![]() |
![]() |
![]() |
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
#51 |
|
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
22-05-2021
العمر: 40
المشاركات: 182
![]() |
مدارسه الاسبوع العاشر سوره النمل الايات من (٨١-٨٧)
العناصر التى ذكرها الشيخ في تفسير الايات هي: ﴿وَما أَنتَ بِهادِي العُميِ عَن ضَلالَتِهِم إِن تُسمِعُ إِلّا مَن يُؤمِنُ بِآياتِنا فَهُم مُسلِمونَ٨١ ١-الرسول ليس بهادي من اضله الله مع الاستشهاد بايه اخرى توضح نفس المعنى ٢-بيان من يستجيب للدعوه وينقاد لها مع الاستشهاد ايه اخرى توضح نفس المعنى وَإِذا وَقَعَ القَولُ عَلَيهِم أَخرَجنا لَهُم دابَّةً مِنَ الأَرضِ تُكَلِّمُهُم أَنَّ النّاسَ كانوا بِآياتِنا لا يوقِنونَ٨٢ ١- اخراج الله للناس دابه من الارض تكلمهم يوم القيامه ٢-توضيح سبب خروج الدابه وَيَومَ نَحشُرُ مِن كُلِّ أُمَّةٍ فَوجًا مِمَّن يُكَذِّبُ بِآياتِنا فَهُم يوزَعونَ٨٣ ١-الاخبار عن حال المكذبين في موقف يوم القيامه ٢-معنى (يوزَعونَ) حَتّى إِذا جاءوا قالَ أَكَذَّبتُم بِآياتي وَلَم تُحيطوا بِها عِلمًا أَمّاذا كُنتُم تَعمَلونَ٨٤ ١-بيان توبيخ الله للمكذبين يوم القيامه وَوَقَعَ القَولُ عَلَيهِم بِما ظَلَموا فَهُم لا يَنطِقونَ٨٥ ١-بيان سبب انهم حقت عليهم كلمه العذاب أَلَم يَرَوا أَنّا جَعَلنَا اللَّيلَ لِيَسكُنوا فيهِ وَالنَّهارَ مُبصِرًا إِنَّ في ذلِكَ لَآياتٍ لِقَومٍ يُؤمِنونَ٨٦ ١-بيان لنعم الله عليه وكفرهم بها واستنكار ذلك عليهم وَيَومَ يُنفَخُ فِي الصّورِ فَفَزِعَ مَن فِي السَّماواتِ وَمَن فِي الأَرضِ إِلّا مَن شاءَ اللَّهُ وَكُلٌّ أَتَوهُ داخِرينَ٨٧ ١-تخويف الله لعباده من اهوال يوم القيامه مع بيان من المستثنى من الفزع ٢-معنى (داخِرينَ) على الاستشهاد بايه اخرى تؤكد نفس المعنى |
|
|
|
|
|
#52 |
|
معلمة بمعهد خديجة
تاريخ التسجيل:
28-04-2021
العمر: 23
المشاركات: 193
![]() |
مدارسة الأسبوع الحادي عشر
1)تيسير السيد:-سورة النور(53-57) 2)هبة إبراهيم:-سورة القصص(13-17) 3)هند محمد حسين:-سورة القصص(18-22) 4)فاطمة السيد:-سورة الصافات(22-30) 5)مها رفعت:-سورة فصلت(19-24) 6)فاطمة مصطفى:-سورة فصلت(9-14) 7)إيمان سليمان:-سورة الحديد(11-15) |
|
|
|
|
|
#53 |
|
معلمة بمعهد خديجة
تاريخ التسجيل:
28-04-2021
العمر: 23
المشاركات: 193
![]() |
مدارسة الأسبوع ال12
1)تيسير السيد:-سورة النور(1-6) 2)هبة إبراهيم:-سورة القصص(29-33) 3)هند محمد حسين:-سورة القصص(34-38) 4)فاطمة السيد:-سورة الصافات(102-111) 5)مها رفعت:-سورة فصلت(30-36) 6)فاطمة مصطفى:-سورة فصلت(41-46) 7)إيمان سليمان:-سورة الحديد(19-23) |
|
|
|
|
|
#54 |
|
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
22-09-2019
المشاركات: 229
![]() |
فَمَا وَجَدۡنَا فِيهَا غَيۡرَ بَيۡتٖ مِّنَ ٱلۡمُسۡلِمِينَ
بيان من هم أهل البيت المقصود نجاة سيدنا لوط عليه السلام وأهله الا امرأته من العذاب وَتَرَكۡنَا فِيهَآ ءَايَةٗ لِّلَّذِينَ يَخَافُونَ ٱلۡعَذَابَ ٱلۡأَلِيمَ بيان كيف تكون خشيتهم للعذاب بيان أن قصص القصص للاعتبار بها وانها من فضل الله سبحانه وتعالى ورحمته بعباده بيان دلالة الابتداء بقصة سيدنا إبراهيم عليه السلام ذكر مشروعية الضيافة اقتداء بسيدنا إبراهيم عليه السلام اكرام الضيف بالقول والفعل ذكر ان بيت سيدنا إبراهيم عليه السلام كان مأوى للطارقين بيان مشروعية التعرف الى الضيف والمبادرة الى اكرامه تبشير الرسل لسيدنا إبراهيم عليه السلام بالغلام وشدة فرح زوجته وَفِي مُوسَىٰٓ إِذۡ أَرۡسَلۡنَٰهُ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ بِسُلۡطَٰنٖ مُّبِينٖ المقصود بالسلطان المبين فَتَوَلَّىٰ بِرُكۡنِهِۦ وَقَالَ سَٰحِرٌ أَوۡ مَجۡنُونٞ معنى تولى بركنه اتهامهم الباطل لسيدنا موسى عليه السلام بالسحرمع علمهم بصدقه فَأَخَذۡنَٰهُ وَجُنُودَهُۥ فَنَبَذۡنَٰهُمۡ فِي ٱلۡيَمِّ وَهُوَ مُلِيمٞ معنى مليم بيان عقابهم لتكذبيهم نبيهم واستكبارهم وَفِي عَادٍ إِذۡ أَرۡسَلۡنَا عَلَيۡهِمُ ٱلرِّيحَ ٱلۡعَقِيمَ معنى الريح العقيم التذكير بأن سيدنا هود عليه السلام أُرسِل الى قوم عاد مَا تَذَرُ مِن شَيۡءٍ أَتَتۡ عَلَيۡهِ إِلَّا جَعَلَتۡهُ كَٱلرَّمِيمِ معنى الرميم بيان كمال قوة الله عز وجل وقدرته ذكر ان قوتهم لم تكن حائل بينهم وبين العذاب وَفِي ثَمُودَ إِذۡ قِيلَ لَهُمۡ تَمَتَّعُواْ حَتَّىٰ حِينٖ ذكر ان سيدنا صالح عليه السلام أُرسل الى ثمود بيان تكذيبهم لنبيهم بيان أن الله سبحانه وتعالى ارسل لهم الناقة آية ولكنهم اصروا على كذبهم ومعاندتهم فَعَتَوۡاْ عَنۡ أَمۡرِ رَبِّهِمۡ فَأَخَذَتۡهُمُ ٱلصَّٰعِقَةُ وَهُمۡ يَنظُرُونَ بيان شدة عقوبتهم معنى الصاعقة فَمَا ٱسۡتَطَٰعُواْ مِن قِيَامٖ وَمَا كَانُواْ مُنتَصِرِينَ [بيان عدم استطاعتهم النجاة من العذاب |
|
|
|
|
|
#55 |
|
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
22-09-2019
المشاركات: 229
![]() |
وَيَطُوفُ عَلَيۡهِمۡ غِلۡمَانٞ لَّهُمۡ كَأَنَّهُمۡ لُؤۡلُؤٞ مَّكۡنُونٞ
توضبح كثرة نعيمهم وكمال راحتهم بيان ان يدور عليهم لخدمتهم شباب يمتازون بالحسن والبهاء وَأَقۡبَلَ بَعۡضُهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖ يَتَسَآءَلُونَ توضيح عن ماذا يتساءلون قَالُوٓاْ إِنَّا كُنَّا قَبۡلُ فِيٓ أَهۡلِنَا مُشۡفِقِينَ ذكر ما اوصلهم لهذا النعيم والسرور بيان ما الذي اوجبه عليهم خوفهم فَمَنَّ ٱللَّهُ عَلَيۡنَا وَوَقَىٰنَا عَذَابَ ٱلسَّمُومِ ذكر ما الذي منَّ الله عز وجل عليهم به المقصود ب عذاب السموم إِنَّا كُنَّا مِن قَبۡلُ نَدۡعُوهُۖ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡبَرُّ ٱلرَّحِيمُ بيان انهم كانوا دائما يدعون ربهم بالنجاة من العذاب وبالوصول للنعيم بيان ان دعاءهم شامل دعاء عبادة ودعاء مسألة بيان حسن ظنهم بربهم وحسن جزاءهم فَذَكِّرۡ فَمَآ أَنتَ بِنِعۡمَتِ رَبِّكَ بِكَاهِنٖ وَلَا مَجۡنُونٍ أمر الله عز وجل لرسوله ان يُذَكر الناس وأن لا يبالي بقول المشركين وأذيتهم دفاع الله عز وجل عن نبيه ونفيه لكل نقص رماه به المشركون المقصود ب كاهن أَمۡ يَقُولُونَ شَاعِرٞ نَّتَرَبَّصُ بِهِۦ رَيۡبَ ٱلۡمَنُونِ اتهامهم الباطل للنبي صلى الله عليه وسلم انه شاعر وان ما جاء به شعر المقصود ب ريب المنون قُلۡ تَرَبَّصُواْ فَإِنِّي مَعَكُم مِّنَ ٱلۡمُتَرَبِّصِينَ معنى تربصوا بيان انتظار وقوع العذاب بهم أَمۡ تَأۡمُرُهُمۡ أَحۡلَٰمُهُم بِهَٰذَآۚ أَمۡ هُمۡ قَوۡمٞ طَاغُونَ الاستنكار من العقول التي صدر منها التكذيب بيان طغيانهم فأقوالهم وأفعالهم تجاوزت الحدود أَمۡ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُۥۚ بَل لَّا يُؤۡمِنُونَ ذكر افتراءهم على النبي صلى الله عليه وسلم بانه قال القرآن من تلقاء نفسه بيان انهم لو آمنوا لمنعهم ايمانهم من قولهم هذا فَلۡيَأۡتُواْ بِحَدِيثٖ مِّثۡلِهِۦٓ إِن كَانُواْ صَٰدِقِينَ تحديهم بأن يأتوا بمثله وهم المعروفين لمعروفين بالفصاحة والبلاغة بيان انه لو اجتمع الانس والجن لما استطاعوا الإتيان بمثل ما في القرآن الكريم بيان ان نتيجة التحدي اما يؤمنوا واما يستمروا على عنادهم وتكبرهم |
|
|
|
|
|
#56 |
|
~نشيطة~
|
![]() { وَيَاقَوْمِ مَا لِي أَدْعُوكُمْ إِلَى النَّجَاةِ وَتَدْعُونَنِي إِلَى النَّارِ (٤١) ما النجاة التي دعا إليها ما النار التي دعو إليها تَدْعُونَنِي لِأَكْفُرَ بِاللَّهِ وَأُشْرِكَ بِهِ مَا لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ وَأَنَا أَدْعُوكُمْ إِلَى الْعَزِيزِ الْغَفَّارِ (٤٢) بين جزاء القول من دون الله معنى اسم الله العزيز واسم الله الغفور لَا جَرَمَ أَنَّمَا تَدْعُونَنِي إِلَيْهِ لَيْسَ لَهُ دَعْوَةٌ فِي الدُّنْيَا وَلَا فِي الْآخِرَةِ وَأَنَّ مَرَدَّنَا إِلَى اللَّهِ وَأَنَّ الْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحَابُ النَّارِ معني لاجرم بين عدم كمال مايدعونه اليه معنى قوله وأن مردنا إلى الله وصف أصحاب النار (٤٣)فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (٤٤) بين الرد على تحذيره لهم معنى التفويض إلى الله فسر معنى اسم الله البصير فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ (٤٥) النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ (٤٦) } [سُورَةُ غَافِرٍ: ٤١-٤٦] معنى وقاية الله المراد بقوله وحاق بآل فرعون بين العقوبة التي تحل بهم |
|
|
|
|
|
#57 |
|
~نشيطة~
|
![]() { قُلْ إِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَمَّا جَاءَنِيَ الْبَيِّنَاتُ مِنْ رَبِّي وَأُمِرْتُ أَنْ أُسْلِمَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ (٦٦) النهي على عبادة غير الله بين انواع مايتخذونه ألهة من دون الله فسر معنى الإسلام هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ يُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ ثُمَّ لِتَكُونُوا شُيُوخًا وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى مِنْ قَبْلُ وَلِتَبْلُغُوا أَجَلًا مُسَمًّى وَلَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (٦٧) بين التوحيد لله بذكر تطور خلق الإنسان المراد بالتراب. وماهي النطفة المراد بخروج الطفوله المراد ببلغو الرشد الجاءالكمال الله بقدرته على تطور خلقه وانه المعبود بحق هُوَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ فَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (٦٨) اثبت قدرة الله على الأحياء والموت المراد بقضاء الأمر أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ أَنَّى يُصْرَفُونَ (٦٩) د تعجب في من يجادلون في آيات الله المراد بقوله أني يصرفون الَّذِينَ كَذَّبُوا بِالْكِتَابِ وَبِمَا أَرْسَلْنَا بِهِ رُسُلَنَا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ (٧٠) إِذِ الْأَغْلَالُ فِي أَعْنَاقِهِمْ وَالسَّلَاسِلُ يُسْحَبُونَ (٧١) فِي الْحَمِيمِ ثُمَّ فِي النَّارِ يُسْجَرُونَ (٧٢) } [سُورَةُ غَافِرٍ: ٦٦-٧٢] تحدث عن المكذبين بالكتاب وبين جزائهم المراد بالحميم معنى قوله يسجرون |
|
|
|
|
|
#58 |
|
~نشيطة~
|
![]() { وَيَوْمَ يُحْشَرُ أَعْدَاءُ اللَّهِ إِلَى النَّارِ فَهُمْ يُوزَعُونَ (١٩) بين من هم أعداءالله معنى قوله يوزعون حَتَّى إِذَا مَا جَاءُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصَارُهُمْ وَجُلُودُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (٢٠) المقصود بقوله جاؤها المراد بشهادة الأعضاء بين لماذا خص هذه الأعضاء وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنْطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنْطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (٢١) بين عتابهم لأعضائهم بين رد أعضائهم عليهم بين خلق الله لهذه الأعضاء وأنه المتصرف فيهم في الخاتمة دليل على البعث وَمَا كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلَا أَبْصَارُكُمْ وَلَا جُلُودُكُمْ وَلَكِنْ ظَنَنْتُمْ أَنَّ اللَّهَ لَا يَعْلَمُ كَثِيرًا مِمَّا تَعْمَلُونَ (٢٢) المراد بقوله يتسترون المراد بظنهم وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِنَ الْخَاسِرِينَ (٢٣) بين من أين جاء ظنهم معنى قوله أرداكم معنى الخسران بين ماتبق لهم من شقائهم وخسرانهم فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنَّارُ مَثْوًى لَهُمْ وَإِنْ يَسْتَعْتِبُوا فَمَا هُمْ مِنَ الْمُعْتَبِينَ (٢٤) } [سُورَةُ فُصِّلَتْ: ١٩-٢٤] وصف النار وحالها. وحرارتها كيف الصبر على النار. معنى قوله يستعتبوا بين انقطاع الحجج وانتهاءوقت العتاب |
|
|
|
|
|
#59 |
|
~نشيطة~
|
![]() { إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ٣٠) في الآية خبر عن أولياء الله الواجب الإقتداء بهم معنى الاستقامة المراد بتنزل الملائكة بين الطمأنه التي تنالهم بين الأمان لهم بعدم الحزن البشري التي نالوها نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ (٣١) في الايه حث للمؤمنين على الاستزاده من خير الدنيا وصف ماينالهم في الجنة معنى قوله ما تدعون نُزُلًا مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ (٣٢) بين هذا الكرم والعطاء والضيافة لهم من الله وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ (٣٣) المراد بالإستفهام هنا فسر المراد الداعين إلى الله بين أساليب الدعوه إلى الله المراد بالعمل الصالح المراد بالإسلام وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ (٣٤) بين المراد بعدم المساواه هنا استشهد بالآية على جزاء الإحسان معنى قوله ادفع علمتنا الآية كيفية التعامل مع المسئ معنى الولي الحميم وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (٣٥) المراد بقوله يلقها المراد بقوله الذين بين مايجب على النفوس في مقابلة الإساءة المراد بالحظ العظيم وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (٣٦) } [سُورَةُ فُصِّلَتْ: ٣٠-٣٦] ذكر مايدفع الإنسان الإساءة معنى الاستعاذة بين سمع الله وإحاطته وعلمه لكل شيء |
|
|
|
|
|
#60 |
|
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
19-09-2019
الدولة:
قنا
المشاركات: 227
![]() |
بسم الله الرحمن الرحيم
واجب تفسير الأسبوع الثالث تفسير سورة ص الأية ٦٢ إلي ٧١ وَقَالُوا مَا لَنَا لَا نَرَىٰ رِجَالًا كُنَّا نَعُدُّهُمْ مِنَ الْأَشْرَارِ (62) ١-سؤال أهل النار عن المؤمنين لعدم رؤيتهم في النار أَتَّخَذْنَاهُمْ سِخْرِيًّا أَمْ زَاغَتْ عَنْهُمُ الْأَبْصَارُ (63) ١-إعترافهم بأن عدم رؤيتهم لهم بسبب أستهزاءهم منهم أو بسبب عدم رؤيتهم لهم في العذاب إِنَّ ذَٰلِكَ لَحَقٌّ تَخَاصُمُ أَهْلِ النَّارِ (64) ١-المراد ب "لحق هنا " قُلْ إِنَّمَا أَنَا مُنْذِرٌ ۖ وَمَا مِنْ إِلَٰهٍ إِلَّا اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ (65) ١-أمر للرسول أن يخبربهم أن الأمر لله وماهو إلا نذير ٢-انه لا معبود بحق إلا الله ٣-ان القهر ملازم للوحدة وهذا دليل علي ألوهيته سبحانه رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ (66) ١-تأكيد توحيد الربوبية بخلق السموات والأرض ٢-معني "العزيز "و"الغفار" قُلْ هُوَ نَبَأٌ عَظِيمٌ (67) ١-تحذير للمشركين من نبأ البعث والنشور أَنْتُمْ عَنْهُ مُعْرِضُونَ (68) ١-إعراض المشركين كأن ليس أمامهم ثواب ولاعقاب مَا كَانَ لِيَ مِنْ عِلْمٍ بِالْمَلَإِ الْأَعْلَىٰ إِذْ يَخْتَصِمُونَ (69) ١-المقصود بالملأ الأعلي إِنْ يُوحَىٰ إِلَيَّ إِلَّا أَنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ (70) ١-لانذير أبلغ من الرسول صلي الله عليه وسلم إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ طِينٍ (71) ١-ذكر سبب إختصام الملأ الأعلي |
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All)
Members who have read this thread in the last 30 days : 10
|
|
| مها رفعت علي, ايمان احمد سليمان, د هبه ابراهيم, سالي جعفر, علياء خالد خالد إمام, فاطمة مصطفى أم جميلة, فاطمة السيد, فاطمه الزهراء يسري حسين, إيمان أحمد صالح, هند محمد حسين |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|