير في (لَهُۥ).
* بيَّن الشيخ معنى (دَافِعٞ) في الآية الكريمة.
* بيَّن الشيخ سبب نزول الآيات واستشهد بآيات أخريات للتوضيح.
* بيَّن الشيخ حتمية وقوع العذاب على الكافرين.
{مِّنَ ٱللَّهِ ذِي ٱلۡمَعَارِجِ }(3)
* بيَّن الشيخ مناسبة الآية مع الآيات التي قبلها.
* بيَّن الشيخ المقصود بقوله تعالى "ذِي ٱلۡمَعَارِجِ"
{تَعۡرُجُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ وَٱلرُّوحُ إِلَيۡهِ فِي يَوۡمٖ كَانَ مِقۡدَارُهُۥ خَمۡسِينَ أَلۡفَ سَنَةٖ} (4)
* بيَّن الشيخ المقصود بقوله تعالى "تَعۡرُجُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ".
* بيَّن الشيخ المراد ب "ٱلرُّوحُ".
* بيَّن الشيخ حال أرواح الأبرار وأرواح الفجار في هذا اليوم.
* بيَّن الشيخ المسافة التي تعرج فيها الملائكة والأرواح إلى الله.
* بيَّن الشيخ أن مدة هذا اليوم شاقة جدا للكافرين لكنها يسيرة للمؤمنين.
* بيَّن الشيخ أن هذا المُلك العظيم ، والعالم الكبير، علويه وسفليه ، جميعه قد تولى خلقه وتدبيره العَلِىُّ الأعلى .
* بيَّن الشيخ احتمالين لهذا العروج.
{فَٱصۡبِرۡ صَبۡرٗا جَمِيلًا} (5)
* بيَّن الشيخ ما الذي أمر الله سيدنا نوح بالصبر عليه.
* بيَّن الشيخ كيف يكون الصبر الجميل.
{إِنَّهُمۡ يَرَوۡنَهُۥ بَعِيدٗا} (6)
* بيَّن الشيخ مرجع الضمير في "يَرَوۡنَهُۥ".
* بيَّن الشيخ المراد بقوله تعالى "يَرَوۡنَهُۥ بَعِيدٗا".
{وَنَرَىٰهُ قَرِيبٗا} (7)
* بيَّن الشيخ مرجع الضمير في "نَرَىٰهُ".
* بيَّن الشيخ المراد بقوله تعالى "وَنَرَىٰهُ قَرِيبٗا".
{يَوۡمَ تَكُونُ ٱلسَّمَآءُ كَٱلۡمُهۡلِ }(8)
* بيَّن الشيخ مناسبة الآية مع الآيات التي قبلها.
* ذكر الشبخ أهوال يوم القيامة ومايقع فيه من أمور عظيمة.
* بيَّن الشيخ المراد ب "ٱلۡمُهۡلِ ".
* بيَّن الشيخ سبب كون السماء كالمهل.
{وَتَكُونُ ٱلۡجِبَالُ كَٱلۡعِهۡنِ }(9)
* بيَّن الشيخ المراد ب "ٱلۡعِهۡنِ ".
* بيَّن الشيخ المراد من قوله تعالى "وَتَكُونُ ٱلۡجِبَالُ كَٱلۡعِهۡنِ ".
{وَلَا يَسۡـَٔلُ حَمِيمٌ حَمِيمٗا} (10)
* بيَّن الشيخ مناسبة الآية مع الآيات التي قبلها.
* بيَّن الشيخ المراد بالحميم.
* بيَّن الشيخ المراد بقوله تعالى "وَلَا يَسۡـَٔلُ حَمِيمٌ حَمِيمٗا".
{يُبَصَّرُونَهُمۡۚ يَوَدُّ ٱلۡمُجۡرِمُ لَوۡ يَفۡتَدِي مِنۡ عَذَابِ يَوۡمِئِذِۭ بِبَنِيهِ} (11)
* بيَّن الشيخ من هو المجرم.
{وَصَٰحِبَتِهِۦ وَأَخِيهِ }(12)
* بيَّن الشيخ المراد ب "صَٰحِبَتِهِۦ".
{وَفَصِيلَتِهِ ٱلَّتِي تُـٔۡوِيهِ }(13)
* بيَّن الشيخ المراد ب "فَصِيلَتِهِ".
* بيَّن الشيخ المراد بقوله تعالى "تُـٔۡوِيهِ".
{وَمَن فِي ٱلۡأَرۡضِ جَمِيعٗا ثُمَّ يُنجِيهِ} (14)
* بيَّن الشيخ مناسبة الآية مع الآيات التي قبلها.
{كَلَّآۖ إِنَّهَا لَظَىٰ }(15) {نَزَّاعَةٗ لِّلشَّوَىٰ }(16)
* بيَّن الشيخ المراد بقوله تعالى "كَلَّآ".
* بيَّن الشيخ وصف نار جهنم.
{تَدۡعُواْ مَنۡ أَدۡبَرَ وَتَوَلَّىٰ }(17)
* بيَّن الشيخ إلى ماذا تدعو نار جهنم.
* بيَّن الشيخ المراد بقوله تعالى "أَدۡبَرَ وَتَوَلَّىٰ".
{وَجَمَعَ فَأَوۡعَىٰٓ }(18)
* بيَّن الشيخ المراد بقوله تعالى "وَجَمَعَ فَأَوۡعَىٰٓ".
|