المدارسة الرابعه (سورة نوح من آية ١٥ لآخر السورة)
أَلَمۡ تَرَوۡاْ كَيۡفَ خَلَقَ ٱللَّهُ سَبۡعَ سَمَٰوَٰتٖ طِبَاقٗا (15)
الاستدلال على قدرة الله
ذكر معنى كلمة طباقا
وَجَعَلَ ٱلۡقَمَرَ فِيهِنَّ نُورٗا وَجَعَلَ ٱلشَّمۡسَ سِرَاجٗا (16)
ذكر نعمة الشمس والقمر ومنافعهم للناس
وَٱللَّهُ أَنۢبَتَكُم مِّنَ ٱلۡأَرۡضِ نَبَاتٗا (17)
بيان أصل خلق الانسان
ثُمَّ يُعِيدُكُمۡ فِيهَا وَيُخۡرِجُكُمۡ إِخۡرَاجٗا (18)
بيان أن الله هو من يملك الحياة والموت والنشور
وَٱللَّهُ جَعَلَ لَكُمُ ٱلۡأَرۡضَ بِسَاطٗا (19)
ذكر الشيخ المراد ب( بساطا)
لِّتَسۡلُكُواْ مِنۡهَا سُبُلٗا فِجَاجٗا (20)
ربط الايه بالآية السابقه
ذكر وجه الاستفاده للخلق وما ترتب على بسط الارض
قَالَ نُوحٞ رَّبِّ إِنَّهُمۡ عَصَوۡنِي وَٱتَّبَعُواْ مَن لَّمۡ يَزِدۡهُ مَالُهُۥ وَوَلَدُهُۥٓ إِلَّا خَسَارٗا (21)
ذكر شكوى نوح لربه
بيان عصيان القوم للدعوه
اتباعهم للملأ والأشراف
وَمَكَرُواْ مَكۡرٗا كُبَّارٗا (22)
بيان على الاضلال المتعمد
وَقَالُواْ لَا تَذَرُنَّ ءَالِهَتَكُمۡ وَلَا تَذَرُنَّ وَدّٗا وَلَا سُوَاعٗا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسۡرٗا (23)
ربط الايه بالآية السابقه
وحث غيرهم على الضلال
بيان اصرارهم على الشرك
ذكر تعظيمهم للأصنام
وَقَدۡ أَضَلُّواْ كَثِيرٗاۖ وَلَا تَزِدِ ٱلظَّٰلِمِينَ إِلَّا ضَلَٰلٗا (24)
ذكر إضلال الرؤساء بدعوتهم للخلق
الدعاء عليهم بزيادة الضلال
مِّمَّا خَطِيٓـَٰٔتِهِمۡ أُغۡرِقُواْ فَأُدۡخِلُواْ نَارٗا فَلَمۡ يَجِدُواْ لَهُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ أَنصَارٗا (25)
بيان ذكر الله لعقوبتهم وعذابهم
بيان أن لا ناصر لهم
وَقَالَ نُوحٞ رَّبِّ لَا تَذَرۡ عَلَى ٱلۡأَرۡضِ مِنَ ٱلۡكَٰفِرِينَ دَيَّارًا (26)
ذكر الدعاء بالهلاك للكافرين
وذكر السبب في الآية التي تليها
إِنَّكَ إِن تَذَرۡهُمۡ يُضِلُّواْ عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوٓاْ إِلَّا فَاجِرٗا كَفَّارٗا (27)
بيان سبب الدعاء بالهلاك
ذكر ان الله استجاب دعوته
رَّبِّ ٱغۡفِرۡ لِي وَلِوَٰلِدَيَّ وَلِمَن دَخَلَ بَيۡتِيَ مُؤۡمِنٗا وَلِلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِۖ وَلَا تَزِدِ ٱلظَّٰلِمِينَ إِلَّا تَبَارَۢا (28)
الدعاء لنفسه ولوالديه
تعميم الدعاء للمؤمنين والمؤمنات
الدعاء على الظالمين
ذكر معنى كلمة تبارا
|