![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
#1 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]() الشرط الخامس ![]() ألا يكون الثوب معطرا ، لأن فيه إثارة للرجال، فتعطر المرأة يجعلها في حكم الزانية ، لقوله ![]() : ( كل عين زانية ، و المرأة إذا استعطرت فمرت بالمجلس فهي كذا و كذا يعني زانية ) رواه الترمذي . أي كالزانية في حصول الإثم لأنها بذلك مهيجة لشهوات الرجال التي هي بمنزلة رائد الزنا . ![]() الشرط السادس ![]() ألا يكون الثوب فيه تشبه بالرجال ، أو مما يلبسه الرجال للحديث الذي رواه الحاكم عن أبي هريرة رضي الله عنه : ( لعن النبي ![]() الرجل يلبس لبسة المرأة ، و المرأة تلبس لبسة الرجل ) ، وقال ![]() فيما رواه البخاري و الترمذي و اللفظ له : ( لعن الله المخنثين من الرجال ، و المترجلات من النساء ) أي المتشبهات بالرجال في أزيائهن و أشكالهن ، كبعض نساء هذا الزمان . ![]() الشرط السابع ![]() ألا تشبه زي الراهبات من أهل الكتاب ، أو زي الكافرات ، و ذلك لأن الشريعة الإسلامية نهت عن التشبه بالكفار ، و أمرت بمخالفة أهل الكتاب من الزي و الهيئة ، فلقد قال ![]() لعبد الله بن عمرو بن العاص حينما رأى عليه ثوبين معصفرين مصبوعين بالعصفر : ( إن هذا من ثياب الكفار فلا تلبسهما ) رواه مسلم . ![]() الشرط الثامن ![]() ألا يكون ثوب شهرة ، لقول ![]() فيما رواه ابن ماجه : ( من لبس ثوب شهرة في الدنيا ألبسه الله ثوب مذلة يوم القيامة ) و ثوب الشهرة هو الثوب الذي يقصد بلبسه الاشتهار بين الناس كالثوب النفيس الثمين الذي يلبسه صاحبه تفاخرا بالدنيا و زينتها ، و هذا الشرط ينطبق على الرجال و النساء ، فمن لبس ثوب شهرة لحقه الوعيد إلا أن يتوب رجلا كان أو امرأة . و الشروط الثلاثة الأخيرة يجب أن تتقيد بها المرأة المسلمة سواء كانت في دارها ، أو خارجة عنه ، وسواء أكانت أمام أجانب عنها أم محارم . فالواجب على المرأة المسلمة أن تحقق كل هذه الشروط في حجابها و كذلك يجب على كل مسلم أن يتحقق أن هذه الشروط متوفرة في حجاب زوجته و كل من كانت تحت ولايته ، و ذلك لقوله ![]() فيما رواه البخاري : ( كلكم راع ، و كلكم مسؤول عن رعيته ) ، كما عليه أن يعود بناته منذ سن العاشرة على ارتداء الحجاب الشرعي ، و ليتذكر قوله ![]() فيما رواه الحاكم: ( الحياء و الإيمان قرنا جميعا ، فإذا رفع أحدهما رفع الآخر ). و ليتذكر أخيرا قول الله تعالى : { فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم } [ النور : 63 ] . والله أعلم .. تابعونااااااااااا |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]() ما هكذا يكون الحجاب .. يا فتاة الإسلام .. الحجاب فرض وليس رمز .. فلا تكوني من المتبرجات بالحجاب * بلباسك الضيق. * بلبس البنطال و غطاء الرأس المزركش المُلفت. * بعباءتك المزركشة وغطاء رأسك الرقيق. * بساعديك المكشوفين وقدميك العاريتين. * بمشيتك المتكسرة وخطواتك المقيدة المتكلفة. * بنظراتك المتلفتة وصوتك المتغنج وضحكاتك الرنانة. * بعطرك الفواح وبحذائك ذي الكعب العالي والصوت الرنان. * بالزينة و الألوان الصارخة التي تبدو على وجهك. صفات الحجاب الشرعي مواصفات الحجاب الشرعي والشروط الواجب توفّرها مجتمعةً حتى يكون الحجاب شرعياً . الأول: ستر جميع بدن المرأة على الراجح . الثاني: أن لا يكون الحجاب في نفسه زينة . الثالث: أن يكون صفيقاً ثخيناً لا يشف . الرابع: أن يكون فضفاضاً واسعاً غير ضيق . الخامس: أن لا يكون مبخراً مطيباً . السادس : أن لا يشبه ملابس الكافرات . السابع : أن لا يشبه ملابس الرجال . الثامن : أن لا يقصد به الشهرة بين الناس أتعلمين أختي المسلمة خطورة جهلك بالحجاب الشرعي؟.. كيف يكون، وما هي شروطه؟.. هل تريدين من هذه العباءة التي ترتدينها أن تنجيك من مساءلة: لِمَ ارتديتِ الحجاب؟.. وكيف ارتديتِ الحجاب؟.. أم أنها عادة تفعلينها تقليداً ومجاراة لمن حولك أصاب أم أخطأ؟.. ألم تفكري في هذا الحجاب الذي تمثله العباءة مَنْ فرضها،ولِمَ فرضها؟.. وكيف يجب أن تكون؟... أظنك لست جاهلة فأراك الموظفة (موجهة، مديرة، معلمة، إدارية..) وأراك الطبيبة والممرضة.. وأراك الطالبة..وأراك الأم والأخت. ماذا دهاك يا ابنة خديجة و خولة؟.. ألهذا الحد يتلاعب بك أصحاب الأهواء والشهوات وأصحاب المحلات والمتاجر فتنساقين وراء كل موضة مهلكة؟ !! والله إن العجب ليأخذ إحدانا عندما ترى عباءة السهرة المطرزة اللامعة المنقشة المخرقة المفتوحة من الخلف والجانب .. !! وقولي ما شئتِ من أوصاف فلا أخالك إلا تجدينها ماثلة أمامك ترتديها وللأسف امرأة مسلمة تقول: إنها عباءة، وتقول: إنها حجاب.. !! لا وألف لا عباءتك - الفستان - هذه تحتاج إلى عباءة أخرى فوقها لتسترها ... لتواري زينتها ... لتخفف من بريقها ... لتستر الخروق والثقوب التي بها، والتي تُظهر لون البلوزة أو الفستان الذي تحتها!!! ماهذا والله بالحجاب وما هذه والله بالعباءة الساترة … بل هي فستان .. وعباءة يلزمها عباءة .. قال النبي ![]() : " خير نسائكم الودود الولود، المواسية المواتية، إذا اتقين الله، وشر نسائكم المتبرجات المتخيلات وهن المنافقات لا يدخلن الجنة إلا مثل الغراب الأعصم " الغراب الأعصم: هو أحمر المنقار والرجلين، وهو كناية عن قلة من يدخل الجنة من النساء. لأن هذا الوصف في ا لغربان قليل. لحدِّ الرُّكبتينِ تُشمِّرينا بربِكِ أيُّ نهرٍ تعبرينَ كأن الثَّوبَ ظلٌ في صباحٍ يَزيدُ تقلصاً حيناً فحينا تظنينَ الرجالَ بلا شعور ٍ لأنكِ ربُما لا تَشعُرينا س: ما حكم الملابس الضيقة عند النساء وعند المحارم؟ ج: لبس الملابس الضيقة التي تبين مفاتن المرأة وتبرز مافيه الفتنة ...مُحرَّم، لأن النبي ![]() قال: " صنفان من أهل النار لم أرهما بعد، رجالٌ معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس - يعني ظلماً وعدواناً - ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات ". فقد فُسر قوله كاسيات عاريات بأنهن يلبسن ألبسة قصيرة لا تستر ما يجب ستره من العورة وفسر بأنهن يلبسن ألبسة خفيفة لا تمنع من رؤية ما وراءها من بشرة المرأة، وفُسرت بإن يلبسن ملابس ضيقة ساترة عن الرؤية لكنها مبدية لمفاتن المرأة وعلى هذا لا يجوز للمرأة أن تلبس هذه الملابس الضيقة إلا لمن يجوز لها إبداء عورتها عنده وهو الزوج، فإنه ليس بين الزوج وزوجته عورة لقول الله تعالى: { وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ} [المؤمنون:6،5]. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى [22/146]: ( وقد فسر قوله { كاسيات عاريات } بأن تكتسي ما لا يسترها، فهي كاسية وهي في الحقيقة عارية: مثل من تكتسي الثوب الرقيق الذي يصف بشرتها، أو الثوب الضيق الذي يبدي تقاطيع خلقها، مثل عجيزتها وساعدها ونحو ذلك، وإنما كسوة المرأة ما يسترها فلا يبدي جسمها ولا حجم أعضائها لكونه كثيفاً وسيعاً ) |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]() معنى العفة ![]() إن العفة هي طلب العفاف والكف عما حرم الله سبحانه والاكتفاء بما أحل سبحانه وتعالى وإن كان قليلا والعفة خلق إيماني رفيع .. العفة صبر وجهاد واحتساب .. العـــفـــــة قوة وتحمل وإرادة .. العـــفـــــة صون للأسرة المسلمة من الأهواء والانحرافات .. العـــفـــــة دعوة إلى البعد عن سفاسف الأمور وخدش المروءة والحياء .. العـــفـــــة انتصار على النفس وتقوية لها على التمسك بالأفعال الحميدة .. العـــفـــــة إقامة العفاف والنزاهة والطهارة في النفوس وغرس الفضائل والمحاسن في المجتمعات .. إنها عـــفـــــة الإسلام التي تضبط سلوكيات البشر عن الانحراف إلى مهاوي الرذيلة والانحطاط ، وتحفظهم عن الانخراط في الزلل وعدم ضباط اهواء النفس .. فالنفس بطبيعتها كثيرة التقلب والتلون ، تؤثر فيها المؤثرات ، وتعصف بها الأهواء والأدواء .. والنفس بطبيعتها إذا أُطعمت طعمت ، وإذا فوضت إليها أساءت ، وإذا حملتها على أمر الله صلحت ، وإذا تركت إليها الأمر فسدت .. والعفة تأتي لتهذيب هذه النفس وتزكيتها من أهوائها ، لتتجلى فيها مظاهر الكرامة الإنسانية ، وتبدو فيها الطهارة والنزاهة الإيمانية .. ![]() عوامل تحقيق العفة ![]() 1. تحقيق الإيمان الذي يُنشىء مملكة الضمير في نفس المؤمن فيستحضر الخوف والحياء وتذكر الآخرة واستشعار عظمة الله سبحانه ويكون باعثا على قمع النفس ودرءها عن تجاوز الحد . 2. التربية الروحية من صبر ومجاهدة في ذات الله سبحانه ، بدوام الصلة بالله تعالى من ذكر ودعاء وتضرع وتبتل والتجاء إليه ، وقراءة للقرآن الكريم بتدبر وتأمل مع الفهم لمعانيه والتعقّل لأسراره وحكمه . 3. تربية النفس بالصوم فإنه مما يعين على زكاة القلب ، وطهارة النفس ،وبه تنحصر وتضييق مجاري الشيطان . 4. توعية الجيل المسلم بتعزيز المنافع والمصالح التي تنشئ العفة والتزام أمر الله سبحانه في الحياة اليومية ، مع بيان الآثار السلبية النفسية والاجتماعية والعقلية والروحية للنشء لكل من سلك طريقاغير طريق العفة . 5. التقرب إلى الله سبحانه بالنوافل بعد الحرص العظيم على الالتزام بالواجبات . 6. أن يطالع القلب أسماء الله وصفاته وأفعاله التي يشهدها ويعرفها ويتقلب في رياضها ، فمن عرف الله وحده بأفعاله وصفاته باعتقاد النبي ![]() والصحابة الكرام ومن بعدهم من سلف الأمة الأخيار من غير تحريف ولا تعطيل ولا تمثيل ولا تشبيه هداه وأعانه وسدد على الخير خطاه . 7. انكسار القلب بكليته بين يدي الله تعالى والتذلل له سبحانه والخشوع لعظمته بالقول والبدن والالتجاء إلى الله عز وجل عما يصون النفس عن كل ما حرم الله سبحانه مع تقوية عزمه في مواجهة هذه المغريات والمثيرات في زمن يُسِرت فيه سبل الغواية . 8. التوسع على النفس وأخذ المباح فالنفس بطبيعتها مجبولة على ما أودع الله فيها من فِطَر . 9. تحين وقف الثلث الاخير من الليل الذي يتزل فيه الله سبحانه في السماء الدنيا لمناجاته ودعائه بالثبات على هذا الدين ولزوم الصراط المستقيم ، مع تلاوة كلامه والتأدب بآداب العبودية بين يديه ، ثم ختم ذلك بالاستغفار والتوبة النصوح فالله سبحانه يقول : (( تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطعما ومما رزقناهم ينفقون )) 10. البعد كل البعد عن كل طريق يحول بين القلب وبين الله تعالى وذلك لا يتحقق ولا يكون إلا بالبعد عن أنواع السيئات وألوان المحرمات وصور الموبقات ، فالقلوب إذا فسدت فلن تجد فائدة فيما يصلحها من شؤون دنياها ولن تجد نفعا أو كسبا في أخراها. 11. التربية الفكرية من غرس المفاهيم والموازين الشرعية ذات العلاقة بالاستعفاف كالعلم بالأحكام الشرعية المتعلقة بالجانب الأخلاقي في المجتمع المسلم والتعرف على بواعث وأسباب الانحراف الخلقي وآثار ذلك الانحراف على الفرد والمجتمع والتعرف على وسائل الإصلاح الذاتي والاجتماعي ومنهج التربية الإسلامية ووسائل الاستعفاف وإدراك دور المفسدين و أعداء الإسلام في إفساد المجتمع المسلم ومعرفة مكائدهم وخططهم في هذا المجال. ![]() أسباب ضياع العفة ![]() - الإعلام بأنواعه من مقروء ومسموع ومشاهد وما يبث من برامج تفسد العقل والروح مما يفسد على الناس عفتهم ويضعفها . - الإعجاب بنظم الغرب وتقاليده والانبهار بحضارته ومدنيته ، مما يدفع بكثير من الناس إلى السفر إلى مواقع تتجلى فيها إشاعة الفواحش بانواعها . -استغلال المرأة وتجريدها من عفتها وتحريرها واستعبادها وإخراجها من بيتها للتمثيل والإبداع في مسابقات الجمال وعروض الأزياء والفنون الجميلة وغيرها مما يجلب الفساد والإفساد للمجتمعات . - تيسير المحرم وتكثير سبل الغواية وطرق الفاحشة وتنوعها في الأسواق والطرقات والمحلات والمراكز الضخمة والشركات الهائلة إلى غير ذلك . - التساهل من المسلمين في إدخال الرجال والخدم في البيوت واختلاطهم في المساكن وأماكن الترفيه مع النساء والفتيات وضعاف النفوس . - الأسواق العامة وما فيها من اختلاط وتبرج ودعوة إلى الإثارة المحرمة من كشف للوجه وتجميل له وإبداء لمفاتن الجسد . - الدعوة لحرية الفن والترويج له وكسر القيود أمامه وصرف طاقات وشباب وعقول الأمة لهذا العفن . - وسائل ومنتديات الترفيه غير البريء كحفلات الموسيقى والرقص والغناء والمسارح الهابطة والنوادي المشبوهة ودور السينما الرديئة . - غياب الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر والتساهل فيه وعدم الاهتمام به والرفع من شانه وأنه صمام المجتمع . - معوقات الزواج من مغالاة في المهور واشتراط التكاليف الباهضة للحياة الزوجية والمبالغة في اشتراط المؤهلات العلمية والمكانة الاجتماعية العالية للشباب مع اشتراط بعض الأسر الزواج لبناتهن حسب تسلسل أعمارهن .. ![]() تابعوناااااااااااااااا |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]() "عباءة الرأس" ![]() هو خنجر مغروس في خاصرة الأمة الإسلامية وزلزال زعزع ببعض نساء المسلمين ماذا حدث لأخواتنا وبناتنا من حفيدات خديجة وعائشة؟؟ ما لهن لا يراعين الله في أنفسهن؟ تبرج وسفور بعطر ينادي من في القبووور شَعر ونحر ظاهر للعيان بدون أدنى خجل من الله الوهاب الديّان أختاه ... أدعوكِ لكي تكوني ضيفة على مائدة القلب أقدم لكِ مشاعر المحبة في الله.. لم أقصد بها إلا وجهه الكريم، راجيآ أن يتقبلني من عباده المخلصين. أيتها الغالية... ألا تتعجبين من هذا الزمن الذي جعل المرأة سلعة تعرض لكل إعلان وأدخل الحب الزائف والاختلاط من بوابة الانفتاح حتى أطلقت لنفسها العنان !! الحب في العصر الحديث كسلعة *** معروضة في أبشع الأسواق يتندر العشاق فيه ببعضهم *** ويقاطعون مكارم الأخلاق ويمهدون له بكل عبارة *** مأخوذة من دفتر الفساق كسروا براءته وطافوا حولها *** يستهزئون بطهرها المهراق وتعلقوا بغناء كل غريقة *** في لهوها مصبوغة الأشداق تبكي وتضحك وهي أكذب ضاحك *** باك وأصدق عابث أفاق الحب في العصر الحديث رواية *** ممسوخة عرضت على الأطباق أسقط معها طابعها الأنثوي جعلها تتنفس( فقط ) الهَم الدنيوي حتى وقفت على شفير النااار!! فأين هَم الآخرة؟؟؟ يقول الله تعالى: ( اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مَّعْرِضُونَ ) ![]() تلك الحفرة التي تنتظرنا... إما أن تكون استراحة الهانئين أم سعير المذنبين إما جنان ونعيم أم قبر وجحيم ويح حال من قدمت المهم على الأهم من خلعت الحجاب وهي تبتسم ! أين ذهب الحياء من الخالق أذهب أدراج الرياح!!؟ لِم كشفت وجهها وزينت الوشاح! لِم لا تقولها بملء الفم... من بعد اليوم لن أعيش لهمي الدنيوي مللت الغفلة وهذا البيات الشتوي!! ![]() ألا ترين أختاه .... في كل يوم تمر أمام أعيننا ألوان وأشكال من الكاسيات العاريات التي تكدست بشاكلتهن الشوارع والمجلات.. من هجرت الأنوثة باسم الحرية وضعت كتفها بكتف الرجل وتقوم بالأذان والإمامة في الصلاة! بعد أن تأبطت ذراع المساواة يقول تعالى عن مثل هؤلاء: ( ذَرْهُمْ يَأْكُلُواْ وَيَتَمَتَّعُواْ وَيُلْهِهِمُ الأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ) أختاه.... يا من سقيتِ بذرة الخير التي في قلبكِ بدمووع الاستغفار أدعوكِ أن تكوني داعية في نفسك علمي قلبكِ أن يكون وطن التضحيات أن تأخذي بيد الغافلات ما أجمل أن نأخذ من العفااف سياج! وتكون عباءة الرأس على رؤوسنا كالتاج بإيجاااز " كوني درة مكنونة بعباءة الرأس والقفاز .. " كتبها الشيخ إبراهيم العريفان " ![]() تابعوناااااا |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]()
<b>
</b> |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]()
<b>
</b> |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
There are no names to display. |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|