![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]()
أختي أم عبد الإله
أيتها الحبيبة أرجو أن تستمري فيما ابتدأتِ به فكم تحتاج طالبة العلم لمثل هذه المواضيع القيمة لا سيما مع وضع رابط للتحميل كما فعلتِ -لا حرمكِ الله الأجر- و في حال كان الموضوع منقولاً أُذكركِ بضرورة ذكر مصدر النقل , بوركتِ يا غالية ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]() اقتباس:
و إن شاء الله مستمرة فيه بحوله و قوته و الموضوع من جمعي و إعدادي اعتمدت على مواقع خاصة بمؤلفات التفسير و رتبت الكتب حسب تاريخ وفاة مؤلفيها أسأل الله الإخلاص و القبول .. وفقنا و اياكم لما يحبه و يرضى .. لك كل الود و التقدير . ![]() التعديل الأخير تم بواسطة أم عبد الإله ; 26-05-09 الساعة 01:04 AM |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]() 2/ ![]() تفسير السمرقندي ( بحر العلوم ) * التعريف بمؤلف هذا التفسير: مؤلف هذا التفسير، هو أبو الليث، نصر بن محمد بن إبراهيم السمرقندى الفقيه الحنفى، المعروف بإمام الهدى. تفقه على أبى جعفر الهندوانى، واشتهر بكثرة الأقوال المفيدة، والتصانيف المشهورة. ومن أهم تصانيفه تفسير القرآن المسمى بـ "بحر العلوم"، والمعروف بتفسير أبى الليث السمرقندى، وهو ما نحن بصدده الآن، وكتاب النوازل فى الفقه، وخزانة الفقه فى مجلد، وتنبيه الغافلين، والبستان. وكانت وفاته رحمه الله سنة 373 هـ (ثلاث وسبعين وثلاثمائة) وقيل: سنة 375 هـ (خمس وسبعين وثلاثمائة) من الهجرة. * التعريف بهذا التفسير وطريقة مؤلفه فيه: قال فى كشف الظنون: "تفسير أبى الليث، نصر بن محمد الفقيه السمرقندى الحنفى، المتوفى سنة 375 هـ (خمس وسبعين وثلاثمائة)، وهو كتاب مشهور لطيف مفيد، خرَّج أحاديثه الشيخ زين الدين قاسم ابن قطلوبغا الحنفى سنة 854 هـ (أربع وخسمين وثمانمائة). وهذا التفسير مخطوط فى ثلاث مجلدات كبار، وموجود بدار الكتب المصرية، وتوجد منه نسختان مخطوطتان بمكتبة الأهر. واحدة فى مجلدين والأخرى فى ثلاث مجلدات. وقد رجعتُ إلى هذا التفسير وقرأتُ فيه كثيراً، فوجدتُ مؤلِّفه قد قدَّم له بباب فى الحث على طلب التفسير وبيان فضله، واستشهد على ذلك بروايات عن السَلَف، رواها بإسناد إليهم، ثم بيَّن أنه لا يجوز لأحد أن يفسِّر القرآن برأيه من ذات نفسه ما لم يتعلم أو يعرف وجوه اللغة وأحوال التنزيل، واستدلَّ على حُرْمه التفسير بمجرد الرأى بأقوال رواها عن السَلَف بإسناده إليهم أيضاً، ثم بيَّن أن الرجل إذا لم يعلم وجوه اللغة وأحوال التنزيل، فليتعلم التفسير ويتكلَّف حفظه، ولا بأس بذلك على سبيل الحكاية.. )) طريقته في الكتاب *1- يسوق الروايات عن الصحابة والتابعين ومن بعدهم . *2- عدم تعقبه للروايات *3- قلة تعرضه للقراءات واحتكامه للغة أحيانا *4- يقوم بشرح القرآن بالقرآن إن وجد من الأيات القرآنية ما يوضح معنى أية . *5- يروي القصص الاسرائيلية *6- يروي احيانا عن الضعفاء كالكلبي والسدي وغيرهم وبالجملة الكتاب قيم في ذاته جمع فيه صاحبه بين التفسير بالرواية والتفسير بالدراية إلا أنه غلب الجانب النقلي فيه على الجانب العقلي ولذا عُد من ضمن كتب التفسير بالمأثور وقد طبع تفسير أبي الليث السمرقندي، بتحقيق وتعليق: الشيخ علي محمد معوض، والشيخ عادل أحمد عبدالموجود، والدكتور/ زكريا عبدالمجيد النوتي، ونشرته/ دار الكتب العلمية، بيروت، بعنواِن: (تفسير السمرقندي، المسمى بحر العلوم). |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
There are no names to display. |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كيفية تعامل المسلم مع كتب العلم | حسناء محمد | مكتبة طالبة العلم المقروءة | 3 | 01-12-09 05:34 PM |
الدليل إلى المتون العلمية | أمةالله | المتون العلمية | 58 | 17-01-08 10:11 PM |