السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل هذه الاحاديث صحيحة بارك الله فيكم ؟
وأوحى الله إلى موسى عليه السلام : من مات تائبا عن الغيبة فهو آخر من يدخل
الجنة ومن مات مصراً عليها فهو أول من يدخل النار ، وروي أن من اغتيب غفرت نصف
ذنوبه .
وروي في بعض الروايات في ما معناه أن النبي صلى الله عليه وآله كان جالسا مع
قوم فقال في بيان عظم الغيبة : كالزاني بأمه سبعين مره عند البيت الحرام فقال
أحدهم : إنما نذكره بما فيه : فرد عليه الصلاة والسلامة وآله : هي الغيبة أما
ما ليس فيه فهو البهتان وهو أعظم من الغيبة
نسأل الله العافية والسلامة وأن يرزقنا الله التوبة النصوح بوركتم ياشيخنا ووفقكم الله لمايحبه ويرضاه