--------------------------------------------------------------------------------
18- وعجلتُ إليك ربِّ لترضى .
يومـــــــــًا :
تأملتُ حالي ودوام تقصيري وسوء مــآلي
وكان خير ما يعبر به قـــالي :
( شغلتنا أموالنا وأهلينا فاستفغر لنا )
فكمدت حسرة وزاد مــــراري
وقرّعت نفسي ألومــها بسـؤالي :
متى يا نفس يصبح قالي : ( وعجلتُ إليك ربِّ لترضى ) ؟!
|