عرض مشاركة واحدة
قديم 08-09-15, 09:37 PM   #28
أَمَةُ الله
|علم وعمل، صبر ودعوة|
افتراضي

بعض ما تيسر من الفوائد من المقرر السابع عشر:

(ص 123)
*
مَن أَوْجَبَ على نفسه شيئًا لزمه.
* إنَّ كُلَّ وِرْدٍ مِن قولٍ أو فعلٍ، إذا فات الإنسان، فإنه يَثبت له أجره إذا قضاه كاملًا.

(ص 124)
*
يُستحب للعبد أن يستمر على العبادة أو الطاعة التي قد اعتاد فعلها، ويُكره له ترك فعلها بعد أن داوم عليها وإن لم تكن واجبة.
* يُشرع قضاء جميع النوافل.

(ص 127 + 128)
*
يُكره الإكثار من السؤال من غير ضرورة.
* قال مالك رحمه الله: (المراء والجدال يذهب بنور العلم من قلب الرجل) .
* وفي بعض الآثار: [إذا أراد الله بعبدٍ خيرًا فتح له باب العلم، وأغلق عنه باب الجدل،، وإذا أراد الله بعبدٍ شرًا فتح له باب الجدل، وأغلق عنه باب العلم] .
* قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث: [أوصيكم بتقوى الله، والسمع والطاعة] هاتان الكلمتان تجمعان سعادة الدنيا والآخرة.
* قال الحسن: واللهِ لا يستقيم الدين إلا بالأمراء وإن جاروا، واللهِ لِمَا يُصلح الله بهم أكثر مما يُفسدون.

(ص 129)
*
مَن أطاع الله ورسوله دخل الجنة، ومن عصى الله ورسوله دخل النار.

(ص 130)
*
الوعيد الشديد على مَن لم يُسوِّي الصفوف في الصلاة.
* يجوز الكلام بين "الإقامة" و "الدخول في الصلاة" .

(ص 131)
*
الناس في الدين ثلاثة أقسام:
1- الذين يَتَعَلَّمُون ويَعْمَلُون ويُعَلِّمون وهم (العلماء) .
2- الذين يَتَعلَّمون ويَعْمَلُون، وهم (عامة المؤمنين) .
3- الذي لم يَعْمَلُوا، وهم (الكفار والفاسقون) .

(ص 133)
*
ينبغي علينا التسليم للشارع في أمور الدين، واتباع النبي صلى الله عليه وسلم فيما يفعل، ولو لم نعلم الحكمة من فعله، ولم يُكشف لنا عن معانيه.
أَمَةُ الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس