كتب الله لكِ الأجر و سخّرنا و إيّاكِ لخدمة دينه على الوجه الذي يرضاه سُبحانه و تعالى ،
من بين شِعاراتِي على عُجالة :
تاجِي قرآني ،
أميرةٌ بعفافِي ،
الجنّة تُناديكِ يا ابنة الإسلام ،
أما آن أن تتُوبي إلى ربّكِ يا مُسلمة ؟!
كُوني لبنةً مُباركةً في جدار الإسلام و لا تكُوني معولاً لهدمه أيّتُها المُسلمة ،
ابتعدِي عن ذنوب الخلوات فإنها أسباب الانتكاسات ،
هذا ما استحضرته الآن و في انتظار سلسلتكِ يا أمة الرّحمان ،
يسّر الله لكِ و فتح عليكِ و كتب أجركِ .
|