بوركتِ أختي الحبيبة على النقل الطيب
وجزى الله الغالية أوبــــــة على رفع الموضوع
وجزى الله الأستاذة أناهيد على مجهوداتهافي سبيل العلم والدعوة
لم أقرأ الموضوع كاملًا ؛ لكن شدّني العنوان فقرأت بعضًا منه ولي عودة إن شاء الله لقراءته كاملًا
لما قرأتُ العنوان قلتُ في نفسي : من نكون حتى نرضى عن الله !
الله غني عن مرضاتنا ومع ذلك يتحبب لعباده ويعرفهم أسماءه وصفاته وأفعاله التي تدور بين الفضل والعدل
ونحن نتسخط لأدنى شيء ونحن المفتقرون إليه من كل الوجوه !والله لو أوكلنا لأنفسنا فضلًا عن غيرنا طرفة عين لهلكنا
وهو سبحانه الغني عن كل عباده من كل الوجوه ، فلا تنفعه طاعة الطائعين ولا تضره معصية العاصين
ومع ذلك يحلم ويعفو يصفح ويتفضل سبحانه جل في علاه
عن ثوبان خادم النبي صلى الله عليه وسلم، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ما من عبد مسلم يقول حين يصبح وحين يمسي ثلاث مرات: رضيت بالله ربًا وبالإسلام دينًا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيًا، إلا كان حقًا على الله أن يرضيه يوم القيامة" رواه الإمام أحمد وأبو داود وابن ماجه