![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]() - الحِمايةُ المُسبقة مِن السَّلبياتِ : ومِن صورها : - تنميةُ الانضباطِ الداخليِّ ؛ بمعنى أنَّه لا بُدَّ للولد مِن وجودِ مَعايير يرجِعُ إليها في نَفسِهِ ، معايير أُسرية – معايير دينية – معايير اجتماعية ، إلى غير ذلك . - وعلى مَرِّ العصور في العالَم الإسلاميِّ ، تَجِدُ أنَّ لدينا مِعيارَيْن ، إذا ضَعُفَ واحِدٌ غَطَّى الثاني : - كان المِعيارُ الأولُ – وهو الأساس - : الدِّين . - فقبل أن يقومَ الولدُ بأىِّ تصرفٍ ، يرى هل هذا مُوافِقٌ للدِّينِ أم لا ؟ أحيانًا يَضعُفُ هذا الجانِبُ ، فهناك جانِبٌ ثانٍ كان حَيًّا في الأُمَّةِ ؛ وهو المُروءة . اليوم المروءةُ ماتت للأسف ، إلَّا مَن شاء الله . وهذا نوعٌ مِنَ المُمارسة التربوية للنبيِّ – صلَّى الله عليه وسلَّم – في تنميةِ الانضباطِ الدَّاخليِّ عند صَبِيٍّ صغيرٍ ( عبد الله عَبَّاس ، رَدِيفه ) : كُنتُ رَدِيفَ النبيِّ صلّى الله عليه وسلَّم ، فقال : (( يا غُلام ، إني أُعَلِّمُكَ كلماتٍ : احفظ اللهَ يَحفظك ، احفظ اللهَ تجده تُجاهَك ، إذا سألتَ فاسأل الله ، وإذا استعنتَ فاستعِن بالله )) صحيح الجامع ، وانظر بعده إلى قضية التَّوَكُّل : (( واعلم أنَّ الأُمَّةَ لو اجتمعت على أن ينفعوك ... ، على أن يضُرُّوكَ ... ، لم ... )) الحديث .. هذه تنمية انضباطٍ داخليٍّ . هذه إحدى طُرُق تنمية الانضباطِ الداخليِّ ؛ وهِيَ الحديثُ المُباشِرُ مع الولد ، كأن أقولَ له مِثلَ ما قال النبيُّ – صلَّى الله عليه وسلَّم – لعبد الله بن عَبَّاسٍ ، وأنا معه في السيارةِ أقولُ للولد : ما رأيُكَ أن نحفظَ حديثَ ابن عَبَّاسٍ : (( احفظ اللهَ يَحفظكَ ، احفظ اللهَ تَجده تُجاهَكَ ... )) ، ويَحفظ ويُكرِّر معك . ما رأيُكَ في المعنى الأول هذا ؟ ما معناه ؟ المُهِمُّ ، لا تُضَيِّع أىَّ فُرصةٍ في جلوسِكَ مع أولادِكَ . |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]() إحدى صـور التربية : التربية بالحَدَث . استفِد مِنَ الحَدَث . جميلٌ أن يجمعَ الرجلُ أولادَه في البيتِ ، أو في البحر ، أو في الحديقة ، أو في السَّطح ، أو في أىِّ مكان ، ويقول لهم : تعالوا يا أولادي نُعَدِّد نِعَمَ اللهِ – عَزَّ وجلَّ – علينا . لماذا ؟ لِيُحِبُّوا اللهَ جَلَّ جلالُهُ . - اختيارُ البيئةِ الصالحةِ لأفرادِ الأسرة ، بيئة صالحة : مَدْرَسَة – زوجة صالحة – حَيّ – مَسجِد قريب – وهكذا . النبيُّ – صلَّى الله عليه وسلَّم – لَمَّا كانت البيئةُ في مكة غيرَ مُناسبةٍ ، أمَرَ الصحابةَ أن يُهاجِروا إلى الحَبَشَة . |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]() ![]() مِن سِماتِ المُناخِ الأُسريِّ أيضًا : 4- يَتَّضِحُ فيه مَعايير القَبول والرَّفض : كان عَمرو بن أبي سَلَمَة بين يَدَيْ النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم ، فقال : (( يا غُلام ، سَمِّ اللهَ ، وكُلْ بيمينِكَ ، وكُلْ مِمَّا يليك )) مُتَّفَقٌ عليه . يمشي النبيُّ – صلَّى الله عليه وسلَّم – فيجِدُ الحَسَنَ أمامه ، ويأخُذُ حَبَّاتِ الصَّدَقة ، فيقولُ له : (( كَخٍ كَخٍ ، ارْمِ بها ، أمَا عَلِمتَ أَنَّا لا نأكُلُ الصَّدَقةَ )) رواه مسلم . ![]() 5- له مواعيد مُنضبِطة ، وقواعِد مُحدَّدة : مِن الجميل في البيت أن تكونَ هناك مواعيد مُحدَّدة ومُنضبِطة للأشياءِ التي تحتاجُ إلى انضباط ؛ بمعنى : مَوعِد لِقاءٍ عائليّ – مَوعِد الأكل والشُّرب والنَّوم ، فبعضُ البيوتِ مِثل الفنادِق . ![]() 6- يُشجِّع المُشاركة الاجتماعية : تنمية الجانب التَّطوعِيِّ عند الأبناء . ![]() 7- يُشجِّع النجاحَ والتَّمَيُّز : النبيُّ – عليه الصلاةُ والسلام – يقول : (( نِعْمَ الرجلُ عبد الله ... )) رواه البُخاريُّ ، (( ما ضَرَّ عُثمانُ ما عَمِلَ بعد اليوم )) حسَّنه الألبانيُّ . القرآنُ مليءٌ بالثناءِ على الأنبياء ، وعلى بعض الناس ، حتى انتبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم ، ﴿ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾ القلم/4 . شَجَّعَ نجاحَه وتَمَيُّزَه ، يُعطيه اللهُ عز وجل وصفًا له - عليه الصلاةُ والسلام - يَقرؤه هو بلِسانِهِ بعد ذلك وهو يُصلِّي بالناس ، ﴿ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾ القلم/4 . فكيف لَمَّا يكون الولدُ أيضًا عنده الأسرة كُلُّها تُشجِّعُ النجاحَ والتَّمَيُّزَ لديه . ولهذا – يا إخواني الكِرام – إذا كان هناك نجاحٌ وتَمَيُّزٌ في البيت ، فإنَّه يُشعِرُ الإنسانَ بثِقةِ وتقدير الآخَرين له ، ومِن ثَمَّ يكونُ له انتماءٌ لبيتِهِ . ونحتاجُ هنا لَمَّا نُشجِّعُ النجاحَ والتَّمَيُّز أن نحرِصَ على غَرْسِ المَفاهيم الصحيحة للنجاح . ![]() 8- فَتح المجال للانتاج والإبداع : وهذا يُعينُ على خَلْقِ بيئةٍ تُساعِدُ على النجاح والتَّمَيُّز . ![]() 9- لديه أوقاتٌ للمَرح والفُكاهة والاستجمام . ![]() 10- يَتَّسِمُ بالمُرونةِ ومُراعاةِ الظروف . ![]() 11- يَسودُ فيه الأدبُ والاحترامُ المُتبادَل : مِن المُهم هنا أن نفتحَ بابَ الحِوار داخل الأسرة ، هذا يجعلُ هناك نوعًا مِن المَوَدَّة والأُلفةِ بين الأبناءِ والآباءِ ، لكنْ لننتبه في الحِوارِ مِن أن يتحوَّلَ مِن حِوارٍ إلى تحقيقٍ ومُناظرةٍ أو مَوعِظة . الحِوارُ أخذٌ وعَطاء ، (( أَتُحِبُّهُ لأُمِّكَ ؟ )) قال : لا واللهِ جعلني اللهُ فِداك ، (( أفتُحِبُّهُ لأُختِكَ ؟ )) قال : لا واللهِ جعلني اللهُ فِداك ، قال : (( ولا الناس يُحِبُّونه لأخواتِهم )) السلسلة الصحيحة . ![]() 12- يُشعِرُ كُلَّ فردٍ فيه بالانتماءِ والاندماج والتَّحَمُّس لتحقيق أهدافِ الآخَرين والتعاون معهم ؛ بمعنى : كيف نُحقِّق داخل الأسرة أُخُوَّةً بين الجميع . هنا نحتاجُ إلى أمرين : - الأمر الأول : الاهتمامُ أو غَرسُ أو تقويةُ الجوانب الإيمانية . - الأمرُ الثاني : تحقيقُ مَبادِئ الأُخُوَّة ، أو غَرسُ أهمية الأُخُوَّة في هؤلاءِ الأشخاص . |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]() ![]() مُقارنةٌ بين مُناخين : مُناخٍ أُسَرِيٍّ مُتَمَيِّزٍ ، ومُناخٍ أُسَريٍّ مُنحَرِفٍ أو سَيِّء : # المُناخُ الأُسَرِيُّ المُتَمَيِّزُ : تَضَامُن مُحَفِّز تواصُلٌ مَفتوح مَشاعِر قَبول اهتمام احترام أوقاتٌ للمرح سعادة قوة إرادة . # المُناخُ الأُسَرِيُّ السَّيِّء : تَفُكَّك تَسَلُّط تواصُلٌ بشكلٍ ضئيل مَشاعِرُ رَفْضٍ فيما بينهم أنانيَّة عُدوانيَّة أوقاتُ تَوَتُّر حُزن ضَعْفُ إرادة . |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]() ![]() ~ في بيتِنا ضَباب ~ لماذا يحترمُ الناسُ القانونَ في أماكن وبُلدان أُخرى ولا يحترمونه في بُلدانهم ؟! سُؤالٌ مُهِمٌّ جدًا . والجوابُ عليه كالتالي : لوجودِ قانونٍ عادِلٍ ووااضِحٍ ويُطَبَّقُ بشكلٍ حاسِم . هل يُمكنُ أن ننقِلَ هذا إلى بُيوتِنا ؟ في بيتِكَ أنتَ هُناكَ أشياءٌ ممنوعة .. هل تُحِبُّ أن يتلفَّظَ أولادُكَ بألفاظٍ نابية ؟ لا . هل تُحِبُّ أن يكونوا أنانِيِّين ، وتُحِبُّ أن يكونَ الشِّجارُ بينهم دائِمًا ؟ لا بلا شَكٍّ . لكنْ ، هل قُلنا هذه الأشياءَ لأولادِنا ، أم أنَّ مُعالجَتنا لها حَسَب الموقِف ؟ ما الممنوعُ في البيت ؟ وما المسموحُ به في داخِل بيتِك ؟ وما العِقابُ الذي يَستَحِقُّ عند المُخالَفة ؟ متى يُعاقَبُ في داخِل البيت ؟ هل بمُجَرَّد حصول الخطأ من الولد أبدأُ في عِقابِهِ ؟ ما الحوافِزُ التي يَحصُلُ عليها عند قيامِهِ بذلك العمل ؟ ![]() هل تُريدُ أن تضعَ حَدًّا لِشِجارِ أولادِكَ الدَّائِم ؟ أثبتَت الدِّراساتُ أنَّ قِصَّةً قبل النوم تُميتُ هذا الموضوعَ بالكامِل ؛ وهو الشِّجَار . هل تُريدُ أن تنتهِيَ مِن مُشكلاتِ الواجِبِ المَنزلِيِّ مع أبنائِكَ ؟ هل تُريدُ التَّخَلُّصَ من الصّراخ والصِّياحِ الدَّائِم بينَكَ وبين أبنائِكَ ؟ هل تُريدُ أن تكونَ أكثرَ انسجامًا مع أبنائِكَ ؟ هل تُريدُ أن تُحَقِّقَ نتائِجَ كثيرة مع أبنائِكَ في ساعاتٍ قليلة ؟ كُلُّكُم تُريدونَ أن تمنعوا هذه الأشياءَ ، وأن تُحَقِّقوا بعضَ هذه الأشياء . إذًا ، نحنُ بحاجةٍ إلى التالي : ( القانون المَنزليّ ) كيف أبني قانونًا منزليًّا ، وأُعلِّمه لأولادي ؟ وكيف أشرحه لأولادي ، إذا كانت من كذا إلى كذا أو من كذا إلى كذا ؟ |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]() ![]() ~ القَانُونُ المَنْزِلِيُّ ~ إذا أردنا بِناءَ قانونٍ مَنزليٍّ في داخل البيت : أولاً : حَدِّد السلوك غير المَرغوب به ؛ أيْ السَّيِّء الذي تُريدُ التَّخَلُّصَ منه ، وتُريدُ تغييرَه في أبنائِكَ . والسُّؤالُ المُهِمُّ : كيف أُحَدِّدُ السلوكياتِ الغير مرغوبة في البيت ؟ المُهِمُّ هو تحديدُ أكثر الأشياءِ سلبيَّةً في البيت ؛ مِثل : الشِّجار – الضَّرب – الألفاظ السَّيِّئة – الصّراخ على الوالدين – الفَوضَى في غُرَفِهم ... إلى غير ذلك . ولننتبِه إلى أنَّ : سُلوك أبنائِنا صورةٌ طِبق الأصل لِسُلوكِنا . ثانيًا : اكتُب القوانينَ التي تضمَنُ لَكَ النِّظَامَ داخِلَ البيت ، والتَّخَلُّصَ من السلوكياتِ غير المَرغوبِ بها . كيف ؟ كالتالي : قُل : عندي مُشكلة الضَّرب . اكتُب قانونًا الآن : ( مَمنوع الضَّرب ) ( مَمنوع التَّلَفُّظ بالألفاظِ السَّلبيَّة ) ( مَمنوع التَّحَدُّث مع الوالدين بطريقةٍ تخلو من الاحترام ) . حَدَّدتَ الآن نِظامًا ( قانونًا ) . ثُمَّ بعد ذلك اختر العُقوباتِ المُناسِبة . كيف تُعاقِب ؟ يكونُ العِقابُ بِحِرمانِهِ مِن أشياء يُريدُها هو ( امتيازات له ) . رَتِّب هذه الامتيازات من 1 إلى 5 . تَفرِض أنَّ عنده أهَمّ الامتيازات خمسة ، واجعل أقلَّها أهميَّة هِيَ رقم ( 1 ) ، وأكثرَها أهميَّة رقم ( 5 ) ؛ لأنَّ الإنسانَ إذا حُرِمَ من أكبر شئٍ يَهُونُ عنده الباقي . أَعطِهِ الأقلَّ أهميَّة في البِداية امتيازًا ، فيُؤثِّر عنده . آخر واحد رقم ( 5 ) هو المُصيبةُ عليه لو فَقَدَه ، ولذلك يبدأ يتجنَّب الوقوعَ في أىِّ خطأ . = يُفضَّلُ أن تكونَ هذه القوانين والامتيازات على شكل صُوَرٍ للأطفال ما بين أربع إلى ثماني سنوات ؛ لأنَّنا نحتاجُ في بُيوتِنا إلى قانُونَيْن : - قانُون من أربع إلى ثَمانِ . - وقانُون من 9 إلى 17 . لماذا ؟ لأنَّ مَشاكِل هؤلاء ليست مَشاكِل هؤلاء . = يَتِمُّ تغييرُ الجَدَول كُلّ فترةٍ زمنيَّةٍ مُناسِبة . = اعقِد لِقاءًا عائِلِيًّا مع أبنائِكَ ؛ لِشَرحِ كيفيةِ تطبيق القواعِدِ في المنزل . = في حالةِ اختفاءِ السلوكيَّاتِ السَّلبيَّةِ ، يُمكِنُ استبدالُها بسُلوكيَّاتٍ أخرى . ![]() ~ طريقةُ شَرحِ الجَدَول للأطفال ~ اجتَمَعَ أولادُكَ . أوَّلُ شئٍ يَتِمُّ وَضْعُ الجَدَولِ في مكانٍ بارِزٍ في المنزل . وقُل لهم : - إذا خالَفتَ قانونًا من قوانين الأُسرة ، سنَضَعُ لَكَ علامةً في المُربَّع الأول ( يُمكنُ وَضع وَجهٍ حَزين ) . - إذا خالَفتَ مرةً أخرى ، سنضَعُ لَكَ علامةً أُخرى في المُربَّع الثاني . ثُمَّ الثالث ، وهكذا . بمعنى أنَّ الطِّفلَ الصغيرَ لا تُعاقِبه مِن أول مرة .. أعطِهِ فُسحة . المُرَبَّعاتُ الثلاثةِ الأولى هِيَ فُرَصٌ تحذيريَّةٌ لَكَ . فقُل لأولادِكَ : لن تفقِدَ أىَّ امتيازاتٍ جَرَّاءَ مُخالَفَتِكَ للقوانين . عند المُخالَفة في المرة الرابعة ، سيَتِمُّ وَضعُ علامةٍ أيضًا في المُربَّعِ الرابِع ، فتفقِد امتياز ذلك المُرَبَّع كُلَّ اليوم . = الحِرمانُ لِكُلِّ الامتيازاتِ اليوميَّة في حال العَبَثِ بالجَدول مِن قِبَلِ أىِّ فَردٍ من أفرادِ الأُسرة . ![]() يُكتَبُ في الجَدَول : اسم الولد : ........... قوانينُ الأُسرة ( ويكونُ عليها صورةٌ ؛ لِيَستوعِبَها الطِّفل ) : ممنوع التَّلَفُّظ بألفاظٍ نابِيَة ممنوع التَّحَدُّث بطريقةٍ غير مُحترمَة ممنوع رَمْيْ الألعابِ في الصَّالَة [ المُرَبَّعات من 1 إلى 3 --> تحذيريَّة ] [ المُرَبَّعات من 1 إلى 8 --> مناطِقُ امتيازات ] والثامِنُ هو المُصيبة عليه إذا فَقَدَه . الامتيازات : لَعِبُ الكُرة ركوب الدَّرَّاجَة لَعِبُ الكمبيوتر تناول حلويَّات مُشاهدة تلفاز ننتقِلُ من 9 لـ 17 : نَفْسُ الخُطواتِ السَّابِقة ، لكنْ يُستخدَمُ الجَدَولُ لمُدَّةِ أسبوعٍ كامِل . يحتوي الجدولُ على 12 مُرَبَّعًا : 7 تحذيريَّة ، و 5 امتيازات . [ 7 تحذيريَّة --> لأنَّ الولدَ هنا قد يُعانِدُ كثيرًا ] عند وَضْعِ العلامةِ تُوضَعُ بدُون تهديد ، ويُوَضَّحُ السَّبَبُ له . = احذر من اختبارِ أولادِكَ لَكَ . = ضَبْطُ النَّفْسِ ، والصَّبْرُ ، والحَزْمُ في تطبيقِ القانون . اسم الولد : ........... قوانينُ الأُســرة : أداءُ الواجِباتِ في الوقتِ المُحَدَّد التَّعامُلُ باحترام أداءُ الصَّلواتِ في وقتِها طاعةُ الوالِدَيْن ترتيبُ وتنظيمُ غُرفَتِكَ الخاصة [ هذه الأشياءُ تحذيريَّة إلى 7 ] ثُمَّ يأتي : عدمُ الَّلعِبِ بالكمبيوتر عدمُ طلبِ الطّعامِ من المَطعم عدمُ التَّحَدُّثِ بالهاتِف عدمُ مُشاهدةِ التّلفاز عدمُ الخروجِ مع الأصدقاء = يُحِبُّ الأولادُ أن يَرَوا ثمنًا لِسولكِهم الحَسَن . = يزدادُ الحِرصُ على تكرار السلوكياتِ الحَسَنَة كُلَّما وجدوا مُكافأةً أو جائِزةً فوريَّة . = من المُناسِبِ وَضع الجَدول التَّشجِيعيِّ لأولادِكَ . = الجَدولُ التَّشجيعيُّ فِكرةٌ بسيطةٌ ، وأثرٌ تربويٌّ عَميقٌ في نُفوسِ أولادِكَ . مِن فوائِــده : - استقرارُ السلوكِ عند الولدِ ، وجَعلُه قِيمةً في حياتِهِ . - الشعورُ بالنَّجاحِ الدَّاخِليِّ في نَفْسِهِ . |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
There are no names to display. |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|