![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
#1 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
27-11-2007
المشاركات: 242
![]() |
![]()
ما شاء الله على هذه المسابقة الممتعة و النافعة
جزاكِ الله خيراً أختى المزدانة بدينها كلمة الظرار من المصدر : ظرر ظرر: الظِّرُّ والظُّرَرَةُ والظُّرَرُ: الحَجَرُ عامة، وقيل: هو الحجر المُدَوّر، وقيل: قطعة حجر له حَدّ كحدِّ السكين . وفي الحديث عن النبي، صلى الله عليه وسلم، أَن عدِيّبن حاتم سأَله فقال: إِنَّا نَصيدُ الصَّيْدَ ولا نَجِدُ ما نُذَكِّي به إِلاَّ الظِّرَارَ وشِقّةَ العَصا، قال: امْرِ الدمَ بما شئْت. قال الأَصمعي: الظِّرَارُ واحدها ظُرَرٌ، وهو حجر مُحَدَّدٌ صُلْب، وجمعُه ظِرَارٌ . أما كلمة الضرارفهى من المصدر : ضرر ضرر: في أَسماء الله تعالى: النَّافِعُ الضَّارُّ، وهو الذي ينفع من يشاء من خلقه ويضرّه حيث هو خالق الأَشياء كلِّها: خيرِها وشرّها ونفعها وضرّها. الضَّرُّ والضُّرُّ لغتان: ضد النفع. والضَّرُّ المصدر، والضُّرّ الاسم وروي عن النبي، صلى الله عليه وسلم، أَنه قال: لا ضَرَرَ ولا ضِرارَ في الإسلام؛ قال: ولكل واحد من اللفظين معنى غير الآخر: فمعنى قوله لا ضَرَرَ أَي لا يَضُرّ الرجل أَخاه، وهو ضد النفع، وقوله: ولا ضِرار أَي لا يُضَارّ كل واحد منهما صاحبه، فالضِّرَارُ منهما معاً والضَّرَر فعل الواحد . المصدر لسان العرب |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]() بارك الله فيك أم زياد .. أجبت فأجدت , ووفيت الإجابة حقها , نفع الله بك .
التعديل الأخير تم بواسطة المزدانة بدينها ; 16-04-08 الساعة 04:49 PM |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]() ما الفرق بين الآتي :
. . . . . . . . . . . الضـفرة والظــفرة ؟؟؟ من ستسبق بهذه المعلومة ؟ ؟؟ نفع الله بالجميع . |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
27-11-2007
المشاركات: 242
![]() |
![]()
بوركتِ أختى الحبيبة المزدانة بدينها
و جزاكِ الله خيراً على هذه المعلومات القيمة أما الضفرة : والضَّفِرةُ، بكسر الفاء: كالضَّفْرِ، والجمع ضَفِرٌ. والضَّفِرةُ: أَرضٌ سَهلة مستطيلة مُنْبِتة تقُودُ يوماً أَو يومين. وضَفِيرُ البحر: شَطُّه. وفي حديث جابر: ما جَزَرَ عنه الماءُ في ضَفِيرِ البحْر فَكُلْهُ، أَي شَطِّه وجانبه، وهو الضَّفِيرةُ أَيضاً. والضَّفْرُ: البِناءُ بحجارة بغير كِلْسٍ ولا طِينٍ؛ وضَفَرَ الحجارةَ حولَ بيِته ضَفْراً. و أما الظفرة : والظُّفْرُ والظَّفَرَةُ، بالتحريك: داء يكون في العين يَتَجَلَّلُها منه غاشِيةٌ كالظُّفْرِ، وقيل: هي لحمة تنبت عند المَآقي حتى تبلغ السواد وربما أَخَذَت فيه، وقيل: الظَّفَرَةُ، بالتحريك، جُلَيْدَة تُغَشِّي العينَ تنبت تِلْقَاءَ المَآقي وربما قُطعت، وإِن تُركت غَشِيَتْ بَصر العين حتى تَكِلَّ، وفي الصحاح: جُلَيْدة تُغَشِّي العين نَابتة من الجانب الذي يلي الأَنف على بياض العين إِلى سوادهَا، قال: وهي التي يقال لها ظُفْرٌ؛ عن أَبي عبيد. وفي صفة الدجال: وعلى عينه ظَفَرَةٌ غليظة، بفتح الظاء والفاء، وهي لحمة تنبت عند المَآقي وقد تمتد إِلى السواد فتُغَشِّيه؛ وقد ظَفِرَتْ عينُه، بالكسر، تَظْفَرُ ظَفَراً، فهي ظَفِرَةٌ. ويقال ظُفِرَ فلانٌ، فهو مَظْفُورٌ؛ وعين ظَفِرَةٌ؛ وقال أَبو الهيثم: ما القولُ في عُجَيِّزٍ كالحُمّره، بِعَيْنها من البُكاء ظَفَرَه، حَلَّ ابنُها في السِّجْن وَسْطَ الكَفَرَه؟ أرجو أن تكون الاجابة صحيحة المصدر لسان العرب |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
جُهدٌ لا يُنسى
تاريخ التسجيل:
22-05-2007
المشاركات: 7,201
![]() |
![]()
(اللضلضة) بالضاد فمصدر لضلض : إذا تلفت في مسيره، وإنما يفعل ذلك الحاذق، يقال: دليل لضلاض أي حاذق لكثرة تلفته يمينا وشمالا.
وأما (اللظلظة) بالظاء فهو مصدر لظلظت الحية لظلظة وهو تحريكها رأسها من شدة اغتياظها، وتلظلظت تلظلظا: إذا فعلت ذلك، وحية تتلظلظ من خبثها. |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]() بارك الله جهدك ..أختي أم أسماء
سبحان الله لم أكن أعلم أن كلمة (( اللظلظة )) عربية فصحى !! جزاك الله خيرا على تزويدنا بهذه المعلومات . |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]() أخواتي الكريمات من التي ستجلّي لنا الفرق بين :
((( الحاضر والحاظر ))) ؟؟!!! التعديل الأخير تم بواسطة المزدانة بدينها ; 24-04-08 الساعة 06:06 PM |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]() من لها يا ترى؟؟!!!
|
![]() |
![]() |
![]() |
#9 | ||
جُهدٌ لا يُنسى
تاريخ التسجيل:
22-05-2007
المشاركات: 7,201
![]() |
![]() اقتباس:
نعم ، أختي هناك الكثير من الكلمات العربية الفصحى التي لا نعرفها الا بالرجوع الى مصادر اللغة القحة.
اقتباس:
(الحاضر) بالضاد فاسم فاعل من حضر يحضر فهو حاضر، وهو الشاهد المقيم ضد الغائب. وطعام محضور أي مشهود، ومنه الحاضر خلاف البادي لأنه يفيم في الحاضرة، وهي المدن والقرى. والحاضر أيضاً: الحي العظيم. وأما (الحاظر) بالظاء، فاسم فاعل من حظرت الشيء حظرا إذا منعته، وهو ضد الإباحة، والمفعول محظور. وكل شيء منع شيئا فقد حظره، قال الله جل ثناؤه: "وما كان عطاء ربك محظورا" أي ممنوعا. |
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]() أختي الحبيبة أم أسماء
بوركت فقد وفيت الإجابة , واعذريني على التأخر في الرد , لظروف أمر بها , وجزاك الله كل خير ونفع بك!! |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
There are no names to display. |
|
|