لم يزل في خاطري أن الذي قوض الرومـــــان بالرمـــــــح أبي .
كيف لا أذكر أجدادا لهم فتكةُ الإعصــار عند الغضـب .
وجـــــــواد قبــــلت حــــــافرُهُ لجّــــةَ البـــــحــر تجــــاه المــغـــرب .
وملوك الصين تُهدي تربَهــا لــفتانا فـي صحـــاف الـــذهب .
|