![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
#1 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]() في الفتاوى
الحديث السابع والثلاثون أخبرتنا الشيخة الصالحة أم الخير ست العرب بنت يحيى بن قايماز بن عبد الله التاجية الكندية، قراءة عليها وأنا أسمع في رمضان سنة 681، وأبو العباس بن شيبان، وابن العسقلاني، وأبو الحسن بن البخاري. قالوا: أخبرنا أبو حفص عمر بن محمد بن طبرزذ، قراءة عليه ونحن نسمع، أخبرنا أبو غالب أحمد بن الحسن بن أحمد بن عبد الله بن البناء، قراءة عليه وأنا أسمع سنة 524، أخبرنا أبو محمد الحسن بن على بن محمد بن الحسن الجوهري، قراءة عليه، أخبرنا أبو بكر أحمد بن جعفر بن حمدان بن مالك القطيعي، حدثنا محمد بن يونس بن موسى، حدثنا أبو عاصم النبيل، عن حنظلة بن أبي سفيان، عن القاسم، عن عائشة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يغتسل من جنابة، فيأخذ /حَفْنَة لشق رأسه الأيمن،ثم يأخذ حفنة لشق رأسه الأيسر. أخرجه البخاري ومسلم وأبو داود والنسائي، عن أبي موسى الزمن، عن أبي عاصم. ولدت في سنة 599، وتوفيت سنة 684 |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]() قال الإمام الحافظ ابن كثير في ترجمته لأم الدرداء الصغري التابعية
" إسمها هجيمة و يقال جهيمة تابعية عابدة عالمة فقيهة كان الرجال يقرؤن عليها و يتفقهون في الحائط الشمالي بجامع دمشق ، وكان عبد الملك بن مروان يجلس في حلقتها مع المتفقهة يشتغل عليها وهو خليفة ، رضي الله عنها ..توفيت سنة ثنتين و ثمانين هجريا" اهـ من كتاب البداية و النهاية صفحة 47 من المجلد التاسع |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]() الصالحة العالمة أمة اللطيف بنت الناصح الحنبلي ذكرها الإمام ابن كثير في ترجمته لربيعة خاتون بنت أيوب وهي " ربيعة خاتون بنت أيوب أخت السلطان صلاح الدين زوجها أخوها أولا بالأمير سعدالدين مسعود بن معين الدين وتزوج هو بأخته عصمة الدين خاتون التي كانت زوجة الملك نور الدين واقفة الخاتونية الجوانية والخانقاه البرانية ثم لما مات الامير سعدالدين زوجها من الملك مظفر الدين صاحب إربل فأقامت عنده باربل أزيد من أربعين سنة حتى مات ثم قدمت دمشق فسكنت بدار العقيقي حتى كانت وفاتها في هذه السنة وقد جاوزت الثمانين ودفنت بقاسيون وكانت في خدمتها الشيخة الصالحة العالمة أمة اللطيف بنت الناصح الحنبلي وكانت فاضلة ولها تصانيف وهي التي أرشدتها إلى وقف المدرسة بسفح قاسيون على الحنابلة ووقفت أمة اللطيف على الحنابلة مدرسة أخرى وهي الان شرقي الرباط الناصري ثم لما ماتت الخاتون وقعت العالمة بالمصادرات وحبست مدة ثم أفرج عنها وتزوجها الأشرف صاحب حمص وسافرت معه إلى الرحبة وتل راشد ثم توفيت في سنة ثلاث وخمسين ووجد لها بدمشق دخائر كثيرة وجواهر ثمينة تقارب ستمائة ألف درهم غير الأملاك والأوقاف رحمها الله تعالى " اهــ كتاب البداية و النهاية لابن كثير المجلد الثالث عشر سنة ست وأربعين وستمائة
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
There are no names to display. |
|
|