عرض مشاركة واحدة
قديم 20-12-07, 05:03 PM   #5
أم أســامة
~ كن لله كما يُريد ~
افتراضي

كما قالت أختي نور العلم المسألة فيها خلاف بين أهل العلم وهنا فتوى لفضيلة الشخ العلامة / صالح بن فوزان الفوزان ــ حفظه الله تعالى ــ

اقتباس:
ويسن لمن فاتته صلاة العيد أو فاته بعضها قضاؤها على صفتها، بأن يصليها ركعتين؛ بتكبيراتها الزوائد؛ لأن القضاء يحكي الأداء؛ ولعموم قوله صلى الله عليه وسلم ( فما أدركتم؛ فصلوا، وما فاتكم، فأتموا ) فإذا فاتته ركعة مع الإمام؛ أضاف إليها أخرى، وإن جاء والإمام يخطب؛ جلس لاستماع الخطبة، فإذا انتهت؛ صلاها قضاء، ولا بأس بقضائها منفردا أو مع جماعة .
رابط الفتوى مع أحكام صلاة العيدين
http://www.al-daawah.net/page.php?pg...=404&cat_id=23


قلب حنان ونور العلم
جزاكما الله خيراً ..
ونفع الله بكما ..

ورجاءً وضع روابط الفتوى للاستفادة أكثر ..
وفقكما الله ..




توقيع أم أســامة
:

قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - : « طُوبَى لِمَنْ وَجَدَ فِى صَحِيفَتِهِ اسْتِغْفَارًا كَثِيرًا »
سنن ابن ماجه .


قـال ابـن رجب ـ رحمـه الله ـ: «من مشى في طاعة الله على التسديد والمقاربة فـليبشر، فإنه يصل ويسبق الدائب المجتهد في الأعمال، فليست الفضائل بكثـرة الأعمـال البدنية، لكن بكونها خالصة لله ـ عز وجل ـ صواباً على متابعة السنة، وبكثرة معارف القلوب وأعمالها. فمن كان بالله أعلم، وبدينه وأحكامه وشرائعه، وله أخوف وأحب وأرجى؛ فهو أفضل ممن ليس كذلك وإن كان أكثر منه عملاً بالجوارح».


" لا يعرف حقيقة الصبر إلا من ذاق مرارة التطبيق في العمل , ولا يشعر بأهمية الصبر إلا أهل التطبيق والامتثال والجهاد والتضحية "

:
أم أســامة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس