في الحديث:روى مسلم بسنده عن أبي ذر رضي الله عنه قال : قلت يا رسول الله ألا تستعملني
(أي توليني الإمارة ) فضرب بيده على منكبي ثم قال ( يا أبا ذر إني أراك ضعيفا ًوأنها أمانة وأنها يوم القيامة خزيٌّ وندامة إلا من أخذها بحقها وأدى الذي عليه فيها )
هل تنطبق الإمارة على تولي المناصب القيادية في العمل؟ وهل هذا الحديث يرهبنا من تولي المناصب الرئاسية في العمل وتركها أسلم؟
السؤال الثاني: لو يتم تذكيرنا بشدة حرمة الغيبة وهل إذا أخبر موظف مديره بتقصير أحد الموظفين يعتبر من الغيبة؟
السؤال الثالث: ماهي الوسائل المعينة على الصبر؟ وكيف يدفع المرء وساوس الشيطان عند البلاء بأن الله مابتلاه إلا ليشقيه ويعذبه..