عرض مشاركة واحدة
قديم 25-02-09, 03:33 PM   #3
أمة الرقيب
~مستجدة~
 
تاريخ التسجيل: 23-02-2009
العمر: 69
المشاركات: 5
أمة الرقيب is on a distinguished road
افتراضي

**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**

*..* دعوةُ الحَضَارةُ الغَربِيَّة *..*

**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**

1- أُجمِلُ القَولَ أنَّ الحَضَارةَ الغربِيَّةَ اليَوم هِي : ضَمَانُ مُمَارسَةِ قَتلِ هَوِيةِ المَرأة ، وهَضمُ أدنَى حُقُوقِهَا .

2- المَرأةُ الغَربِيَّةُ حَياتُها مُنذُّ الصِّغَرِ نَظَرٌ لِمُستقبَلٍ فِي صُورَةِ شَبَحٍ قَاتِلٍ ، لا تَقوَى عَلَى صِرَاعِهِ ، فَهي مَا إن تَبلُغ السَّادِسةَ عَشرةَ إلا وقُذِفَت فِي إعصَارِ الحُرِّيَّةِ الظَّالمَةِ ، لِتُسلِمَ أُنوثتها مَخَالِب الشَّهواتِ البَاطِشةِ ، وأنياب الاستغلال العابثة .

3- تَدعُوا الحَضَارَة الغَربِيَّةِ المَرأةَ إلى التَّرجُلِ لِتصطَدِمَ بِواقِعٍ لا يَتوَافَقُ مَعَ فِطرَتِهَا بِل يَعزِلُهَا عَنمَّا خُلِقَت لَهُ لِتعِيشَ كُلَّ مَعَانِي الكَآبَة .

4- خَلَقَت الحُرِّيَّةَ هُنَاكَ مُجتَمعاً لا يَرى الرُّقِي والصَّلاح فِي بقَاء المَرأة مُربِيَّةً وعَفِيفَةً وطَاهِرةً فِي بَيتِهَا فَهي بَينَ سِندانِ الشَّارِعِ المُغتَصِبِ الظَّالِم ومِطرقَةِ نَظَرِ المُجتَمَعِ لَهَا بِأنَّها مُتخلِّفَة بَل وعَالَةً فَلا تَجِدُ سَبِيلاً إلا الانتحَارِ .

5- تَدعُوا الحَضَارَة الغَربِيَّةِ المَرأةَ إلَى الخُروجِ بِاسمِ التَّحرُرِ وضَمَانِ الحُرِّيَّةِ حَتَى إذا فَعَلَت استغلوا ضَعفَهَا وسَطَوا عَلى كُلِّ حُقوقِهَا ابتِدَاءً بِعِرضِهَا لِتكُونَ أكبَرَ خِيَانَةٍ فِي التَّارِيخِ لألطَفِ مَخلُوق .

6- تُستغل الحَضَارَة الغَربِيَّةِ أحوَالَ المَرأةِ المَادِيَّة ، فَتُدعَى لِكُلِّ رَذِيلَةٍ ، حتى تُصبِحَ كأيِّ سِلعَةٍ تَداولها أيدِي تُجَارِ الأخلاقِ وبِأبخَسِ الأثمَانِ ، فِإذا فَقدت شَرفَهَا ، وهَانَ الإثم عِندَها ، هَانَ عليهَا مُمَارسَته وهُنا تَفقِدُ أغلى صِفةٍ مَيزَهَا اللهُ بِها هي : " حَلاوةُ أُنُوثَتِهَا " التِي هِي أخَصّ خصَائِصِهَا ، ورَمزُ هَويتِهَا .

7- يَخلُقُ النِّظامُ الأخلاقِيُّ الغَربِيّّ اليومَ فِي المُجتمعَاتِ ثَمرَات سَامَة لِكُلِّ مُقومَاتِ الحَياة ، فالمرأةُ اليومَ أسوأ حَالاً مِمَّا مَضَى ، كَانوا مِن قَبلُ يَقتُلونَ المَرأةَ ، فاليومَ يَجعلونَ المَرأة هِي الَّتي تَقومُ بِقتلِ نَفسِهَا.


**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**

*..* شهَـــــادَاتُ الغَرب *..*

**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**


o تَقولُ " هيليسيان ستانسيري " امنَعوا الاختِلاطَ ، وقيِّدُوا حُرِّيَّةَ الفتَاة ، بَل ارجِعوا إلى عَصرِ الحِجَابِ ، فَهذا خَيرٌ لَكم مِن إبَاحِيةِ وانطلاقِ ومُجونِ أُوربَا ، وأمرِيكَا ." [55]

o وتَقولُ " بيرية الفرنسية " وهِي تُخاطِبُ بِنات الإسلامِ " لا تَأخُذنَ مِن العَائِلةِ الأُوربِيَّةِ مِثَالاً لَكُنَّ ، لأنَّ عِائِلاتِهَا هي أُنموذَجٌ رَدِيءٌ لا يَصلحُ مِثَالاً يُحتذَى . [56]

o وتَقولُ المُمثِلةُ الشَّهيرةُ " مارلين مونرو" الَّتي كَتَبت قُبيلَ انتِحَارِهَا نَصِيحة لِبناتِ جِنسِها تَقولُ فِيهَا : " احذري المَجدَ ، احذَرِي مِن كُلِّ مََن يَخدَعُكِ بِالأضواءِ إنَّي أتعَسُ امرَأةٍ عَلى هَذهِ الأرض لَم أستَطِع أن أكونَ أُمَّاً إنَّي امرأةٌ أُفَضِّلُ البَيتَ ، الحَيَاةُ العَائِليَّة الشَّرِيفَة علَى كُلِ شَيء ، إنَّ سَعادةَ المَرأةِ الحَقِيقيةَ فِي الحَيَاةِ العَائِليَّة الشَّرِيفَة الطَّاهِرة بل إنَّ هَذهِ الحَياة العَائِليَّة لِهيَ رَمزُ سَعادةِ المَرأةِ بل الإنسانيَّة " وتقولُ فِي النِّهايَّةِ " لَقد ظَلَمَنِي كُلَّ النَّاسِ ، وأنَّ العَملَ فِي السِّينما يَجعلُ مِن المَرأةِ سَلعةً رَخِيصَةً تَافِهةً مَهمَا نَالَت مِن المَجدِ والشُّهرةِ الزَّائِفَة " [57].

o وتَقولُ الكَاتِبةُ " اللادى كوك " أيضاً : " إِنَّ الاختِلاطَ يَألفُه الرِّجَالَ ، ولِهذا طَمِعَت المَرأةُ بِمَا يُخالِفُ فِطرتَها ، وعَلى قَدرِ الاختِلاطِ تَكون كِثرة أولادِ الزِّنَا ، ولا يَخفى مَا فى هذا مِن البَلاءِ العظِيم عَلى المَرأةِ ، أيُّهَا الآباءُ لا يَغرونَكُم بَعض دُريهماتٍ تَكِسبُها بَناتكم بِاشتغَالِهنَّ فِى المَعامِلِ ونَحوِها ومَصِيرهِنَّ إلى مَا ذَكرنَا فَعلِموهنَّ الابتِعَاد عَن الرِّجالِ ، إذا دَلَّنَا الإحصَاء عَلى أنَّ البَلاء النَّاتج عِن الزِّنَا يَعظُم ويَتفَاقَم حيثُ يَكثُر الاختِلاطُ بَينَ الرِّجَالِ والنِّساء ألم تَروا أنَّ أكثرَ أولادِ الزِّنا أُمّهاتُهنَّ مِن المُشتغِلاتِ فِى المَعامِلِ ومِن الخَادِمَاتِ فِى البُيوتِ ومِن أكثرِ السَّيداتِ المُعرضَاتِ لِلأنظارِ ولولا الأطباء الذِينَ يُعطونَ الأدويةَ للإسقاطِ لرأينَا أضعافَ مِمَّا نَرى الآن ، ولَقد أدت بِنَا الحَال إلى حَدٍّ مِن الدَّنَاءةِ لم يَكُن تَصوُّرُهُ فِي الإمكانِ حَتى أصبَحَ رِجَالُ مُقاطعَاتٍ في بِلادنَا لا يَقبَلونَ البِنت مَا لم تَكُن مُجرَّبَة ، أعنِي عِندَها أولادٌ مِن الزِّنَا ، فَينتفعَ بِشُغلِهم وهذا غَايَةُ الهُبوطِ في المَدنيَّةِ ، فَكم قَاست هَذهِ المَرأةَ مِن مَرارةِ الحَيَاة [58].

o وتَقولُ الكَاتِبةُ الإنجليزيةُ " أنى رود " عَن ذَلكَ : " إذا اشتغَلَت بنَاتُنَا فِي البُيوتِ خوادمٌ أو كالخوادِمِ خَيرٌ وأخفُّ بَلاءً مِن اشتغَالِهنَّ فِي المعَامِلِ حَيثُ تُصبح البِنتُ مُلوثة بِأدرانٍ تُذهبُ بِرونَقِ حَيَاتِهَا إلى الأبَدِ ، أياليتَ بِلادنَا كبِلادِ المُسلمينَ حَيثُ فِيها الحِشمَةُ والعفَافُ والطهَارةُ رِدَاءُ الخَادِمة والرَّقِيق اللذَين يتنعمَانِ بِأرغَدِ عَيشٍ ويُعاملانِ مُعاملةَ أولادِ رَبِّ البَيتِ ولا يَمسُّ عِرضهمَا بِسوءٍ نَعم إنَّهُ عَارٌ على بِلادِ الإنجليزِ أن تَجعلَ بِنَاتِهَا مَثَلٌ للرذَائِلِ بِكثرَةِ مُخَالطَتهنَّ للرِّجَالِ ، فَمَا بَالُنَا لا نسعَى ورَاءَ مَا يَجعَل البِنتَ تَعمَل ما يُوافِقَ فِطرتِها الطَّبِيعيَّة كَمَا قَضت بِذلكَ الدِّيَانَةُ السَّمَاوِيَّة وتَرك أعمَالِ الرِّجالِ للرِّجَالِ سَلامَة لِشرفِها [59].

o نَشرت صَحِيفةُ الأخبَارِ المَصِريَّة ( في عددِهَا الصَادِر فِي 20/10/1972م ، ص 4) : انَّهُ قد أُقِيمَت فِي هَذا الأُسبوعِ الحَفلَةُ السَّنويَّةُ لِسيدَةِ العَامِ وحَضَرهَا عَددٌ كبيرٌ مِن السَّيداتِ على اختلافِ مِهنِهنَّ وكانَ مَوضوعُ الحديثِ والخُطَب التِي أُلقِيَت فِي حُضورِ الأمِيرةِ ( آن ) البُريطَانيَّة هو حُرِّيَّةُ المَرأةِ ومَاذا تَطلُبُ المَرأة وحَصلَت علَى تَأييدِ الاجتمَاعِ الشَّامِلِ فَتاةٌ عُمُرهَا 17 عاماً رَفضَت رَفضَاً باتاً حَركَة التَّحرِيرِ النَّسائيَّةِ وقالت : أنَّها تُريدُ أن تَظلَّ لَهَا أُنُوثتها ولا تُريدُ أن تَرتَدي البَنطلون بِمعنى تَحدِي الرَّجل وأنَّها تُريدُ أن تَكونُ امرأةً وتريدُ زوجها أن يَكونَ رجلاً . وصَفَّقَ لهَا الجَميعُ وعلى رَأسِهِنَّ الأميرة ( آن ) [60]

o ومِن هَذا صَرحَ الدُّكتور " جون كيشلر " أحَد عُلماء النَّفسِ الأمريكيينَ فِي شيكاغو ( أن 90% من الأمريكياتِ مُصابات بالبرودِ الجِنسيِّ وأنَّ 40% مِن الرِّجَالِ مُصابونَ بِالعُقمِ ، وقالَ الدُّكتور إنَّ الإعلانات التِي تَعتمِدُ على صُورِ الفتياتِ العَارِيَةِ هي السَّببُ فِي هُبوطِ المُستوى الجِنسيِّ للشَعبِ الأمريكي ومَن شَاء المَزيد فليَرجِع إلى تِقريرِ لَجنَةِ الكونجرس الأمريكية لِتحقيقِ جرائمِ الأحدَاثِ فِي أمريِكا تحتَ عُنوان ( أخلاقُ المُجتمعِ الأمَريِكي المُنهَارَة ) . [61]

**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**

*..* رِسَالَةٌ للمرأَةِ في كُلِّ الدُّنيَا *..*

**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**

أيُّتُهَا المَرأةُ إنَّ هذهِ الحُقوقَ لَيست مِن صُنعِ البَشَر ولَكِنَها رَحمَةُ اللهِ المُهداةُ للعالمِ المُتمثِلة في دِينِ الإسلامِ ، وقَبل أن تُظلَمِي اعلمي أن هُنَاكَ مَن ظُلِمَ أكثَرَ مِنكِ ألا وهو الإسلامُ ورُبما أنتِ أولُ مَن ظَلَمَهُ ، أيَّتهَا المَرأةُ هذا هو الإسلامُ الذي يُحارِبُهُ جنودُ الشَّيطانِ شرقاً وغرباً ، هذا هو الإسلامُ الذي يُقذَفُ بِأنَّهُ هَضَمَ حُقوقَ المَرأةِ وجَعلَها تَعِيشُ حياةَ التَّخلُفِ كمَا زعموا ظُلماً كظُلمِهم لِلمرأةِ وأشَدَّ ، فَهل لَكِ حُجَةٌ بَعدَ هَذا ؟! إن دُعَاةَ الليبراليةَ وأذنَابَهم الذِينَ بَاعوا كُلَّ نَزِيهٍ لأجلِ مآربَ شيطانيةٍ هؤلاءِ يُمثِلونَ أقبحَ صُورةٍ للظُّلمِ ، فهم الذين دَعوا المَرأةَ للتَّحرُرِ مِن هَويتِها الجَمِيلةِ وسَلخُوهَا مِن أُنوثتِها ، حَتى إذا أبدَوهَا عاريةً كما أرادوا افترسُوها خيانةًً ، واغتصبوهَا غدراً ، وضربوها وأكلوا حقها ظلماً ، وتاجروا بلحمها فُحشَاً ، وقتلوها قهراً ، فأيُ نِظامٍ هذا أيُّتها المرأةُ الذي تعيشينَ فِيه ؟ والسؤالُ الأخيرُ لَكِ ما الَّذي يَمنعُكِ مِن رَحمَةِ اللهِ المُتمثِلَة في الإسلام ؟!


**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**

*..* خَاتِمَةٌ *..*

**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**


يَتضِحُ لَنا جَلِياً مِمَّا مَضَى أنَّ الَّذينَ يَدعونَ لِتغرِيبِ المَرأةِ وتحريرها
مِن الإسلامِ يَنقسِمُونَ إلى ثَلاثةِ أقسَامٍ

أوَلاً .. إمَّا أن يَكُونوا أعدَاءً لِلإسلامِ وَأهلِهِ ، مِمَّن لَم يَدِينوا بِالمِلَةِ السَّمحَةِ ، ولَزِموا الكُفر ، وهُنا لَيسَ أعظَم مِن الكُفرِِ ذَنب .

ثَانِياً .. وإمَّا أن يَكونوا تَحتَ مُسمَى الإسلامِ مِن المُنافِقينَ المُنتفِعَة ، والعِِلمَانِيينَ المُرتزَقَةِ ، الَّذينَ يُتاجرونَ بِالدِّيانَةَ ، ولا يَرقبونَ فِي مَخلُوقٍ إلاً ولا ذِمَة ، ألِفُوا الفَسَادَ وأُشرِبُوه ، وحَاربوا الحَقَّ وشَانُوه .

ثالثاً .. مُسلِمٌ لَكِنَه جَاهِلٌ يَعرِفُ الإسلام اسماً ويَغِيبُ عَنهُ جَوهَراً ومَعنَىً ، فَرِيسَةٌ لِلأفكَارِ المُستوردَةِ ، ولو رَأى حَال أصحَابِهَا لاستقذَرَه .

**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**

*..* أخِيراً *..*

**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**..**

أتمنَى نَشر هَذا المَوضُوع فِي المَواقعِ العَربِيَّةِ والإنجِليزيِّةِ وفِي المُنتديَاتِ وأتمنى مِن إخوَانِي الَّذينَ يَتحدَّثونَ الإنجِلِيزِيَّة الاحتِساب والتَّسجِيل فِي مُنتدياتِ الغَربِ لِنَشرِ هَذا المَوضوعِ وأُنبِّهُ أنَّه لا يَهُمُّ أن يُنقَل المَوضُوع بِأيِّ اسمٍ إذ الغَايَةُ نَشرُ الإسلامِ وإنقاذُ البَشريَّة ، والدِّينُ مَسؤولِيةُ الجَميع قَالَ نَبيُنَا صَلَى اللهُ عَليهِ وَسَلَمَ : " لَأَنْ يَهْدِيَ اللَّهُ بِهُدَاكَ رَجُلًا وَاحِدًا خَيْرٌ لَكَ مِنْ حُمْرِ النَّعَمِ " [62]


كَتَبَهُ خَادِمُ الإسلامِ تَشرِيفَاً لَهُ ابنُ القَريَّةِ الفلاحُ المُعتصِم 24/ 7 / 1426 هـ



يتبــــــع


--------------------------------------------------------------------------------

المصادر والمراجع



[1] تعدد نساء الأنبياء ص 235
[2] [الأسرة- العدد 17 - 1415 هـ]
[3] [الأسرة- العدد 15 - 1415 هـ]
[4] [الأسرة- العدد 17 - 1415 هـ]
[5] [ مفكرة الإسلام ]
[6] [ ماذا يريدون من المرأة ، عبد السلام البسيوني ، ص 65 .]
[7] [ مفكرة الإسلام ]
[8] مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية .
[9] [عن موقع بي بي سي -29/11/2002]
[10] متفق عليه
[11] رواه ابن حبان ج15/ص467
[12] متفق عليه
[13] رواه مسلم ج2/ص1091
[14] رواه أبو داود ج1/ص61
[15] رواه الترمذي ج5/ص709
[16] رواه مسلم ج2/ص890
[17] رواه مسلم ج2/ص692
[18] رواه أحمد ج1/ص168
[19] متفق عليه
[20] رواه البخاري ج5/ص2047
[21] سنن النسائي الكبرى وغيره ج6/ص112
[22] رواه مسلم ج3/ص1322
[23] رواه مسلم ج3/ص1310
[24] متفق عليه
[25] متفق عليه
[26] نفس المصدر
[27] رواه أحمد ج1/ص313
[28] متفق عليه
[29] رواه أبو داود ج2/ص283
[30] رواه أبو داود ج2/ص237
[31] رواه البخاري ج1/ص115
[32] رواه النسائي الكبرى ج1/ص124
[33] متفق عليه
[34] رواه أبو داود ج1/ص68
[35] رواه أبو داود ج1/ص70
[36] جاء في الحديث " من أتى إمرأة في دبرها أو كاهناً فقد كفر بما أنزل على محمد " رواه أحمد وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة والبخاري في التاريخ وابن الجارود والبيهقي والطحاوي والحاكم من طريق حماد بن سلمة عن حكيم الأثرم عن أبي تميمـة عن أبي هريرة وقد تُكُلِمَ في الأثرم بما لا يضر ولكن الطحاوي رواه من طريق إسـماعيل بن عياش عن سهيل عن الحارث بن مخلد عن أبي هريرة به وهي طريق أخرى وكذلك رواه الإمام أحمد من طريق ثالث وهي من طريق يحيى بن سعيد عن عوف ، قال : ثنا خلاس ، عن أبي هريرة ، والحسن وكذلك له عند الحاكم طريق فالحديث بهذه الطرق صحيح والله أعلم .
[37] متفق عليه
[38] سبق تخريجه
[39] رواه ابن ماجه ج1/ص593
[40] رواه ابن حبان في موارد الظمآن ج1/ص313
[41] متفق عليه
[42] رواه أحمد ج6/ص456
[43] [ رواه أحمد ج1/ص31 ] وغيره وفي سنده ضعف إلا أنه ثبت هذا الكلام عن سعيد بن جبير تلميذ ابن عباس وجابر بن زيد وعطاء بن أبي رباح وإبراهيم التيمي وعمرو بن مرة وروى ابن أبي شيبة عن ابن عباس قال: حدثنا وكيع عن طلحة عن عطاء عن بن عباس وعن الربيع عن الحسن وعن سفيان عن أبي سعاد عن سعيد بن جبير قالوا يستأمر الأمة مصنف ابن أبي شيبة [3 /513 ]
[44] رواه أبو داود [1 / 435 ]
[45] قال الترمذي رحمه الله تعالى [ 3 / 433 ] حديث ابن عباس و أبي هريرة صحيح والعمل على هذا عند عامة أهل العلم لا نعلم بينهم اختلافا أنه لا يحل للرجل أن يجمع بين المرأة وعمتها أو خالتها فإن نكح امرأة على عمتها أو خالتها أو العمة على بنت أخيها فنكاح الأخرى منهما مفسوخ وبه يقول عامة أهل العلم
[46] متفق عليه
[47] رواه البخاري [5 / 2021 ]
[48] رواه البخاري [2 /974 ]
[49] روى هذا الحديث علي وابن عباس وأنس وابن عمر والحسين بن علي وغيرهم وهو عند ابن ماجة والطبراني في الأوسط وأبي يعلى قال بعض أهل العلم أنه وقف على خمسين طريقا لهذا الحديث .
[50] قال صلى الله عليه وسلم " إن الله عز وجل وضع عن المسافر شطر الصلاة والصيام وعن الحامل والمرضع " رواه النسائي [4 / 180]
[51] رواه أبو داود [2 / 231 ]
[52] رواه مسلم [ 2 / 1090 ]
[53] رواه مسلم [ 2 / 667 ]
[54] متفق عليه
[55] [صحيفة الجمهرية "جمهورية" السبت 9 يونيو 1962 ] .
[56] مجلة الوطن العربي في عددها رقم 314
[57] كتاب العلمانية نشأتها للشيخ سفر الحوالي .
[58] نفس المرجع
[59] في مقالة نشرتها في جريدة (الاسترن ميل) في عدد 10مايوم 1901
[60] ( كتاب المرأة العربية المعاصرة إلى أين ؟! ص 50 ) .
[61] ( المجتمع العاري بالوثائق والأرقام ، ص 11) .
[62] متفق عليه .


يتبع الترجمة الإنجليزية
أمة الرقيب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس