بعض ما تيسر من الفوائد من المقرر الخامس عشر:
(ص 108)
* إن المداومة على الفرائض تُكفر صغائر الذنوب، دون الكبائر.
* من الأعمال التي يُكفر الله بها الخطايا، ويرفع بها الدرجات (إسباغ الوضوء على المكاره، وانتظار الصلاة بعد الصلاة) .
(ص 109)
* أعدى عدو للإنسان "نفسه" فإذا سُدَّت طرق الشيطان والهوى، لم تتعدى نفس الإنسان على محارم الله.
* من صلى البردين دخل الجنة. الحديث.
* إن من كان له عملٌ صالحٌ "دائم" ، ثم تركه لعذرٍ شرعيٍّ صحيح، فإن الله عز وجل يكتب له أجر ذلك العمل.
* جميع أعمال البر والخير إذا فعلها الإنسان، تكون صدقةً له يُثيبه الله عليها.
(ص 110)
* ما من مسلمٍ يغرس غرسًا، فيأكل منه إنسان أو حيوان أو طير أو أي شيء، أو يُسرق منه، أو يُنقص منه، فهو صدقة لغارسه.
* من سعة كرم الله عز وجل أن العبد إذا عمل أعمالًا صالحةً "يبقى نفعها بعد مماته"، فإن الله تعالى يُثيبه عليها في حياته وبعد مماته.
(ص 112)
* إن الصدقة حجاب عن النار، ولو قَلَّتْ من مالٍ أو كلام.
* من كرم الله عز وجل أنكِ إذا أكلتِ أكلة، أو شربتِ شربة، ثم حمدتِ الله عز وجل بعدها، فإنه تبارك وتعالى يرضى عنكِ!.
* إمساك الإنسان عن الشر صدقةٌ له!.