![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#51 |
معلمة بمعهد خديجة
تاريخ التسجيل:
08-10-2017
المشاركات: 238
![]() |
![]() ![]() ♧♧ تقسيم مدارسة الأسبوع التاسع: _ بينات رشيدي: البقرة ( 142: 144). _ زينب أمين: البقرة ( 145: 148) . _ سناء مبارك: البقرة (149: 152). _ فاطمة أحمد: البقرة (153: 157). ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#52 |
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
تاريخ التسجيل:
03-08-2024
العمر: 40
المشاركات: 34
![]() |
![]() ![]() العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآيات: #{ وَمِنۡ حَیۡثُ خَرَجۡتَ فَوَلِّ وَجۡهَكَ شَطۡرَ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِۖ وَإِنَّهُۥ لَلۡحَقُّ مِن رَّبِّكَۗ وَمَا ٱللَّهُ بِغَـٰفِلٍ عَمَّا تَعۡمَلُونَ (١٤٩)} -ما المقصود ب"وَمِنۡ حَیۡثُ خَرَجۡتَ"؟ -ما المقصود ب "شَطۡرَ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ"؟ -لِمَ التأكيد ب"إنّ" واللام في "وَإِنَّهُۥ لَلۡحَقُّ مِن رَّبِّكَ"؟ -ما المقصود ب "وَمَا ٱللَّهُ بِغَـٰفِلٍ عَمَّا تَعۡمَلُونَ"؟ #{ وَمِنۡ حَیۡثُ خَرَجۡتَ فَوَلِّ وَجۡهَكَ شَطۡرَ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِۚ وَحَیۡثُ مَا كُنتُمۡ فَوَلُّوا۟ وُجُوهَكُمۡ شَطۡرَهُۥ لِئَلَّا یَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَیۡكُمۡ حُجَّةٌ إِلَّا ٱلَّذِینَ ظَلَمُوا۟ مِنۡهُمۡ فَلَا تَخۡشَوۡهُمۡ وَٱخۡشَوۡنِی وَلِأُتِمَّ نِعۡمَتِی عَلَیۡكُمۡ وَلَعَلَّكُمۡ تَهۡتَدُونَ (١٥٠) } -ما المراد ب"لِئَلَّا یَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَیۡكُمۡ حُجَّةٌ"؟ -بين الشيخ ما حجة أهل الكتاب وما حجة المشركين. -بيان من هم المقصودين في "إِلَّا ٱلَّذِینَ ظَلَمُوا۟ مِنۡهُمۡ". -ذكر الشيخ سبب النهي في "فَلَا تَخۡشَوۡهُمۡ". -ذكر الشيخ سبب الأمر في "وَٱخۡشَوۡنِی". -ذكر الشيخ أن أمر القبلة كان فتنة كبيرة؛ لذا بينها الله أكمل بيان وأكدها بعدة توكيدات أوردها الشيخ في نقاط. -ذكر الشيخ أن أمر القبلة نعمة عظيمة ثم ذكر أصل النعمة ومتمماتها. - ما المراد "وَلَعَلَّكُمۡ تَهۡتَدُونَ"؟ - ذكر الشيخ أن من رحمة الله بعباده تيسير أسباب الهداية وتنبيههم لطرقها، ثم ذكر نوعا من هدايته بأن يقيض للحق معاندين وفصل في ذلك. #{ كَمَاۤ أَرۡسَلۡنَا فِیكُمۡ رَسُولࣰا مِّنكُمۡ یَتۡلُوا۟ عَلَیۡكُمۡ ءَایَـٰتِنَا وَیُزَكِّیكُمۡ وَیُعَلِّمُكُمُ ٱلۡكِتَـٰبَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَیُعَلِّمُكُم مَّا لَمۡ تَكُونُوا۟ تَعۡلَمُونَ (١٥١) } -ذكر الشيخ مناسبة إيراد الاية هنا اتماما لتذكير المؤمنين بنعم الله عليهم التي استقبال القبلة متمما لها. -وضح الشيخ أبلغ هذه النعم في الاية. -وضح الشيخ انواع الآيات في "یَتۡلُوا۟ عَلَیۡكُمۡ ءَایَـٰتِنَا". -وضح المراد ب "وَیُزَكِّیكُمۡ" وفصل في أنواع التزكية. -وضح الشيخ المراد بالكتاب في "وَیُعَلِّمُكُمُ ٱلۡكِتَـٰبَ". -أورد الشيخ عدة أقوال في "وَٱلۡحِكۡمَةَ". -ما المراد ب "وَیُعَلِّمُكُم مَّا لَمۡ تَكُونُوا۟ تَعۡلَمُونَ"؟ #{ فَٱذۡكُرُونِیۤ أَذۡكُرۡكُمۡ وَٱشۡكُرُوا۟ لِی وَلَا تَكۡفُرُونِ (١٥٢) } -فلما ذكر الله في الآيات السابقة هذه النعم العظيمة التي هي أصول النعم وأكبرها على الاطلاق؛ فما الواجب على المؤمنين بعدها. -ذكر الشيخ أن الله أمر بذكره ووعد عليه بأفضل الجزاء. -ذكر الشيخ ما هو أفضل الذكر وما ثمرته. -ذكر الشيخ لِمَ كان الأمر بالذكر قبل الشكر. -ذكر الشيخ علاما يكون الشكر. -وضح الشيخ كيفية الشكر وتفصيله وما ثمرته. -ذكر الشيخ الحكمة من الأمر بالشكر على النعم الدينية وما ثمرته. -ذكر الشيخ أوجه للمراد بالكفر في "وَلَا تَكۡفُرُونِ". |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 1 والزوار 1) | |
سناء مبارك محمد علي |
![]() |
|
بينات الرشيدي, زينب أمين, سناء مبارك محمد علي, غاده رجب, فاطمه احمد, هاله جمال, نور محمد رضا |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|