![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#11 |
|
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
تاريخ التسجيل:
14-12-2022
المشاركات: 60
![]() |
مدارسة الأسبوع الثالث
سورة الأنعام الآية 36 : 41 جملة العناصر التي ذكرها الشيخ في الآيات هى : -۞ إِنَّمَا يَسْتَجِيبُ ٱلَّذِينَ يَسْمَعُونَ ۘ وَٱلْمَوْتَىٰ يَبْعَثُهُمُ ٱللَّهُ ثُمَّ إِلَيْهِ يُرْجَعُونَ ( 36 ) ١- وضح أن الآية ذكرت من يستجيب لدعوة الرسول ٢ـ بين أن من يسمعون هم أولو الألباب والأسماع ٣- ذكر المراد بالسماع هنا ٤ـ بين معنى والموتى يبعثهم الله وأنه يحتمل أمرين:- أ- أموات ذالقلوب ب- أو المراد بالآية على ظاهرها ٥- ذكر أن هذا متضمن الترغيب في الاستجابة لله ورسوله والترهيب من عدم ذلك ---------------------------------------------------- وَقَالُوا۟ لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ ءَايَةٌ مِّن رَّبِّهِۦ ۚ قُلْ إِنَّ ٱللَّهَ قَادِرٌ عَلَىٰٓ أَن يُنَزِّلَ ءَايَةً وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ( 37 ) ١ـ وضح المقصود ب قالوا ٢ـ بين أن المقصود بالآية هنا هو آيات الاقتراح التي يقترحونها بعقولهم الفاسدة ٣ـ قل : أى مجيبا لقولهم ٤ـ وضح المقصود بقوله( إِنَّ ٱللَّهَ قَادِرٌ عَلَىٰٓ أَن يُنَزِّلَ ءَايَةً) ٥- ذكر أن الله أيد رسوله بالآيات البينات ليهلك من هلك عن بينة ويحيا من حى عن بينة --------------------------------------------------- وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِى ٱلْأَرْضِ وَلَا طَٰٓئِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّآ أُمَمٌ أَمْثَالُكُم ۚ مَّا فَرَّطْنَا فِى ٱلْكِتَٰبِ مِن شَىْءٍ ۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ ( 38 ) ١-بين المقصود ب وَمَا مِن دَآبَّةٍ ٢- وضح أن جميع الحيوانات أمم أمثالكم ٣ـ ذكر معنى ( ۚ مَّا فَرَّطْنَا فِى ٱلْكِتَٰبِ مِن شَىْءٍ ۚ) ٤ـ وضح أن في هذه الآية دليل على أن الكتاب الأول قد حوى جميع الكائنات ٥- ذكر أن مراتب القضاء والقدر أربعة ٦- بين أنه قد يكون المراد بالكتاب هذا القرآن ، ويكون المعنى مختلفا ٧ـ وضح المقصود ب ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ ---------------------------------------------------- وَٱلَّذِينَ كَذَّبُوا۟ بِـَٔايَٰتِنَا صُمٌّ وَبُكْمٌ فِى ٱلظُّلُمَٰتِ ۗ مَن يَشَإِ ٱللَّهُ يُضْلِلْهُ وَمَن يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلَىٰ صِرَٰطٍ مُّسْتَقِيمٍ ( 39 ) ١- ذكر أن الآية بيان لحال المكذبين بآيات الله ٢- بين أنهم صم عن سماع الحق وبكم عن النطق به ٣ـ ذكر معنى فى الظلمات ٤ـ وضح أن الله هو المنفرد بالهداية والضلال -------------------------------------------------- قُلْ أَرَءَيْتَكُمْ إِنْ أَتَىٰكُمْ عَذَابُ ٱللَّهِ أَوْ أَتَتْكُمُ ٱلسَّاعَةُ أَغَيْرَ ٱللَّهِ تَدْعُونَ إِن كُنتُمْ صَٰدِقِينَ ( 40 ) ١- ذكر أن الآية للمشركين بالله ٢ـ ذكر أنه إذا حصلت المشقات والكروب التي يضطر إلى دفعها هل يدعون آلهتهم واصنامهم أم يدعون ربهم --------------------------------------------------- بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِن شَآءَ وَتَنسَوْنَ مَا تُشْرِكُونَ ( 41 ) ١- ذكر أنهم ينسون أندادهم عند الشدائد لعلمهم أنهم لا يملكون لهم ضرا ولا نفعا ٢ـ وضح أنهم يخلصون لله الدعاء لعلمهم أنه هو النافع الضار المجيب لدعوة المضطر ٣ـ بين أنهم عندما يشركون بالله فى الرخاء ، لا يدلهم على ذلك عقل أو نقل بل افتراء على الله بالكذب |
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All)
Members who have read this thread in the last 30 days : 8
|
|
| امال محمود على, بسمة عبدالفتاح إبراهيم, ياسمين قاسم, جهاد السيد, رحاب عبد الفتاح, هانم الحسيني, إسراء حسين خليل, وسام رأفت حسن محمد |
|
|