
{ ٱلَّذِینَ ٱسۡتَجَابُوا۟ لِلَّهِ وَٱلرَّسُولِ مِنۢ بَعۡدِ مَاۤ أَصَابَهُمُ ٱلۡقَرۡحُۚ لِلَّذِینَ أَحۡسَنُوا۟ مِنۡهُمۡ وَٱتَّقَوۡا۟ أَجۡرٌ عَظِیمٌ (١٧٢) ٱلَّذِینَ قَالَ لَهُمُ ٱلنَّاسُ إِنَّ ٱلنَّاسَ قَدۡ جَمَعُوا۟ لَكُمۡ فَٱخۡشَوۡهُمۡ فَزَادَهُمۡ إِیمَـٰنࣰا وَقَالُوا۟ حَسۡبُنَا ٱللَّهُ وَنِعۡمَ ٱلۡوَكِیلُ (١٧٣) فَٱنقَلَبُوا۟ بِنِعۡمَةࣲ مِّنَ ٱللَّهِ وَفَضۡلࣲ لَّمۡ یَمۡسَسۡهُمۡ سُوۤءࣱ وَٱتَّبَعُوا۟ رِضۡوَ ٰنَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ ذُو فَضۡلٍ عَظِیمٍ (١٧٤) إِنَّمَا ذَ ٰلِكُمُ ٱلشَّیۡطَـٰنُ یُخَوِّفُ أَوۡلِیَاۤءَهُۥ فَلَا تَخَافُوهُمۡ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِینَ (١٧٥) }
[سُورَةُ آلِ عِمۡرَانَ: ١٧٢-١٧٥]
العناصر التى بينها الشيخ فى الآية ١٧٢
١_ مناسبة نزول الآية
٢_ نداء النبى أصحابه
٣_ كيف أجابوه
٤_ إلى أين وصلوا استعدادا للغزو
....
١٧٣
١_معنى ﴿إن الناس قد جمعوا لكم﴾
٢_لماذا قال لهم الناس هذا المقال
٣_كيف كان رد فعلهم
٤_وماذا قالوا
٥_ وفيها معنى ﴿حسبنا الله﴾
ومعنى ﴿ونعم الوكيل﴾
....
١٧٤
١_ معنى ﴿فانقلبوا﴾
٢_ ما هى نعمة الله وفضله التى منها عليهم
٣_ ندم من تخلف منهم
٤_ماذا فعل الله بالمشركين
٥_ وبما رجع المؤمنين
٦_لم كتب لهم أجر غزاة تامة
....
١٧٥
١_الدعاة الذين خوفوا المؤمنين من المشركين هم دعاة للشيطان
٢_ وصف عديمى أو ضعاف الإيمان بأولياء الشيطان
٣_تطمين الله للمؤمنين ألا يخافوا من المشركين أولياء الشيطان
٤_ الخوف فقط من الله الذى ينصر أولياءه
٥_ الآية فيها أن الخوف من الله وحده هو من لوازم الإيمان
٦_ على قدر الإيمان'يكون الخوف من الله
٧_ تعريف الخوف المحمود