العودة   ملتقى طالبات العلم > . ~ . أقسام العلوم الشرعية . ~ . > روضة العلوم الشرعية العامة > روضة القرآن وعلومه

الملاحظات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-05-10, 04:05 PM   #1
طالبة الرضوان
جُهدٌ لا يُنسى
افتراضي

جزاكِ الله خيرا أختي أم الشيماء على النقل المبارك..



توقيع طالبة الرضوان
سبحان الله،والحمد لله،ولا إله إلا الله،والله أكبر ..
طالبة الرضوان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-06-10, 04:15 AM   #2
ام الشيماء
~متألقة~
 
تاريخ التسجيل: 31-01-2010
العمر: 62
المشاركات: 615
ام الشيماء is on a distinguished road
افتراضي

نتابع


فالمطلوب من النداء الأول في هذه الآية الكريمة هو :


1- الانتهاء عن الجائز, إذا كان وسيلة إلى محرم



مثلا :

يجوز إعارة بعض الملابس أو الحلي أو المتاع لبعض القريبات أو الجارات
إلا أنه قد يمنع إذا علمنا أو غلب على ظننا أن مثل تلك الأشياء
سيعصى بها الله .




2- التأدب في الخطاب, واستعمال الألفاظ, التي لا تحتمل إلا الحسن, وعدم الفحش,
وترك الألفاظ القبيحة, أو التي فيها نوع تشويش أو احتمال لأمر غير لائق،
فأمرهم بلفظة لا تحتمل إلا الحسن فقال: ( وَقُولُوا انْظُرْنَا ) فإنها كافية يحصل بها المقصود من غير محذور



فنتعلم:


* أولا نحرص على ترك كل لفظ قبيح أو صادم أو فاحش
وهذا مرده العرف الذي قد يختلف باختلاف الأقطار مثال :




رجل قال لآخر شيئا أو طلب من شيئا ، فلم يستجب


المخاطّب فإذا بالأول يتغيظ عليه قائلا :
أأنت أصم ؟ كان يمكنه أن يستبدل هذا اللفظ فيقول مثلا :
ألم تسمع ما قلته يا أخي ؟ فهي ألطف وأرفق


لاحظوا أن المعنى واحد ولكن الألفاظ اختلفت
وليس للقائل أن يعترض بورود كلمة أصم في القرآن ..
فكلمة راعنا التي نهي عنها الشارع ليست قبيحة أو صادمة أو فاحشةولكنها لما احتملت معنى غير حسن نهى الله المؤمنين عنها


*كذا لمن صدم أحدا أو أوقع في طريقه شيئا--- لا نقول له :
أأنت أعمى ؟
بل يمكن توبيخه بقولنا : ألا ترى ؟



- كذا إذا أمرك أحدهم بعمل شيء لا تريد القيام به ، فلا تقل له
لا أو لن أفعل / ولكن قدم عذرا بين يدي رفضك لطلبه
مثلا ياليتني كنت أستطيع / أو كان ليسعدني ويشرفني القيام بذلك
لكني لا أستطيح فاعذرني رجاءً ولا تجد علي أو .....


وأخيرا :


**قال الشيخ السعدي فيما سبق :<( وَاسْمَعُوا ):
لم يذكر المسموع, ليعم ما أمر باستماعه، فيدخل فيه سماع القرآن, وسماع السنة التي هي الحكمة, لفظا ومعنى واستجابة، ففيه الأدب والطاعة>.



أرأيتم كيف عبر عن السمع ؟!


الاستجابة بالعمل هذا هو السمع المطلوب شرعا ( سمعا وطاعة -أي عمل بمقتضى المسموع )


وهذا كثيرا ما نستخدمه مع الأولاد إذا أمرناهم بأمر ولم يبادروا بعمله فماذا نقول :
لماذا لا تسمعون الكلام ؟!
رغم أننا على يقين أنهم سمعوه بآذانهم
وكثيرا ما ننعت أحد الأولاد توبيخا

( بأنه لا يسمع الكلام )

إذا كان دائما لعصيان الأوامر .
إذن : الناس تنزل غير المطيع اللأمر منزلة من لم يسمعه ؛
لأن كليهما لم يعمل المطلوب ولم ينفذ الأمر .






3_ مراعاة الأدب في الخطاب من الأخلاق الفاضلة وبالتالي من كمال الإيمان.
بدلالة قوله صلى الله عليه وسلم:
(إن أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا ، و إن حسن الخلق ليبلغ درجة الصوم و الصلاة .)
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 1590
خلاصة الدرجة: صحيح


4_ حسن النية لا يكفي في مشابهة أهل الكفر بل لا بد للمسلم من التميز في أعماله وكلامه ولباسه ...


لا يُشترط في التقليد أو التشبّه بالكفار وجود النية في ذلك .بل متى وُجِدت المشابهة تعيّن النهي .إذلا تقع المشابهة والمشاكلة في الظاهر إلا نتيجة إعجاب في الباطن .
ومن الأشياء التي يجب علينا الابتعاد عن التشبه بهم فيها :عقائدهم وعباداتهم و أحكامهم وسلوكهم وتقاليدهم و أعيادهم ومن ذلك:
_الاحتفال بأعياد الميلاد فمن المسلمين في بلاد المسلمين من يحتفل بأعياد ميلاد المسيح فيوقد الشموع ويقتني شجرة الصنوبر ،
الاحتفال بسان فالونتاين(عيد الحب)،التقليد في العاداتواللباس وماشابه





5 _الانقياد لأوامر الله وسرعة الاستجابة من غير تعنث ولا تأخر ولا تلكؤ
بدلالة قوله تعالى : (واسمعوا)
مثلا :الحجاب، عدم مصافحة الرجال الأجانب ،الغض من البصر، الابتعاد عن اللين في الكلام مع الرجال الاجانب كي لا يطمع الذي في قلبه مرض إلى غير ذلك مما أمر الله به المرأة المسلمة.فلا تكون لها الخيرة في أمرها من بعد أن تسمع الحكم الشرعي.



ام الشيماء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-06-10, 07:51 PM   #3
ام الشيماء
~متألقة~
 
تاريخ التسجيل: 31-01-2010
العمر: 62
المشاركات: 615
ام الشيماء is on a distinguished road
f2

6_ في دعوتنا إلى الله
يحدث أن ننهى الناس عن بعض المحرمات
فلا بأس من تبيين البدائل المشروعة لما نهي عنه
حتى لا يبقوا في حيرة
بدلالة قوله تعالى (وقولوا انظرنا).
_مع الأطفال مثلا إذا أمرناهم بعدم التفرج
على قناة سبيس ستون أو إم بي سي 3
أو الجزيرة للأطفال لما تحتويه من محرمات
فوجب علينا إعطاءهم البدائل مثل :
المجد للأطفال أو اقتناء بعض الأشرطة لرسوم متحركة
من غير محظورات أو بعض أشرطة
عالم الحيوانات
أو غيرها.
كذلك مع الراشدين إذا بينا لهم حرمة التفرج
على القنوات غير الاسلامية لما تعرضه من محرمات
وجب إرشادهم للبديل الإسلامي
مثل قنوات المجد وقناة الناس والرحمة والحكمةوغيرها.

_في دعوتنا للناس ،قد نعلمهم بتحريم
الغناء والموسيقى في الاعراس
فوجب أن ننبههم للبديل الإسلامي حيث الإنشاد بالدف فقط ومن غير اختلاط ..



7_ الحذر من مشابهة الكافرين في أعمالهم و أقوالهم
حسا وقلبا لما في مشابهتهم من مخالفة لأوامر الله .
سبق الحديث عنه.



8_إذا كان الواجب مزايلة ومخالفة الكفار
في كلامهم ،فاجتناب مودتهم وموالاتهم
من باب أولى،(الولاءوالبراء)
بل لا تستقيم للمؤمن عقيدة حتى تكون
موالاته لله وبراءته في الله
بدلالة قوله تعالى:
( ومن يتولهم منكم فإنه منهم إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) المائدة 51.
مدحهم والإشادة بحضارتهم
والإعجاب بأخلاقهم دون النظر إلى عقائدهم
الباطلة ودينهم الفاسد .
فمثلا ونحن نتحدث عن أخلاق بعض المسلمين
الذين ابتعدوا عن المنهج القويم ،لا أقول :
والله الغرب أخلاقهم خير من أخلاقنا أو حضارتهم
خيرمن حضارتنا ، وإن قيلت أمامي وجب علي بيان خطئ ذلك وتصحيحه.
مشاركتهم أعيادهم وتهنئتهم بها .
إعانتهم ومناصرتهم على المسلمين ومدحهم والذب عنهم ..



9_التيقن من أن الكافرين لا يبطنون لنا إلا الشر
والمكائد بغضا وحسدا من أنفسهم
فلا نطمئن لهم ولا نثق بهم .

فلا يجوز الاستعانة بهم والثقة بهم وتوليتهم
المناصب التي فيها أسرار المسلمين واتخاذهم بطانة ومستشارين
قال الله تعالى
{يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا ودوا ما عنتم قد بدت البغضاء
من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر
قد بينا لكم الآيات إن كنتم تعقلون
ها أنتم أولاء تحبونهم ولا يحبونكم
وتؤمنون بالكتاب كله وإذا لقوكم قالوا آمنا
وإذا خلوا عضوا عليكم الأنامل من الغيظ
قل موتوا بغيظكم إن الله عليم بذات الصدور
إن تمسسكم حسنة تسؤهم
وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها}
[ آل عمران : 118 - 120 ]



10_من نعم الله علينا أن جعل شرعنا الكريم شرعا
كاملا تاما صالحا لكل مكان ولكل زمان
رحمة منه سبحانه ،فالواجب علينا التمسك به والحرص عليه والاستجابة له بالائتمار بأوامره و الانتهاء عن نواهيه

منقوووول

منتديات الأكاديمية الإسلامية المفتوحة

"بتصرف يسير للإختصار"



ونعود للإستفادة من النداء الثاني للمؤمنين

جعلنا الله وإياكن منهن
ام الشيماء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-07-10, 09:36 AM   #4
ام الشيماء
~متألقة~
 
تاريخ التسجيل: 31-01-2010
العمر: 62
المشاركات: 615
ام الشيماء is on a distinguished road
افتراضي



ونعود للإستفادة من النداء الثاني للمؤمنين


كيف نعمل بمقتضى هذا النداء الآن ؟

.. بمعنى آخر
كيف يمتثل كل منا لهذا النداء عملا ؟

بصبر النفس على الالتزام بأوامر الله كما قال تعالى

" واصطبر لعبادته "

فأصبرها على الاخلاص والمراقبة لله

وذلك بتمحيص الاعمال ودوام محاسبة النفس
ومعاقبتها عند تقصيرها





الصبر على تنقية النية من شوائبها والزامها توحيد القصد
والطاعة لله عزوجل

والصبر على لزوم الاتباع فى دقائق الامور وكبيرها
سواء كان ذلك فى العبادات او المعاملات
الصبر على اقامة الصلاة والخشوع فيها
وتكميل اركانها ودوام الترقى فيها
حتى نصل لتكون قرة عين لنا

الصبر على نبذ الكسل فى تعاهد القرآن وحفظه

الصبر على طلب العلم والاجتهاد فيه

الصبر على الأمر بالمعروف وانكار المنكر
وعدم الاستسلام لانتفاش الباطل وعلو صوته

الصبر على الزام النفس دوام ابتغاء الدار الاخرة
والعمل لها وعدم الالتفات الى ما سواها





الصبر على الثبات فى الحق فى نفسى
وفى اولادى وفيمن حولى والعمل بقوله تعالى :
" وتواصوا بالصبر "

صبر النفس وترويضها على قبول الحق والاذعان
له ولو من عدوها




الصبر على دوام توجيه الاولاد وعدم اليأس من اصلاحهم

الصبر على تزكية النفس
بمعالجة امراضها مثل :

عدم الاتقان .. عدم المثابرة ..
الاستعجال ..
العجز عن قول الحق والصدع به ..
الجبن والخوف من الناس ..



والصبر على الترقى بها والتحلى بفضائل الاخلاق

الصبر على طلب الثبات والافتقار الى الله
ودوام طرق بابه

الصبر عن التعلق بالدنيا وزينتها وزخارفها وملذاتها





الصبر عن مخالطة غير الصالحين

الصبر عن فضول المباحات


صبر النفس عن الاستسلام لنوازع النفس
الامارة بالسوء سواء كان ذلك بالتكبر على الناس
او التعالم او رد الاساءة بمثلها
او الوقوع فى افات اللسان





الصبر على أقدار الله المؤلمة
فلا اتسخطها كالصبر على البلاء
بطول مرض الزوج وطول
رعايته




الصبر على رعاية الابوين عند الكبر وعدم
التسخط من خدمتهما


الصبر على قلة الاعوان وطول الطريق

الصبر على الاستهزاء من اهل الباطل







دوام احتساب اجر الصبر واستحضار
معية الله عزوجل للصابرين
وكفى به فضلا


الاستعانة تكون بالصلاة والفرار الى الله
والأنس به ..
وليس بالخروج للمتنزهات
والفرار من الله والأنس بالناس

نسأل الله ان يرزقنا الصبر حتى نلقاه
" ربنا أفرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين "




ونفصل أكثر:
1- أن أصبر نفسي على طاعة الله إن لم تصبر
طواعية ولو كرهت الطاعة
لأن النفس تميل إلى الراحة والخلود وأمارة بالسوء
إلا من رحم ..
فمثلا :
أصبرها على صلاة الفجر في وقتها
على قيام الليل ,,,,






2- ألزم نفسي الصبر عن معصية الله
ولو أحبت الفعل ومالت إليه
إلا أن الله تعالى يبغضه ويبغض أهله
فأتركه حبا في الله وأصبر على ذلك ..

أمثلة عملية :
تحب نفسي الإستماع للغناء لكن أتركه من اجل الله
تحب التبرج ألزمها
تحب التنعم أهذبها ,,,







3- أن أصبر نفسي فلا تجزع
إذا أصابها البلاء الغير محبوب لديها
كفقد عزيز أو مرض
أو أي مصيبة حلت أو فقر
أو هم أو حزن
ومنها الصبر على معاملة الناس
وأذاهم ولو كان زوجا أو ولدا ...

ومن الصبر على البلاء الصبر
في وقت المحن بسبب اتباع الحق وهو أهمها .
كفصلي من وظيفة بسبب الحجاب ...







4- والصبر المطلوب على ما تقدم حبس اللسان وسائر الجوارح عن الوقوع في المحظور بسبب العمل بأمر أو ترك نهي أو بسبب مصاب ألم , فاللسان لا يتكلم بما يجعله معترضا على ما قضى الله من أوامر ونواهي أو بلاء , والجوارح لا تفعل ما هو محرم شرعا .






5- من اجل أن أصبر على ما تقدم لا بد
أن اتذكر أن الله مع الصابرين
فأستعين به وبالصلاة
لأصِلَ لهذا المقام
فمن كان في معية الله الخاصة فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون
فماذا يريد بعد ؟
" لا تحزن إن الله معنا "




6- إذا أصيب العبد ببلاء عليه أن يكثر من الصلاة
لأن فيها العون على البلاء
إذا كانت صلاة خاشعة تؤدي المطلوب
ففيها ترتاح النفس وتطمئن فلا تجزع
فمن حز به أمر يفزع إلى الصلاة ليناجي ربه ليخلصه
.ومنعته من الوقوع في الحرام
في وقت ضعفت فيها نفسه بسبب البلاء
" واجعلوا بيوتكم قبلة "

فهل نلجأ إلى الصلاة كلما أهمنا أمر ؟
أم أننا نؤدى الفرائض كيفما اتفق لانشغال بالنا
بما يهمنا ؟!






7- استحضار أثناء ذلك كله أن الله تعالى
يمنح العبد الصابر :
ثلاث بشارات
الصلاة والرحمة والهداية
أي رحمتان من الله فلا شقاء ولا عذاب
بل قربى وكرامة وهداية فلا ضلال
.عكس من لا يصبر وقد أضله الله .

كما قال ربي :
وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ
(155)

الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
(156)

أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ
(157)

التفسير

وعد الله الصابرين بثلاثة أشياء
وكل واحد خير من الدنيا وما عليها
وهي : صلواته تعالى عليهم
ورحمته لهم
وتخصيصهم بالهداية وهذا مفهوم لحصر الهدى فيهم .

وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه
" نعم العدلان , ونعمت العلاوة "
فبالهدى خلصوا من الضلال
وبالرحمة نجوا من الشقاء والعذاب .
وبالصلاة عليهم نالوا منزلة القرب والكرامة
والضالون حصل لهم ضد هذه الثلاثة :
الضلال عن طريق السعادة
والوقوع في ضد الرحمة من الألم والعذاب
والذم واللعن الذي هو ضد الصلاة .

منقول من كتاب بدائع التفسير






8 وعلى المؤمن أن يستحضر أن الله يقسم البلاء
بين عباده فمنهم من يبتليه بالنعم
فإن شكر فهو خير له :
المال , الولد , العلم , المركز , الصحة , الأمن .... "
لئن شكرتم لأزيدنكم .."
وإن ابتلي بفقد النعم صبر فكان خيرا له كما تقدم .




أرأيتم أخواتي رزقنا الله وإياكم كلما سمعنا النداء

ياأيها الذين آمنوا نرعها سمعنا وقلوبنا

منقوووول


منتديات الأكاديمية الإسلامية المفتوحة


"بتصرف يسير للإختصار"

التعديل الأخير تم بواسطة لآلئ الدعوة ; 20-02-11 الساعة 03:13 PM
ام الشيماء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:57 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .