![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
#1 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]() "عباءة الرأس" ![]() هو خنجر مغروس في خاصرة الأمة الإسلامية وزلزال زعزع ببعض نساء المسلمين ماذا حدث لأخواتنا وبناتنا من حفيدات خديجة وعائشة؟؟ ما لهن لا يراعين الله في أنفسهن؟ تبرج وسفور بعطر ينادي من في القبووور شَعر ونحر ظاهر للعيان بدون أدنى خجل من الله الوهاب الديّان أختاه ... أدعوكِ لكي تكوني ضيفة على مائدة القلب أقدم لكِ مشاعر المحبة في الله.. لم أقصد بها إلا وجهه الكريم، راجيآ أن يتقبلني من عباده المخلصين. أيتها الغالية... ألا تتعجبين من هذا الزمن الذي جعل المرأة سلعة تعرض لكل إعلان وأدخل الحب الزائف والاختلاط من بوابة الانفتاح حتى أطلقت لنفسها العنان !! الحب في العصر الحديث كسلعة *** معروضة في أبشع الأسواق يتندر العشاق فيه ببعضهم *** ويقاطعون مكارم الأخلاق ويمهدون له بكل عبارة *** مأخوذة من دفتر الفساق كسروا براءته وطافوا حولها *** يستهزئون بطهرها المهراق وتعلقوا بغناء كل غريقة *** في لهوها مصبوغة الأشداق تبكي وتضحك وهي أكذب ضاحك *** باك وأصدق عابث أفاق الحب في العصر الحديث رواية *** ممسوخة عرضت على الأطباق أسقط معها طابعها الأنثوي جعلها تتنفس( فقط ) الهَم الدنيوي حتى وقفت على شفير النااار!! فأين هَم الآخرة؟؟؟ يقول الله تعالى: ( اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مَّعْرِضُونَ ) ![]() تلك الحفرة التي تنتظرنا... إما أن تكون استراحة الهانئين أم سعير المذنبين إما جنان ونعيم أم قبر وجحيم ويح حال من قدمت المهم على الأهم من خلعت الحجاب وهي تبتسم ! أين ذهب الحياء من الخالق أذهب أدراج الرياح!!؟ لِم كشفت وجهها وزينت الوشاح! لِم لا تقولها بملء الفم... من بعد اليوم لن أعيش لهمي الدنيوي مللت الغفلة وهذا البيات الشتوي!! ![]() ألا ترين أختاه .... في كل يوم تمر أمام أعيننا ألوان وأشكال من الكاسيات العاريات التي تكدست بشاكلتهن الشوارع والمجلات.. من هجرت الأنوثة باسم الحرية وضعت كتفها بكتف الرجل وتقوم بالأذان والإمامة في الصلاة! بعد أن تأبطت ذراع المساواة يقول تعالى عن مثل هؤلاء: ( ذَرْهُمْ يَأْكُلُواْ وَيَتَمَتَّعُواْ وَيُلْهِهِمُ الأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ) أختاه.... يا من سقيتِ بذرة الخير التي في قلبكِ بدمووع الاستغفار أدعوكِ أن تكوني داعية في نفسك علمي قلبكِ أن يكون وطن التضحيات أن تأخذي بيد الغافلات ما أجمل أن نأخذ من العفااف سياج! وتكون عباءة الرأس على رؤوسنا كالتاج بإيجاااز " كوني درة مكنونة بعباءة الرأس والقفاز .. " كتبها الشيخ إبراهيم العريفان " ![]() تابعوناااااا |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]()
<b>
</b> |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]()
<b>
</b> |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]() أختااااااااااااااااااه .... الحجاب قبل الحساب أختي المسلمة قد أمرك الله تعالى بالحجاب حفظا لك ووقاية من أن تسقطي في درك المهانة ووصل الإبتذال، أو تكوني مسرحا لأعين الناظرين، أو سلعة تباع و تشترى. * فالحجاب طاعة لله و لرسوله صلى الله عليه و سلم قال تعالى " و قل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن و يحفظن فروجهن و لا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها و ليضربن بخمرهن على جيوبهن..." -النور:21-. * فالحجاب عفة * قال تعالى " و أن يستعففن خير لهن و الله سميع عليم" * و الحجاب طهارة للنفس و ستر للمرأة . * نعم أيتها الأخت المسلمة... إنما أنت أيام فإذا ذهب يومك ذهب بعضك... بل أنت كالمسافر إلى الله تعالى و لابد للمسافر من يوم يصل فيه...إنه اليوم الذي نقف بين الحق جل جلاله فيسألنا عن كل صغيرة و وكبيرة، و ياله من موقف يجعل الولدان شيبا. * أختاه ... إنك جوهرة مصونة يجب أن تستتر عن العيون... فإنه كلما ازدادت القيمة كلما ازدادت الحاجة لسترها و حفظها. *أختاه ألست مسلمة؟؟؟؟؟ ألست تحبين الله ورسوله؟؟؟؟؟ ألست تريدين الجنة ؟؟؟؟؟ فخذي الحكم من الله عز وجل "يا أيها النبي قل لأزواجك و بناتك و نساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما" -الأحزاب:59-. و ياله من شرف أن تنضمي إلى تلك القافلة المباركة التي على رأسها أزواج النبي صلى الله عليه و سلم و بناته. * أيتها الأخت الطاهرة المؤمنة .. ألا تعلمين أن أعداء الإسلام لا يحاربون الإسلام إلا من خلالك...؟ ألا تعلمين أن دعاة السفور والذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا يشعونها إلا من خلالك....؟ قال أحدهم : كأس و غانية
يفعلان في تحطم الإسلام ما لا تفعله المدافع و الصواريخ.... أترضين أن تكوني معولايهدم به الإسلام بدلا من أن تكوني لبنة طيبة في جدار الإسلام... |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]() الحجاب
عبادة وليس عادة ![]() أختي المسلمة ![]() إن دعاة الضلالة وأهل الفساد يحاولون دائما تشويه الحجاب، ويزعمون أنه هو سبب تخلف المرأة، وأنه كبت لها وتقييد لحريتها، ويشجعونها على التبرج والسفور وعدم التقيد بالحجاب، بدعوى أن ذلك دليل على التحرر والتحضر، وهم لا يريدون بذلك مصلحة المرأة كما قد تعتقده بعض الساذجات، وإنما يريدون بذلك تدمير المرأة والقضاء على حياتها وعفافها، فاحذري أختي المسلمة أن تنخدعي بمثل هذا الكلام، وكوني معتزة بدينك متمسكة بحجابك، وتأكدي أن الحجاب أسمى من ذلك بكثير، وأنه أولا وقبل كل شيء عبادة لله وطاعة لرسوله ![]() ، وليس مجرد عادة يحق للمرأة تركها متى شاءت، وأنه عفة وطهارة وحياء. أختي المسلمة ![]() إن الله تعالى عندما أمرك بالحجاب إنما أراد لك أن تكونٍ طاهرة نقية بحفظ بدنك وجميع جوارحك من أن يؤذيك أحد بأعمال دنيئة أو أقوال مهينة، وأراد لك به أيضا العلو والرفعة. فالحجاب تشريف وتكريم لك وليس تضييقا عليك، وهو حلة جمال وصفة كمال لك، وهو أعظم دليل على إيمانك وأدبك وسمو أخلاقك، وهو تمييز لك عن الساقطات المتهتكات. فإياك إياك أن تتساهلي به أو تتنكري له، فإنه - والله - ما تساهلت امرأة بحجابها أو تنكرت له إلا تعرضت لسخط الله وعقابه، وما حافظت امرأة على حجابها إلا ازدادت رضا وقربا من الله، واحتراما وتقديرا من الله. ![]() تابعونااااااااااااااااا |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]() ![]() المحتشمة .... عزة في زمن الانبهار ![]() كل الفخر والتقدير نراها فنعجب من ثقة خطاها وقوة يقينها في مسعاها , الأجواء من حولها ملبدة غائمة وعاصفة وهادرة ، والدنيا من حولها تتلون وتتفنن وتتزين ، القنوات من فوق تصب جام غضبها على عفتها وطهرها والصحافة تبتز كل مايؤدي إلى طريقها ، والشذاذ من المفكرين والمفكرات يتميز بهم الغيظ كلما رأوا جلبابها الأسود الذي يخفي جبين العزة الأسعد فيالها من واثقة وما أعظمها من كيان .. قالوا لها : انت امرأة رجعية جاهلية من العصور الحجرية فردت بلغة الواثق : مرحبا إن كان ديني جاهلية ، فقالوا لها : ولكننا في الألفية الثانية والأمم تتطور والأحوال تتغير فردت بكل صرامة : ولكن الله بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالهدى ودين الحق ودينه ودعوته باقية إلى قيام الساعة وصلاحية تعاليم الدين ليست محددة بزمن معين بل هي خالدة إلى قيام الساعة " واعبد ربك حتى يأتيك اليقين " , قالوا لها : لكن مازلت صغيرة وانت شابة ألا تنظرين إلى أتراب سنك من الفتيات كيف يستمتعن وإذا كبرن تحجبن فلا تضيعي سنوات الصبا فألقمتهم حجرا بقولها : إنني بفعلي هذا وباستقامتي هذه أكبر وأكبر وأكبر قدرا ومكانة وقيمة وإن كنت صغيرة السن فإنني كبيرة الهمة والعزم. إنها فتاة الإسلام وحامية عرين العفة والطهر ومحضن الأسود ، المرأة المحتشمة التي اجتمع كل أهل الكيد يتآمرون عليها فماذا فعلوا بها ؟ لقد زادوها تمسكا وعزة فخرجت تباهي الدنيا بما هي عليه وتقول لهم في عزة المؤمنة : إنني فوق مطامعكم ياتجار الرقيق وعباد الشهوة ، إنني أعوذ بالله أن أنزع لباسا ألبسنيه ربي وأعوذ بالله أن أنقلب على عقبي كالذي استهوته الشياطين في الأرض حيران ، هل ترييون يا أرباب الفجور أن أعود إلى المستنقع الذي أخرج الإسلام المرأة منه ؟ هل تريدونني كمارلين مونروا وكريستينا أوناسيس ونادلا ت الليل وبنات الهوى ؟ ![]() إنني أقول لكم جميعا خسئتم فلن أكون دمية للعلمانية ولا بضاعة في يد الحداثية ولا مملوكة في سوق النخاسة والنجاسة ، لن أخرج إليكم في منتدياتكم لتختلطوا بي وتذبحوا كرامتي على عتبات مسارح المدنية الزائفة والحضارة الزائغة فبيتي عريني وزوجي خديني وحاميني ، وأبنائي امتداد حياتي وعملي في منزلي لا يعادله شرف ولا تضاهيه المناصب. ![]() لقد كنت ميتة فأحياني الله بالدين ، وكنت أمة في بيوتكم فنقلني الدين إلى سيدة تملأ البيت نورا ودينا وبرا وتربية وإحسانا ، كنت عائلة فأغناني الله وكنت بائسة فأسعدني الله وكنت مقهورة فأنصفني الله وكنت مكسورة الجناح فأعزني ديني ومهما ابتغيت العزة في غيره أذلني الله ولن أرجع للذل بعد هذا العز الذي لا تزعزعني عنه جميع المغريات فوفروا نصائحكم لأنفسكم يا مرضى القلوب. تابعوناااااااا |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]() حذار أن تصدقي أن حجابك هو الشرعي الذي يُرْضي الله تبارك وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم , وإياك أن تنخدعي بمن يُبارك عملك هذا , ويكتمك النصيحة , ولا تغتري فتقولي : " إني أحسن حالا من صويحبات التبرج الصارخ " , فإنه لا أسوة في الشر , والنار دركات , كما أن الجنة درجات , فعليك أن تقتدي بأخواتك الملتزمات بحقٍ بالحجاب الشرعي بشروطه ![]() تلا عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – قوله عز وجل : {إن الذين قالُوا ربُنا اللهُ ثُم اسْتقامُوا تتنزلُ عليْهمُ الْملائكةُ ألا تخافُوا ولا تحْزنُوا وأبْشرُوا بالْجنة التي كُنتُمْ تُوعدُون} (30) سورة فصلت , فقال: " استقاموا والله لله بطاعته , ولم يرُ وغُوا روغان الثعالب " . وعن الحسن رحمه الله قال : " إذا نظر إليك الشيطان فرآك مُداوما في طاعة الله , فبغاك , وبغاك- أي طلبك مرة بعد أخرى- فرآك مُداوما , ملك , ورفضك , وإذا كنت مرة هكذا , ومرة هكذا , طمع فيك ". فهيا إلى استقامةٍ لا اعوجاج فيها , وهدايةٍ لا ضلالة فيها , وهيا إلى توبةٍ نصوحٍ لا معصية فيها : {وتُوبُوا إلى الله جميعا أيُها الْمُؤْمنُون لعلكُمْ تُفْلحُون} (31) سورة النور. ![]() يتبع |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
There are no names to display. |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|