العودة   ملتقى طالبات العلم > . ~ . بوابة الملتقى . ~ . > فعـــاليات صــــ 1432 ــــيف هــ والاستعداد لشهر رمضان

الملاحظات


 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-07-11, 03:39 AM   #1
أم أبي تراب
نفع الله بك الأمة
افتراضي



كيف نحقق هذا وما معيار الفوز

نعيش مع سلفنا الصالح لحظات نسترشد بسلوكهم

للفوز في الدارين

حيـن خَلُصَـت نفـوس المؤمنيـن بـ


" لا إله إلا الله " مـن ألـوان الشـرك المختلفـة ،
فقـد حـدث فـي نفوسـهم تحـول هائـل
كأنـه ميـلاد جديـد

لـم يكـن مجـرد التصديـق ، ولا مجـرد الإقـرار .
لقـد كـان كأنـه إعـادة ترتيـب ذرات نفوسـهم
علـى وضـع جديـد ، كمـا يعـاد ترتيـب
الـذرات فـي قطعـة الحديـد ، فتتحـول إلـى طاقـة
مغناطيسـية كهربائيـة ، كـان الاهتـداء إلـى " الحـق "

هائـل الأثـر فـي كـل جوانـب حياتهـم .

لقـد صـارت " لا إله إلا الله " هـي مفتـاح

التجمـع والافتـراق ، هـي الربـاط الـذي


يربـط القلـوب التـي آمنـت بهـا ،

ويفصـل بينهـا وبيـن غيرهـا مـن القلـوب .


ـ ولـم ينحصـر مفهـوم " لا إله إلا الله " فـي
حسـهم فـي نطـاق الشـعائر التعبديـة وحدهـا ،
كمـا انحصـر فـي حـس الأجيـال المتأخـرة
التـي جـاءت بفهـم للإسـلام غريـب عن الإسـلام .

إن شـعائـر التعبـد لا يمكـن بداهـةً أن تكـون
هـي كـل " العبـادة " المطلـوبـة مـن الإنســان .


فمـا دامـت غايـة الوجـود الإنسـاني كمـا تنـص
الآيـة الكريمـة ، محصـورة فـي عبـادة الله .
{ وَمَـا خَلَقْـتُ الْجِـنَّ وَالإِنـسَ إِلاَّ لِيَعْبُـدُونِ } .
سورة الذاريات / آية : 56 .

فأنـى يستطيـع الإنسـان أن يوفـي العبـادة المطلوبـة
بالشعـائر التعبديـة فحسـب ؟

كـم تستغـرق الشعـائر مـن اليـوم والليلـة ؟

وكـم تستغـرق مـن عمـرالإنسـان ؟


وبقيـة العمـر؟ وبقيـة الطاقـة ؟ وبقيـة الوقــت ؟

أيـن تُنفَـق ، وأيـن تذهــب ؟

ـ كـان فـي حسـهم أن حياتهـم كلهـا عبــادة ، وأن
الشعـائر إنمـا هـي لحظـات مركـزة ، يتــزود
الإنسـان فيهـا بالطاقـة الروحيـةالتـي تعينـه علـى
أداء بقيـة العبــادة المطلوبـة منـه .

كانـوا يقومـون بالعبـادة وهـم يمارسـون الحيـاة
فـي شتَّـى مجالاتهـا ، كانـوا يذكـرون الله فيسـألون
أنفسهـم : هـل هـم فـي الموضـع الـذي يُرضـي الله ،
أم فيمـا يُسـخط الله ؟ !

فإن كانـوا فـي موضـع الرضـى حمـدوا الله ، وإن كانـوا
علـى غيـر ذلـك اسـتغفروا الله وتابـوا إليـه .

ـ وكانـوا يذكـرون اللـه ، فيسـألون أنفسـهم : مـاذا يريـد
الله منـا فـي هـذه اللحظـة ؟ !

أي : مـا التكليـف المفـروض علينـا فـي هـذه اللحظـة ؟ !

إذا كـان التكليـف : { ... وَعَاشِـرُوهُنَّ بِالْمَعْـرُوفِ ... }
سورة النساء / آية : 19
كـان ذكـر الله مؤديـًا إلـى القيـام بهـذا الواجـب الـذي
أمـر بـه الله تجـاه الزوجـات .

وإذا كـان التكليـف : { ... قُـوا أَنفُسَـكُمْ وَأَهْلِيكُـمْ نَـاراً ... }
سورة التحريم / آية : 6

كـان ذكـر الله مؤديـًا إلـى القيـام بتربيـة الأهـل
والأولاد علـى النهـج الربانـي الـذي يضبـط سـلوكهم
بالضوابـط الشـرعية .
وإذا كـان التكليـف : { ... فَامْشُـوا فِـي مَنَاكِبِهَـا
وَكُلُـوا مِـن رِّزْقِـهِ وَإِلَيْـهِ النُّشُـورُ }
سورة الملك / آية : 15
كـان مقتضـى ذكـر الله ، هـو المشـي في مناكـب
الأرض وابتغـاء رزق الله في حـدود الحـلال الـذي

أحلَّـهُ الله ، لأنـه إليـه النشـور فيحاسـب النـاس
علـى مـا اجترحـوا في الحيـاة الدنيـا .
وهكـذا ؛ فقـد فهمـوا أن الصـلاةَ والنُّسُـك
( أى : الشـعائر ) إنمـا هـي المنطلـق

الـذي ينطلـق منـه الإنسـان ليقـوم ببقيـة العبـادة التـي

تشـمل الحيـاة كلهـا ، بـل المـوت كذلـك .

فالشـعائر مجـرد محطـات شـحن للانطـلاق
إلـى بقيـة العبـادة ، ويشمـل ذلـك المـوت
المـوت فـي حـد ذاتـه لا يمكـن أن يكـون عبـادة
بطبيعـة الحـال ، لأنـه لا خيـار للإنسـان فيـه ... ولكـن
المقصـود فـي قولـه تعالـى :

{ ... وَمَحْيَـايَ وَمَمَاتِـي للهِ رَبِّ الْعَالَمِيـنَ * لاَ شَـرِيكَ لَـهُ . }
سورة الأنعام / آية : 162 ، 163

هـو أن يمـوت الإنسـان غيـر مشـرك بالله ، وذلـك
هـو الحـد الأدنـى الـذي يكـون بـه الإنسـان ( فـي موتـه )
عابـدًا لله ، أمـا الحـد الأعلـى فهـو أن يكـون موتُـه
فـي سـبيل الله

هذا حالهم في حياتهم كلها فما بالنا في رمضان

لقد كان السلف الصالح يهتمون برمضان اهتماماً بالغاً،

ويحرصون على استغلاله في الطاعات والقربات،

كانوا سباقين إلى الخير، تائبين إلى الله من الخطايا

في كل حين، فما من مجال من مجالات البر إلا

ولهم فيه اليد الطولى،وخاصة في مواسم الخيرات،

عن السائب بن يزيد قال أمر عمر أبي بن كعب وتميمًا
الداري أن يقوما للناس في رمضان بإحدى عشرة
ركعة فكان القارئ يقرأ بالمئين حتى كنا نعتمد على العصا
من طول القيام فما كنا ننصرف إلا في فروع الفجر .

رواه مالك وصححه الشيخ الألباني في : مشكاة المصابيح /ج1 / كتاب
الصلاة /
الفصل الثالث / حديث رقم :1302


وقد كان للسلف في كل باب من أبواب القربات أوفر
الحظ، وكانوا يحفظون صيامهم من الضياع في
القيل والقال وكثرة السؤال . لذا تجد ;كثيراً منهم قد لازم
المسجد ليحفظ صيامه وينقطع عن الناس ويتفرغ للعبادة


وكانوا حريصين على استثمار أوقاتهم ، واغتنام ساعات
الليل والنهار. وكان أحدهم أشح على وقته من صاحب
المال على ماله . قال ابن مسعود رضي الله عنه :
ما ندمت على شيء ندمي على يوم غربت شمسه
نقص فيه أجلي ولم يزدد فيه عملي.

وقال ابن القيم رحمه الله : إضاعة الوقت أشد من
الموت لأن إضاعة الوقت تقطعك عن الله والدار
الآخرة والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها

وخلاصة حال السلف في رمضان:

أم أبي تراب غير متواجد حالياً  
قديم 12-07-11, 03:45 AM   #2
أم أبي تراب
نفع الله بك الأمة
افتراضي


وخلاصة حال السلف في رمضان:

الإمساك عن تعاطي جميع المفطرات الحسية والمعنوية،

وفعل ما يرضي الله، يحتسبون نومتهم كما
يحتسبون

قومتهم، يتنافسون في الطاعات والقربات،


ويفرون من مقاربة المعاصي والسيئات، يحفظون

صيامهم من جميع المفطرات، يعملون بكتاب الله

وسنة رسوله، ويوصي بعضهم بعضاً بألا يكون يوم


صوم أحدهم كيوم فطره، فعن جابر بن عبد الله

-رضي الله عنه- قال: "إذا صمت فليصم سمعك وبصرك،

ولسانك عن الكذب والمحارم، ودع أذى الجار، وليكن

عليك وقار وسكينة يوم صومك، ولا تجعل يوم صومك

ويوم فطرك سواء".فلا بد أن نذكر أنفسنا

بشيء من حياتهم، حتى يزداد إيماننا، وتقوى

صلتنا بخالقنا، وحتى تقوى عزائمنا، وتشحذ هممنا،

فنقتدي بهم - نرجو من الله ذلك-.

نسأل الله أن يجعلنا متأسين بسنة نبيه صلى الله

عليه وسلم ، مهتدين بهديه ، نسير على ما سار

عليه صالحوا سلف الأمة من الصحابة والتابعين

ومن تبعهم بإحسان . وأن يستعملنا في طاعته،

ويجنبنا معصيته، وأن يرزقنا الإخلاص في القول

والعمل، وأن يوفقنا لقيام رمضان وصيامه إيماناً

واحتساباً ويتقبله منا، ويجعلنا ممن وفق لقيام ليلة

القدر، وأن يعلي هممنا، ويقينا شرور أنفسنا.


آمين آمين آمين.

منقول من عدة مصادر بتصرف

أم أبي تراب غير متواجد حالياً  
قديم 12-07-11, 03:56 AM   #3
أم أبي تراب
نفع الله بك الأمة
افتراضي


كل الناس يغدوا من الفائز ومن الخاسر

قال صلى الله عليه وسلم

"الطهور شطر الإيمان والحمد لله تملأ الميزان

وسبحان الله والحمد لله تملآن ما بين السماء

والأرض والصلاة نور والصدقة برهان والصبر

ضياء والقرآن حجة لك أو عليك

كل الناس يغدوا فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها ." ‌

تخريج السيوطي : (أحمد/ مسلم/ الترمذي) عن أبي مالك الأشعري.
تحقيق الألباني :
(صحيح) انظر حديث رقم: 3957 في صحيح الجامع.‌

فلنعتق أنفسنا من النيران

اتقوا الله، و أكرموا هذا الوافد العظيم، جاهدوا النفوس

بالطاعات. ابذلوا الفضل من أموالكم في البر والصلات،


ولنسبشر خيرا

كان صلى الله عليه وسلم يبشر الصحابة بقدوم

شهر رمضان المبارك

يبشـر أصحابـه بقـدوم شـهر الخيـر :



فعـن أبـي هريـرة ، قـال : قـال رسـول الله ـ صلى



الله عليه وسلم ـ : " أتاكـم رمضـان شـهر مبـارك ،



فـرض الله ـ عـز وجـل ـ عليكـم صيامـه ،



تفتـح فيـه أبـواب السـماء ، وتغلـق فيـه



أبـواب الجحيـم ، وتغـل فيه مـردة الشـياطين ،



لله فيـه ليلـة هـي خيـر مـن ألـف شـهر ،



من حـرم خيرهـا فقـد حـرم "



سنن النسائي [ المجلد الواحد ] / تحقيق الشيخ الألباني / ( 22 ) ـ كتاب : الصيام /

( 5 ) ـ باب : ذكر الاختلاف على ..... / حديث رقم : 2106 / ص : 336


فضيلـــة شــهر رمضـــان



أم أبي تراب غير متواجد حالياً  
قديم 12-07-11, 04:53 AM   #4
أم أبي تراب
نفع الله بك الأمة
Icon188


فضيلـــة شــهر رمضـــان

* عـن كعـب بـن عُجْـرَة ـ رضي الله عنه ـ قـال : قـال
رسـول الله ـ
صلى الله عليه وعلى آله وسلم ـ :
" احضـروا المنبــر " فحضـرنا ، فلمـا ارتقى درجـة

قـال ـ
صلى الله عليه وعلى آله وسلم : " آمـين " فلمـا

ارتقـى الدرجـة الثانيـة قـال ـ
صلى الله عليه وعلىآله

وسلم
ـ : " آمـين " فلمـا ارتقـى الدرجـة الثالثـة

قـال
ـ صلى الله عليه وعلى آله وسلم ـ : " آمـين "
فلمـا
نـزل قـلنا : يـا رسـول الله ! لقـد سـمعنا منـك


اليـوم شـيئًا مـا كنـا نسمعـه
قــال ـ
صـلى الله عليـه وعلى

آلـه وسلم
ـ إن جبريـل عـرض لـي فقـال : بَعُــدَ مــن

أدرك رمضــان فلـم يغفـر لـه قلـت آمـين ، فلمـا

رقيـت الثانيـة قـال : بَعُـدَ مــن ذُكِـرْتُ عنــده

فلـم يصـل عليـك فقـلت : آمـين . فلمـا
رقيـت

الثالثـة قـال : بَعُــدَ مـن أدرك أبويـه الكبـر عنـده

أو أحدهمـا فلـم يدخـلاه الجنـة . قلـت آميـن .

رواه الحاكم وصححه الشيخ الألباني ـ رحمه الله ـ فـي صحيح التـرغيب
والتـرهيب : ( 9 ) ـ كتاب :
الصوم / ( 2 ) ـ باب : الترغيب في صيام
رمضان ..... / حديث رقم : 981 / ص : 488 .


* روي عـن أبـي سـعيد الخـدري ـ رضي الله عنه ـ قـال :
قـال رســول الله ـ
صلى اللهعليـه وعلى آلـه وسـلم ـ :

" إن لله تبـارك وتعالـى عتقـاء فـي كل يـوم وليلــة

( يعـن
ي في رمضـان ) وإن لكـل مسـلم فـى كـل
يـوم وليلـة دعـوة مسـتجابة " .

رواه البزار ـ وصححه الشيخ الألباني ـ رحمه الله ـ في صحيح الترغيب
والترهيب : ( 9 ) ـ كتاب :الصوم / ( 2 ) ـ باب : الترغيب في صيام
رمضان ..... / حديث رقم : 988 / ص : 491 .

* عـن أبـي هريـرة ـ رضي الله عنه ـ عـن النبـي ـ صلى
الله عليه وعلى آله وسلم
ـ قـال : " مـن قـام ليلـة
القـدر إيمانًـا واحتسـابًا غفـر لـه مـا تقـدم مـن ذنبـه ،
ومـن صـام رمضـان إيمانًـا واحتسـابًا غفـر لـه
مـا تقـدم مـن ذنبـه
" .


رواه البخاري ومسلم وأبو داود والنسائي ـ صحيح الترغيب
والترهيب : ( 9 ) ـ كتاب : الصوم /
( 2 ) ـ باب : الترغيب في صيام
رمضان ..... / حديث رقم : 978 / ص : 487 .


* قـال الخطابـي :

قولـه " إيمانًـا واحتسـابًا " أي نيـة وعزيمة ، وهـو

أن يصومه عـلى التصديـق والرغبـة فـي ثوابـه

طيبـة بـه نفسـه ، غيـر كـاره له ، ولا مسـتثقل

لصـيامه ، ولا مسـتطيل لأيامـه ، لكـن يغتنـم طـول

أيـامه لعظـم الثـواب .


وقـال البغـوي :

" قولـه احتسـابًا :

أي طلبًـا لوجـه الله تعالـى وثوابـه ..... يقـال فلان

يحتسـب الأخبـار ويتحسـبها : أي يتطلبهـا .


الإيمــــان
: هـو الاعتقـاد بحـق فرضيـة صومـه .

الاحتســاب : هـو طلـب الثـواب مـن الله والتقـرب

إليـه طلبًـا للأجـر لا لقصـد آخـر مـن ريـاء أو غيـره.

وهـذا محلـه القلـب . فهـو نيـة . فبالنيـة يمكـن أن

يحصـل المؤمـن من الثـواب الخيـر الكثيـر . ننــوي

عنـد بدايـة رمضـان صـيام الشـهر إيمانـًا واحتسـابًا .

وننــوي فعــل كـل مـا يرضـي الله . ونتجنـب

المعاصـي خشـية أن يَصْـدُق علينـا هـذا الحديـث :

* عـن ابـن عمـر قـال : قـال رسـول الله ـ
صلى الله
عليه وعلى آله وسلم
ـ :
" رُب صائـم حظــه مـن صيامـه الجـوع والعطـش ،
ورُب قائـم حظــه مـن قيامـه السـهر
" .

رواه الطبراني في الكبير . وصححه الشـيخ الألباني ـ رحمه الله ـ في صحيح
الترغيب : ( 9 ) ـ كتاب :الصوم / ( 20 ) ـ باب : ترهيب الصائم من
الغيبة و ... / حديث رقم : 1070 / ص : 525 .

* عـن أبـي هريـرة ـ رضي الله عنه ـ : عـن رسـول
الله ـ
صلى الله عليه وعلى آله وسـلم
ـ قـال :
" الصلـوات الخمـس ، والجمعـة إلى الجمعـة ،
ورمضـان إلى رمضـان ، مكفـرات مابينهـن
إذا اجتنبـت الكبائـر
" .


صحيح مسلم " متون " / ( 2 ) ـ كتاب : الطهارة / ( 5 ) ـ باب :
الصلوات
الخمس والجمعة ..... / حديث رقم :
16 ـ ( 233 ) / ص : 71 .




يـُتْــبَعُ
أم أبي تراب غير متواجد حالياً  
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:04 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .