![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#15 |
~مشارِكة~
|
![]() ![]() تفسير سورة الأحزاب الآيات من 51:45 ﴿تُرجي مَن تَشاءُ مِنهُنَّ وَتُؤوي إِلَيكَ مَن تَشاءُ وَمَنِ ابتَغَيتَ مِمَّن عَزَلتَ فَلا جُناحَ عَلَيكَ ذلِكَ أَدنى أَن تَقَرَّ أَعيُنُهُنَّ وَلا يَحزَنَّ وَيَرضَينَ بِما آتَيتَهُنَّ كُلُّهُنَّ وَاللَّهُ يَعلَمُ ما في قُلوبِكُم وَكانَ اللَّهُ عَليمًا حَليمًا 1-بين ما فضل الله به على نبيه 2-المراد بقوله تؤوي 3-بين الاختيار للنبي كيف يشاء 4-بين الحكمة من توسعت الله على نبيه 5-بين المراد بحلم الله وعلمه لا يَحِلُّ لَكَ النِّساءُ مِن بَعدُ وَلا أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِن أَزواجٍ وَلَو أَعجَبَكَ حُسنُهُنَّ إِلّا ما مَلَكَت يَمينُكَ وَكانَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيءٍ رَقيبًا 1-المراد بالنهي هنا 2- المراد بالتبديل هنا 3-المراد بقوله ولو اعجبك حسنهن 4-المراد بملك اليمين 5-معنى مراقبة الله يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا لا تَدخُلوا بُيوتَ النَّبِيِّ إِلّا أَن يُؤذَنَ لَكُم إِلى طَعامٍ غَيرَ ناظِرينَ إِناهُ وَلكِن إِذا دُعيتُم فَادخُلوا فَإِذا طَعِمتُم فَانتَشِروا وَلا مُستَأنِسينَ لِحَديثٍ إِنَّ ذلِكُم كانَ يُؤذِي النَّبِيَّ فَيَستَحيي مِنكُم وَاللَّهُ لا يَستَحيي مِنَ الحَقِّ وَإِذا سَأَلتُموهُنَّ مَتاعًا فَاسأَلوهُنَّ مِن وَراءِ حِجابٍ ذلِكُم أَطهَرُ لِقُلوبِكُم وَقُلوبِهِنَّ وَما كانَ لَكُم أَن تُؤذوا رَسولَ اللَّهِ وَلا أَن تَنكِحوا أَزواجَهُ مِن بَعدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذلِكُم كانَ عِندَ اللَّهِ عَظيمًا 1-في الآية تأدب مع النبي 2-معنى ناظرين إناه 3-بين الشرطين الواجب توافرهم للجلوس في بيت النبي 4-بين حكمة النهي وفائدته 5-المراد بقوله كان يؤذي النبي 6-المراد بقوله فيستحيي منكم 7-المراد بالنداء من وراء حجاب 8-بين عظمة هذا الاستئذان عند الله إِن تُبدوا شَيئًا أَو تُخفوهُ فَإِنَّ اللَّهَ كانَ بِكُلِّ شَيءٍ عَليمًا﴾ 1- المراد بقوله ان تبدوا 2-بين علم الله بكل شيء ![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
![]() |
|
مها رفعت علي, ايمان احمد سليمان, د هبه ابراهيم, علياء خالد خالد إمام, فاطمة السيد |
|
|