صفحة مدارسة التفسير|حلقة أم المؤمنين أم حبيبة-رضي الله عنها-

[علياء خالد خالد إمام]

مدارسة الأسبوع الخامس

1)تيسير السيد:-سورة المؤمنون(1-11)
2)هبة إبراهيم:-سورة الشعراء(105-112)
3)هند محمد حسين:-سورة الشعراء(113-122)
4)فاطمة السيد:-سورة سبأ(24-31)
5)مها رفعت:-سورة الزمر(32-38)
6)فاطمة مصطفى:-سورة الزمر (39-45)
7)إيمان سليمان:-سورة الذاريات (36-45)

[علياء خالد خالد إمام]

تعديل
مدارسة الأسبوع الرابع
إيمان سليمان:- سورة الذاريات من (1-9)

[هند محمد حسين]

مدارسة الاسبوع الخامس
﴿إِن حِسابُهُم إِلّا عَلى رَبّي لَو تَشعُرونَ﴾ [الشعراء: ١١٣]
﴿وَما أَنا بِطارِدِ المُؤمِنينَ﴾ [الشعراء: ١١٤]
﴿إِن أَنا إِلّا نَذيرٌ مُبينٌ﴾ [الشعراء: ١١٥]

(١)بين ما علي الرسل إلا البلاغ
(٢) وضح أعمال العباد وحسابهم علي الله وحده
(٣)بين تكبر وعتو المكذبين
(٣) بين قيمة المؤمنين وأنهم لا يستحقون الايهانه ولا الطرد
(٤) بين نوح عليه السلام ما جاء ل اجله
(٥) وضح اتقان كل نبي في دعوته

﴿قالوا لَئِن لَم تَنتَهِ يا نوحُ لَتَكونَنَّ مِنَ المَرجومينَ﴾ [الشعراء: ١١٦]

(١) وضح استمرار نوح عليه السلام علي تعوده ليل ونهار
(٢) بين ووضح ازدياد المكذبين نفورا
(٣) وضح المراد (المرجومين)
(٤) بين رد فعلهم من نصح نوح لهم

﴿قالَ رَبِّ إِنَّ قَومي كَذَّبونِ﴾ [الشعراء: ١١٧]
﴿فَافتَح بَيني وَبَينَهُم فَتحًا وَنَجِّني وَمَن مَعِيَ مِنَ المُؤمِنينَ﴾ [الشعراء: ١١٨]

(١) بين دعوة نوح عليهم عندما ازدادو كفر وعناد
(٢) بين المراد ( افتح بيني وبينهم فتحا)

﴿فَأَنجَيناهُ وَمَن مَعَهُ فِي الفُلكِ المَشحونِ﴾ [الشعراء: ١١٩]
﴿ثُمَّ أَغرَقنا بَعدُ الباقينَ﴾ [الشعراء: ١٢٠]
﴿إِنَّ في ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكثَرُهُم مُؤمِنينَ﴾ [الشعراء: ١٢١]
﴿وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ العَزيزُ الرَّحيمُ﴾ [الشعراء: ١٢٢]
(١) بين المراد (الفلك )
(٢) وضح المقصود ( المشحون )
(٣) بين آية الله في قوم نوح
(٤) بين قوة وعزة الله سبحانه وتعالي وقدرته
(٥) وضح رحمة الله بعباده المؤمنين

[فاطمة مصطفى أم جميلة]

بسم الله الرحمن الرحيم
واجب تفسير الأسبوع الأول
تفسير سورة ص من الأية ١إلي ١١ (سورة ص)
ص ۚ وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ (1)
١-معني "ذي الذكر"
٢-بيان وتوضيح لأهمية القرآن للعباد
٣-المقسم عليه والمقسم به شئ واحد وهو القرآن
بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي عِزَّةٍ وَشِقَاقٍ (2)
١-تكذيب الكافرون للقرآن وبمن جاء به
٢-معني "عزة وشقاق"
كَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ فَنَادَوْا وَلَاتَ حِينَ مَنَاصٍ (3)
١-بين حال الأمم المكذبة السابقة حين جاءهم العذاب
٢-المراد ب"ولات حين مناص "
وَعَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ ۖ وَقَالَ الْكَافِرُونَ هَٰذَا سَاحِرٌ كَذَّابٌ (4)
١-تعجب المشركين من أمر ليس محل عجب بل هذا الأمر يوجب الشكر
٢-لكن كان تعجبهم تعجب إنكار وكفر
أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَٰهًا وَاحِدًا ۖ إِنَّ هَٰذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ (5)
١-تعجبهم من إخلاص العبادة لله وجده
٢-معني "شئ عجاب"
وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَىٰ آلِهَتِكُمْ ۖ إِنَّ هَٰذَا لَشَيْءٌ يُرَادُ (6)
١-المراد ب"الملأ"
٢-تحريضهم قومهم علي الصبر والتمسك بألهتهم
٣-معني "لشئ يراد"

مَا سَمِعْنَا بِهَٰذَا فِي الْمِلَّةِ الْآخِرَةِ إِنْ هَٰذَا إِلَّا اخْتِلَاقٌ (7)
١-تكذيبهم لسيدنا محمد وما جاء به وحجتهم في ذلك أن قوله مخالف لما كان عليه أباؤهم الضالون
أَأُنْزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنَا ۚ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْ ذِكْرِي ۖ بَلْ لَمَّا يَذُوقُوا عَذَابِ (8)
١-أستنكارهم لنزول الوحي علي الرسول من دونهم
٢-جميع أقوالهم لدفع الحق لا عن بينة من أمرهم
٣-توعد الله لهم بالعذاب

أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ (9)
١-أن خزائن رحمة الله بيده وحده يعطي ويمن علي من يشاء
أَمْ لَهُمْ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا ۖ فَلْيَرْتَقُوا فِي الْأَسْبَابِ (10)
١-بيان عجزهم وضعفهم وإلا فليمنعوا رحمة الله عن رسوله إن كانوا صادقين
جُنْدٌ مَا هُنَالِكَ مَهْزُومٌ مِنَ الْأَحْزَابِ (11)
١-إن كان قصدهم التحزب والتجند لنصر الباطل فجندهم مهزوم

[فاطمة السيد]

سوره الاحزاب 64-73

إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا (64)
الكافرين الذين صار الكفر دربهم وطريقهم
ما اهل الله للكافرين فى الدنيا والاخره
خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۖ لَّا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (65)
لا يجدون ولى لهم
معنى نصيرا

يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا (66)
1- معنى يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ


وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا (67)
1- قلدوهم على ضلالهم


رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا (68)
معنى رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَىٰ فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا ۚ وَكَانَ عِندَ اللَّهِ وَجِيهًا (69)
يحذر الله من ايذاء رسول الله صلى الله عليه وسلم

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (70
يامر الله تعالى عباده بالتقوى فى كل الاحوال

يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ۗ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا (71)
معنى يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ

إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ ۖ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا (72)
يعظم الله تعالى الامانه التى امؤتمن عليها المكلفين بها
انك لو قمت عليها وادتها فلك الثواب وان خالفت فلك العقاب

لِّيُعَذِّبَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ وَيَتُوبَ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (73)
فلك الحمد تعالى على ختم الايه بهذه الايات الداله على رحمه الله ومغفرته الواسعه

[فاطمة مصطفى أم جميلة]

بسم الله الرحمن الرحيم
واجب تفسير الأسبوع الثاني
تفسير سورة ص من الأية ٤١إلي ٥١
وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ (41)
١-أمر بذكر أيوب عليه السلام والثناء عليه
٢-أنه لم يشكو لأحد إلا الله
٣-ذكر الشيخ ما أصاب أيوب عليه السلام
ارْكُضْ بِرِجْلِكَ ۖ هَٰذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ (42)
١-ذكر الشيخ كيف تم كشف مابه من ضر وأذي

وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنَّا وَذِكْرَىٰ لِأُولِي الْأَلْبَابِ (43)
١-ذكر جزاء أيوب علي صبره
٢-المراد بذكري لأولي الألباب
وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِبْ بِهِ وَلَا تَحْنَثْ ۗ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا ۚ نِعْمَ الْعَبْدُ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌ (44)
١-معني "ضعثا"
٢-ذكر قول المفسرين في هذه الأية
٣-المراد ب"نعم العبد " و"إنه أواب"
وَاذْكُرْ عِبَادَنَا إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أُولِي الْأَيْدِي وَالْأَبْصَارِ (45)
١-بين لماذا ذكر إبراهيم وإسحاق ويعقوب عليهم السلام ووصفهم بالعمل الصالح والعلم النافع
إِنَّا أَخْلَصْنَاهُمْ بِخَالِصَةٍ ذِكْرَى الدَّارِ (46)
١-معني "خالصة "
٢-بين ماهي الخالصة التي تميزوا بها
وَإِنَّهُمْ عِنْدَنَا لَمِنَ الْمُصْطَفَيْنَ الْأَخْيَارِ (47)
١-المراد ب"المصطفين "و"الأخيار

هَٰذَا ذِكْرٌ ۚ وَإِنَّ لِلْمُتَّقِينَ لَحُسْنَ مَآبٍ (49)
١-بين لماذا ذكر هؤلاء الأنبياء ووصفهم في هذا القرآن
٢-من هم المتقين ومعنى "حسن مأب "
جَنَّاتِ عَدْنٍ مُفَتَّحَةً لَهُمُ الْأَبْوَابُ (50)
١-بين المراد بجنات عدن
٢-المراد ب"مفتحة لهم الأبواب"
مُتَّكِئِينَ فِيهَا يَدْعُونَ فِيهَا بِفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ وَشَرَابٍ (51)
١-كيف كان إتكاهم ومجلسهم
٢-معني "يدعون فيها"
٣-لهم كل ماتشتهي نفوسهم

[ايمان احمد سليمان]

وَلَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ وَنَعۡلَمُ مَا تُوَسۡوِسُ بِهِۦ نَفۡسُهُۥۖ وَنَحۡنُ أَقۡرَبُ إِلَيۡهِ مِنۡ حَبۡلِ ٱلۡوَرِيدِ
الله سبحانه وتعالى خلق الانسان ويعلم جميع احواله حتى ما يسره في نفسه
الإخبار بما هو حبل الوريد
التذكير بأن الله سبحانه وتعالى مطلع على سرائرنا وجميع احوالنا فنستحي ان يرانا فيما نهانا عنه



إِذۡ يَتَلَقَّى ٱلۡمُتَلَقِّيَانِ عَنِ ٱلۡيَمِينِ وَعَنِ ٱلشِّمَالِ قَعِيدٞ
الاخبار ان هناك ملائكة تتلقى من الانسان عمله وتكتبها
تذكير الانسان بمراقبة نفسه وافعاله دائما


مَّا يَلۡفِظُ مِن قَوۡلٍ إِلَّا لَدَيۡهِ رَقِيبٌ عَتِيدٞ
الاخبار بأن كل قول يتلفظ به الانسان خير او شر ستكتبه الملائكة


وَجَآءَتۡ سَكۡرَةُ ٱلۡمَوۡتِ بِٱلۡحَقِّۖ ذَٰلِكَ مَا كُنتَ مِنۡهُ تَحِيدُ
معنى تحيد
الإخبار بان هناك من يظل غافلا حتى يأتيه الموت
حقيقة الموت لا مفر منها


وَنُفِخَ فِي ٱلصُّورِۚ ذَٰلِكَ يَوۡمُ ٱلۡوَعِيدِ
المقصود بيوم الوعيد
يوم القيامة يلحق بالظالمين ما وعده الله به من عذاب


وَجَآءَتۡ كُلُّ نَفۡسٖ مَّعَهَا سَآئِقٞ وَشَهِيدٞ
الإخبار بأن كل نفس ستأتي يوم القيامة مع سائق يسوقها وشهيد على عملها
بيان رحمة الله سبحانه وتعالى بعباده بأن حفظ لهم عملهم وسيجازيهم بها



لَّقَدۡ كُنتَ فِي غَفۡلَةٖ مِّنۡ هَٰذَا فَكَشَفۡنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلۡيَوۡمَ حَدِيدٞ
لوم وتوبيخ المعرض المكذب يوم القيامة
رؤية المكذب يوم القيامة لما يزعجه من العذاب
ضرورة اخذ العظة من اخبار المكذبين وما سيلاقوه يوم القيامة
يظل المعرض في غفلة عما خُلق له حتى تزول غفلته يوم القيامة وقت لا ينفع ندم



وَقَالَ قَرِينُهُۥ هَٰذَا مَا لَدَيَّ عَتِيدٌ
بيان ان المقصود بالقرين هو قرين الانسان من الملائكة
بيان أن عمل الانسان محفوظ ومكتوب له


أَلۡقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٖ
بيان ان مصير كل كذاب معاند لآيات الله هو النار


مَّنَّاعٖ لِّلۡخَيۡرِ مُعۡتَدٖ مُّرِيبٍ
بيات سوء صفات و تصرف الانسان المكذب المعرض
بيان أنه معرض عن الخير ومنه الايمان بالله
بيان أنه متعد الحدود الله معتد على عباد الله كثير الاثم
بيان أنه شاك في وعد الله


ٱلَّذِي جَعَلَ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَ فَأَلۡقِيَاهُ فِي ٱلۡعَذَابِ ٱلشَّدِيدِ
بيان شركه واتخاذه الهة أخرى
بيان ان كل من اتصف بهذه الصفات مصيره النار

[ايمان احمد سليمان]

وَٱلذَّٰرِيَٰتِ ذَرۡوٗا
معنى الذاريات
معنى ذروا
قسم من الله سبحانه وتعالى الصادق بهذه الآيات العظيمة وغيرها
الاستنكار من تكذيب الكفار واصرارهم على الكفر

فَٱلۡحَٰمِلَٰتِ وِقۡرٗا
المقصود بالحاملات
فَٱلۡجَٰرِيَٰتِ يُسۡرٗا
المقصود بالجاريات
التذكير بفائدتها ومنافعها

فَٱلۡمُقَسِّمَٰتِ أَمۡرًا
المقصود بالمقسمات
الإخبار بأن هناك ملائكة تقسم وتقدر الأمور بإذن الله جل وعلا

إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَصَادِقٞ
بيان المقسم عليه وهو ان وعد الله حق

وَإِنَّ ٱلدِّينَ لَوَٰقِعٞ
بيان ان يوم القيامة وفيه الجزاء والحساب واقع وآتٍ لا محالة ولا مفر
وَٱلسَّمَآءِ ذَاتِ ٱلۡحُبُكِ
معنى الحبك
إِنَّكُمۡ لَفِي قَوۡلٖ مُّخۡتَلِفٖ
بيان إختلاف المشركين في الأقوال الباطلة التي وصفوا بها النبي صلى الله عليه وسلم وأن اختلافهم هذا ما هو إلا نتيجة ودليل على كذبهم وبطلان إدعاءهم
يُؤۡفَكُ عَنۡهُ مَنۡ أُفِكَ
معنى يؤفك
بيان انصراف قلبهم عن الإيمان

[مها رفعت علي]

{ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ (٣٢)
بين أشد أنواع الظلم
انكر كذلك القول بدون علم
بين جزاء من رد الحق وكذب بالصدق



وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ (٣٣)
ذكر قول الصدق ومن الموصوفون به
بين مايدل عليه الصدق
المراد بقوله (أولئك)
بما وصفهم

لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ (٣٤)
وصف ماينالهم في الجنة
المراد بالإحسان
لِيُكَفِّرَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي عَمِلُوا وَيَجْزِيَهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ (٣٥)
بين حالات العمل الثلاثه
بين احسن الأعمال وأسوائها
استشهد بالآية على عدالة الله تعالى مع عباده

أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (٣٦)
وَمَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُضِلٍّ أَلَيْسَ اللَّهُ بِعَزِيزٍ ذِي انْتِقَامٍ (٣٧)
بين كيف يكون الاكتفاء بالله
بين كيف تكفل الله تعالى بعباده
من الذين من دونه
بين أن الهداية والضلال بيد الله وحده
نسب العزة وإكتمالها لله عز وجل
الحذر من انتقام الله

وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ (٣٨) }
[سُورَةُ الزُّمَرِ: ٣٢-٣٨]
بين عجز المكذبين في الرد على هذا الدليل
بين عجز الألهة أمام قدرة الله
المراد بكشف الضر
المراد بالرحمة
المراد بالتوكل على الله
بين أن الله تعالى الذي بيده الكفاية