ولا إشكال في تعامل العقل مع المادّة ، وإنما الإشكال في إرساله ليخوض في ظلامها ، فيرى منها رأس ظُفرها فيظنُّ أنه رآها جميعها ، وخالقه وخالقها يأمرُهُ وينهاهُ ، ثمّ يُكابرُ الخالق ويُخاصمه : " هذا ما رأيت .. وهذا ما أرى
جزى الله فضيلة الشيخ على ماقدّم
كانت هذه من مقدّمة الشيخ
كتاب رائع ، مهـــــــمّ
تمّت اضافته للمفضلة لإتمام القراءة
فجزيتِ كل الخير أخيّة