
{ وَمَا كَانَ لِنَبِیٍّ أَن یَغُلَّۚ وَمَن یَغۡلُلۡ یَأۡتِ بِمَا غَلَّ یَوۡمَ ٱلۡقِیَـٰمَةِۚ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفۡسࣲ مَّا كَسَبَتۡ وَهُمۡ لَا یُظۡلَمُونَ (١٦١) أَفَمَنِ ٱتَّبَعَ رِضۡوَ ٰنَ ٱللَّهِ كَمَنۢ بَاۤءَ بِسَخَطࣲ مِّنَ ٱللَّهِ وَمَأۡوَىٰهُ جَهَنَّمُۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمَصِیرُ (١٦٢) هُمۡ دَرَجَـٰتٌ عِندَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ بَصِیرُۢ بِمَا یَعۡمَلُونَ (١٦٣) لَقَدۡ مَنَّ ٱللَّهُ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِینَ إِذۡ بَعَثَ فِیهِمۡ رَسُولࣰا مِّنۡ أَنفُسِهِمۡ یَتۡلُوا۟ عَلَیۡهِمۡ ءَایَـٰتِهِۦ وَیُزَكِّیهِمۡ وَیُعَلِّمُهُمُ ٱلۡكِتَـٰبَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَإِن كَانُوا۟ مِن قَبۡلُ لَفِی ضَلَـٰلࣲ مُّبِینٍ (١٦٤) }
[سُورَةُ آلِ عِمۡرَانَ: ١٦١-١٦٤]
العناصر التى بينها الشيخ فى الآية ١٦١
١_ معنى الغلول
٢_حكمه
٣_إخبار الله أنه لا يليق بالأنبياء
٤_ ولماذا لا يليق بهم
٥_ماذا يجب على من علم أى نبى منهم ؟
٦_الجمال فى صيغة النفى التى استخدمها الله سبحانه وتعالى فى ﴿وما كان ...
٧_ وعيد الله لمن غل
٨_ كيف يعاقبه الله بغلوله
٩_ عقاب الله لكل من غل أو أذنب
١٠_معنى ﴿ وهم لا يظلمون﴾
١١_ الاحتراز فى الآية بذكر اللفظ العام بعد الاقتصار على الغال
.....
١٦٢
١_ إخبار الله بألا يستوى من كان قصده رضوان الله ومن ليس كذلك
....
١٦٣
١_ معنى ﴿هم درجات عند الله﴾
٢_ جزاء الله لكل منهم
....
١٦٤
١_ هذه المنة من الله هى أكبر النعم
٢_لماذا هى أفضل النعم
٣_معنى ﴿ رسولا من أنفسهم﴾
٤_ماذا يفعل معهم هذا النبى
٥_ معنى ﴿ یَتۡلُوا۟ عَلَیۡهِمۡ ءَایَـٰتِهِۦ﴾
٦_المراد بـ ﴿ويزكيهم﴾
٧_المراد بـ﴿يعلمهم الكتاب﴾ معنيان ، وبناءا على كل معنى منهم يوضح معنى ﴿ یَتۡلُوا۟ عَلَیۡهِمۡ ءَایَـٰتِهِۦ﴾
٨_معنى ﴿الحكمة﴾
٩_ماذا جمع الله لهم بهذه المنن والنعم
١٠_ من قبل ماذا
١١_ معنى ﴿لفي ضلال مبين﴾