مدارسة تفسير آيات سورة المنافقون من الآية (1) إلى الآية (5).[المدارسة الخامسة].
﷽
{إِذَا جَآءَكَ ٱلۡمُنَٰفِقُونَ قَالُواْ نَشۡهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُۥ وَٱللَّهُ يَشۡهَدُ إِنَّ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ لَكَٰذِبُونَ} (1)
* بيَّن الشيخ صفات المنافقين لكي يَحْذَر منها المسلمين.
* بيَّن الشيخ أنه لا حاجة لشهادة المنافقين في تأييد الرسول وأنها على وجه الكذب والنفاق.
{ٱتَّخَذُوٓاْ أَيۡمَٰنَهُمۡ جُنَّةٗ فَصَدُّواْ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِۚ إِنَّهُمۡ سَآءَ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ} (2)
* بيَّن الشيخ المقصود ب(جُنَّةٗ) في قوله تعالى "ٱتَّخَذُوٓاْ أَيۡمَٰنَهُمۡ جُنَّةٗ".
* بيَّن الشيخ أن أفعال المنافقين لا تقتصر على أنفسهم بل تؤذي المجتمع المسلم.
* بيَّن الشيخ سوء عمل المنافقين.
{ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ ءَامَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ فَطُبِعَ عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ فَهُمۡ لَا يَفۡقَهُونَ} (3)
* بيَّن الشيخ سبب نفاق المنافقين.
* بيَّن الشيخ نتيجة هذا النفاق.
* بيَّن الشيخ المراد من قوله تعالى "فَهُمۡ لَا يَفۡقَهُونَ".
۞{وَإِذَا رَأَيۡتَهُمۡ تُعۡجِبُكَ أَجۡسَامُهُمۡۖ وَإِن يَقُولُواْ تَسۡمَعۡ لِقَوۡلِهِمۡۖ كَأَنَّهُمۡ خُشُبٞ مُّسَنَّدَةٞۖ يَحۡسَبُونَ كُلَّ صَيۡحَةٍ عَلَيۡهِمۡۚ هُمُ ٱلۡعَدُوُّ فَٱحۡذَرۡهُمۡۚ قَٰتَلَهُمُ ٱللَّهُۖ أَنَّىٰ يُؤۡفَكُونَ} (4)
* بيَّن الشيخ وصف صفات المنافقين.
* بيَّن الشيخ المراد من قوله تعالى " كَأَنَّهُمۡ خُشُبٞ مُّسَنَّدَةٞ ".
* بيَّن الشيخ شدة جبن المنافقين وماتحتويه قلوبهم من ضعف وريب.
* بيَّن الشيخ أن المنافقين هم العدوّ الأخطر والحقيقي للمسلمين.
* بيَّن الشيخ المراد من قوله تعالى "أَنَّىٰ يُؤۡفَكُونَ".
{وَإِذَا قِيلَ لَهُمۡ تَعَالَوۡاْ يَسۡتَغۡفِرۡ لَكُمۡ رَسُولُ ٱللَّهِ لَوَّوۡاْ رُءُوسَهُمۡ وَرَأَيۡتَهُمۡ يَصُدُّونَ وَهُم مُّسۡتَكۡبِرُونَ} (5)
* بيَّن الشيخ مرجع الضمير في (لهم).
* بيَّن الشيخ المراد من قوله تعالى "يَسۡتَغۡفِرۡ لَكُمۡ رَسُولُ ٱللَّهِ".
* بيَّن الشيخ رفض المنافقين لطلب الاستغفار من النبي بأسلوب متعال.
* بيَّن الشيخ صفة أساسية من صفات المنافقين وهي الاستكبار والصدّ عن الحقّ.
|