عرض مشاركة واحدة
قديم 17-08-15, 06:22 PM   #7
أَمَةُ الله
|علم وعمل، صبر ودعوة|
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخواتي الفاضلات لدي استفسارات:
(في الحديث السادس/ صفحة "13+14") في ملف الـ pdf

س1/ هل المقصود بهذه الجملة [وإنك لن تُنفق نفقة تبتغي بها وجه الله إلا أُجرت عليها حتى ما تجعل في فِيِّ امرأتك]
(أن النفقة، على من تجب النفقة عليهم من الأهل والأقارب أفضل وأولى من الصدقة على الناس الغرباء) ؟

س2/ أرجو توضيح معنى التالي: (وهو تتمة للحديث السابق)
قَالَ : فَقُلتُ : يَا رسولَ اللهِ ، أُخلَّفُ بعدَ أصْحَابي ؟ قَالَ : « إِنَّكَ لَنْ تُخَلَّفَ فَتَعملَ عَمَلاً تَبتَغي بِهِ وَجْهَ اللهِ إلا ازْدَدتَ بِهِ دَرَجةً ورِفعَةً ، وَلَعلَّكَ أنْ تُخَلَّفَ حَتّى يَنتَفِعَ بِكَ أقْوَامٌ وَيُضَرَّ بِكَ آخرونَ . اللَّهُمَّ أَمْضِ لأصْحَابي هِجْرَتَهُمْ ولا تَرُدَّهُمْ عَلَى أعقَابهمْ ، لكنِ البَائِسُ سَعدُ بْنُ خَوْلَةَ » . يَرْثي لَهُ رَسُولُ اللهِ  أنْ ماتَ بمَكَّة .

ما معنى (أُخلف بعد أصحابي) ؟ وهل المقصود بـ (أصحابي) هم [الصحابة رضوان الله عليهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم] ؟
وأيضًا باقي الحديث أرجو توضيحه.


س3/ ما معنى التالي:
[وفيه : أن من ترك مالاً قليلاً ، فالاختيار له : ترك الوصية ، وإبقاء المال للورثة ، ومن ترك مالاً كثيرًا ، جاز له الوصية بالثلث فما دون .]


أرجو المعذرة على كثرة استفساراتي.
أَمَةُ الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس