حلقة هند بنت عتبه

[مريم الاحمدى فيصل عمر]

#{ وَأَنَّ ٱلۡمَسَـٰجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدۡعُوا۟ مَعَ ٱللَّهِ أَحَدࣰا (١٨)}
-كيف لا تدعو مع الله احدا ؟
- وصف الشيخ المساجد .

#{ وَأَنَّهُۥ لَمَّا قَامَ عَبۡدُ ٱللَّهِ یَدۡعُوهُ كَادُوا۟ یَكُونُونَ عَلَیۡهِ لِبَدࣰا (١٩) }
-ما معنى يدعوه ؟
-مفهوم كادوا .
-ما معنى يكون عليه لبدا ؟

#{قُلۡ إِنَّمَاۤ أَدۡعُوا۟ رَبِّی وَلَاۤ أُشۡرِكُ بِهِۦۤ أَحَدࣰا (٢٠)}
-وصف الشيخ كيف لا يشرك الرسول صلى الله عليه وسلم بالله .

#{ قُلۡ إِنِّی لَاۤ أَمۡلِكُ لَكُمۡ ضَرࣰّا وَلَا رَشَدࣰا (٢١)}
-كيف يكون الرسول صلى الله عليه وسلم .

#{ قُلۡ إِنِّی لَن یُجِیرَنِی مِنَ ٱللَّهِ أَحَدࣱ وَلَنۡ أَجِدَ مِن دُونِهِۦ مُلۡتَحَدًا (٢٢) }
-ما معنى يجيرني ؟
-ومعنى ملتحدا .


[سُورَةُ الجِنِّ: ١٨-٢٢]

[مريم الاحمدى فيصل عمر]

#{ فَمَا تَنفَعُهُمۡ شَفَـٰعَةُ ٱلشَّـٰفِعِینَ (٤٨) }+{فَمَا لَهُمۡ عَنِ ٱلتَّذۡكِرَةِ مُعۡرِضِینَ (٤٩)}
-لماذا لا تنفعهم الشفاعة ؟
-ما معنى معرضين ؟

#{ كَأَنَّهُمۡ حُمُرࣱ مُّسۡتَنفِرَةࣱ (٥٠) }
-مفهوم حمر مستنفرة .

#{فَرَّتۡ مِن قَسۡوَرَةِۭ (٥١)}
-ماهي القسورة ؟

#{ بَلۡ یُرِیدُ كُلُّ ٱمۡرِئࣲ مِّنۡهُمۡ أَن یُؤۡتَىٰ صُحُفࣰا مُّنَشَّرَةࣰ (٥٢)}
-ما معنى منشرة ؟
-وماذا فعلوا ؟
-لماذا لا يؤمنو ؟

#{ كَلَّاۖ بَل لَّا یَخَافُونَ ٱلۡـَٔاخِرَةَ (٥٣) }
-ما المقصود بكلا ؟
-ماذا سيحدث لو كانو يخافون الاخرة ؟

#{كَلَّاۤ إِنَّهُۥ تَذۡكِرَةࣱ (٥٤)}
-الى ماذا يعود الضمير ؟

#{ فَمَن شَاۤءَ ذَكَرَهُۥ (٥٥)}
-لماذا ؟

#{ وَمَا یَذۡكُرُونَ إِلَّاۤ أَن یَشَاۤءَ ٱللَّهُۚ هُوَ أَهۡلُ ٱلتَّقۡوَىٰ وَأَهۡلُ ٱلۡمَغۡفِرَةِ (٥٦) }
-كيف لا يذكرون الا ان يشاء الله
-ماذا اثبت الله للعباد ؟
-كيف يكون اهل التقوى واهل المغفرة ؟
-وصف الشيخ كيف يكونون .
[سُورَةُ المُدَّثِّرِ: ٤٨-٥٦]

[مريم الاحمدى فيصل عمر]

#{ بَلِ ٱلۡإِنسَـٰنُ عَلَىٰ نَفۡسِهِۦ بَصِیرَةࣱ (١٤) }
-كيف يكون الانسان على نفسه بصيرة ؟

#{وَلَوۡ أَلۡقَىٰ مَعَاذِیرَهُۥ (١٥)}
-هل تقبل المعاذير ؟

#{ لَا تُحَرِّكۡ بِهِۦ لسَانَكَ لِتَعۡجَلَ بِهِۦۤ (١٦) }
-نهى الله تعالى تعالى النبي صلى الله عليه وسلم عن التلاوة مع جبريل عليه السلام .

#{إِنَّ عَلَیۡنَا جَمۡعَهُۥ وَقُرۡءَانَهُۥ (١٧)}
-ما الداعي للخلاص الذي في خاطر النبي ؟

#{ فَإِذَا قَرَأۡنَـٰهُ فَٱتَّبِعۡ قُرۡءَانَهُۥ (١٨)}
-متى يمكن للنبي صلى الله عليه وسلم ان يتبع ما قراه له جبريل عليه السلام .

#{ ثُمَّ إِنَّ عَلَیۡنَا بَیَانَهُۥ (١٩)}
- ماذا يقصد ببيانه ؟

#{ كَلَّا بَلۡ تُحِبُّونَ ٱلۡعَاجِلَةَ (٢٠) }+{وَتَذَرُونَ ٱلۡـَٔاخِرَةَ (٢١)}
-كيف تحبون العاجلة ؟

#{ وُجُوهࣱ یَوۡمَىِٕذࣲ نَّاضِرَةٌ (٢٢)}
-ما معنى ناضرة ؟

#{ إِلَىٰ رَبِّهَا نَاظِرَةࣱ (٢٣) }
-كيف ينظرون الى ربهم ؟

#{وَوُجُوهࣱ یَوۡمَىِٕذِۭ بَاسِرَةࣱ (٢٤)}
-ما معنى باسرة ؟

#{ تَظُنُّ أَن یُفۡعَلَ بِهَا فَاقِرَةࣱ (٢٥) }
-المقصود بفاقرة .

#{كَلَّاۤ إِذَا بَلَغَتِ ٱلتَّرَاقِیَ (٢٦)}
-ما هي التراقي ؟

#{ وَقِیلَ مَنۡۜ رَاقࣲ (٢٧)}
المقصود بمن راق .

#{ وَظَنَّ أَنَّهُ ٱلۡفِرَاقُ (٢٨) }
-الفراق لماذا ؟

[سُورَةُ القِيَامَةِ: ١٤-٢٨]

[مريم الاحمدى فيصل عمر]

#{ ۞ وَیَطُوفُ عَلَیۡهِمۡ وِلۡدَ ٰ⁠نࣱ مُّخَلَّدُونَ إِذَا رَأَیۡتَهُمۡ حَسِبۡتَهُمۡ لُؤۡلُؤࣰا مَّنثُورࣰا (١٩) }
-على من يطوف ؟
-ما المقصود بالمخلدون ؟
- لاجل ماذا خلقوا ؟

#{وَإِذَا رَأَیۡتَ ثَمَّ رَأَیۡتَ نَعِیمࣰا وَمُلۡكࣰا كَبِیرًا (٢٠) }
-الى ماذا تشير كلمة رأيت ؟
-وصف الجنة ومافيها من قصور وغرف وغيرها من النعيم .

#{عَـٰلِیَهُمۡ ثِیَابُ سُندُسٍ خُضۡرࣱ وَإِسۡتَبۡرَقࣱۖ وَحُلُّوۤا۟ أَسَاوِرَ مِن فِضَّةࣲ وَسَقَىٰهُمۡ رَبُّهُمۡ شَرَابࣰا طَهُورًا (٢١)}
-ماذا تفعل لهم ثياب السندس الخضر والاستبرق ؟
-ما معنى سندس ؟
-ما هو الاستبرق ؟
-من الذين حلوا في ايديهم اساور ؟
-ما معنى طهورا ؟

#{ إِنَّ هَـٰذَا كَانَ لَكُمۡ جَزَاۤءࣰ وَكَانَ سَعۡیُكُم مَّشۡكُورًا (٢٢)}
- الى ماذا يرجع ضمير (هذا )؟
- على مذا كان لكم جزاء ؟
-ما المقصود بكان سعيكم مشكورا ؟

#{ إِنَّا نَحۡنُ نَزَّلۡنَا عَلَیۡكَ ٱلۡقُرۡءَانَ تَنزِیلࣰا (٢٣) }
-وصف الشيخ ماذا فيه .

#{فَٱصۡبِرۡ لِحُكۡمِ رَبِّكَ وَلَا تُطِعۡ مِنۡهُمۡ ءَاثِمًا أَوۡ كَفُورࣰا (٢٤)}
-كيف نصبر لحكم ربنا ؟
-ما معنى آثما ؟
ما حكم طاعة الكفار والفجار ؟

#{ وَٱذۡكُرِ ٱسۡمَ رَبِّكَ بُكۡرَةࣰ وَأَصِیلࣰا (٢٥) }
-ما معنة بكرة ؟
-وماذا يدهل في ذلك ؟
-وماذا يتبعه ؟

[سُورَةُ الإِنسَانِ: ١٩-٢٥]

[أروى محمد علي جلال]

وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ ( 1 ) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ ( 2 ) النَّجْمُ الثَّاقِبُ ( 3 )
يفسر الشيخ وصف المفسرين للطارق واختلاف التفسير
إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ ( 4 ) فَلْيَنْظُرِ الإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ ( 5 ) خُلِقَ مِنْ مَاءٍ دَافِقٍ ( 6 ) يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ ( 7 ) إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ ( 8 )
يفسر الشيخ ما يحيط بنفس الانسان في الدنيا و قدرة الله تعالى في خلق الانسان واختلاف تفسير الترائب وايهما اصوب و قدرة الله تعالى على بعث الانسان
يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ ( 9 ) فَمَا لَهُ مِنْ قُوَّةٍ وَلا نَاصِرٍ ( 10 )
يخبر الشيخ عن بعض احداث يوم الفيامة وعن بيان الميزان الحق في الاخرة
وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الرَّجْعِ ( 11 ) وَالأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ ( 12 ) إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ ( 13 ) وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ ( 14 )
يفسر الشيخ الاستشهاد بفدرة الله في خلقة للسماء و الأرض قبل ذكر تأكيد صحة القرءان الفصل الحق
إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا ( 15 ) وَأَكِيدُ كَيْدًا ( 16 ) فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا ( 17 ) .
يفسر الشيخ وعيد الجبار لأهل الضلال و الكفر و امهالهم ليوم الفصل

[أروى محمد علي جلال]

إِلَّا بَلَـٰغًۭا مِّنَ ٱللَّهِ وَرِسَـٰلَـٰتِهِۦ ۚ وَمَن يَعْصِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ فَإِنَّ لَهُۥ نَارَ جَهَنَّمَ خَـٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدًا ٢٣
يفسر الشيخ الفرق بين معصية الكفر و غيرها و ان معصية الكفر تخلد الانسان في النار
حَتَّىٰٓ إِذَا رَأَوْا۟ مَا يُوعَدُونَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ أَضْعَفُ نَاصِرًۭا وَأَقَلُّ عَدَدًۭا ٢٤ قُلْ إِنْ أَدْرِىٓ أَقَرِيبٌۭ مَّا تُوعَدُونَ أَمْ يَجْعَلُ لَهُۥ رَبِّىٓ أَمَدًا ٢٥ عـٰلِمُ ٱلْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَىٰ غَيْبِهِۦٓ أَحَدًا ٢٦
يخبر الشيخ بصدمة اهل الضلال عندما تبدو لهم الحقيقة يوم الفيامة ويفسر إجابة القرءان على تساؤلهم عن يوم القيامة و انه في علم الله الواسع وانه المتحكم سبحانه في من و متى و على ماذا يطلع

[أروى محمد علي جلال]

يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ ( 1 ) قُمْ فَأَنْذِرْ ( 2 ) وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ ( 3 ) وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ ( 4 ) وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ ( 5 ) وَلا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ ( 6 ) وَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْ ( 7 ) .
يفسر الشيخ جميع ما امر الله به رسوله من الاعمال وما نهاه عنها و فهم الشيخ امر الله تعالى رسوله بالقيام بإبلاغ الرسالة و دعوة الناس وشرح المعنيين الذين تحتوى عليها طهارة الثياب و ترك الرجز
فَإِذَا نُقِرَ فِي النَّاقُورِ ( 8 ) فَذَلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ ( 9 ) عَلَى الْكَافِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ ( 10 ) .
شرح الشيخ ذكر الايات ليوم القيامة و فسر انه سيكون اشد صعوبة على الكفار
ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا ( 11 ) وَجَعَلْتُ لَهُ مَالا مَمْدُودًا ( 12 ) وَبَنِينَ شُهُودًا ( 13 ) وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيدًا ( 14 ) ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ ( 15 )
يفسر الشيخ في هذه الايات ذم الله للوليد بن المغيرة و ما عوقب به من ذم الله له في الايات

[أروى محمد علي جلال]

لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ ( 1 ) وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ ( 2 ) أَيَحْسَبُ الإِنْسَانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظَامَهُ ( 3 ) بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ ( 4 ) بَلْ يُرِيدُ الإِنْسَانُ لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ ( 5 ) يَسْأَلُ أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ ( 6 ) .
يفسر الشيخ عظم ما اقسم به الله تعالى و فسر الشيخ اخلاف نفس المؤمن اللوامة عن نفس الكافر و فسر رد الله تعالى على من كفروا بالبعث
فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ ( 7 ) وَخَسَفَ الْقَمَرُ ( 8 ) وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ ( 9 ) يَقُولُ الإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ ( 10 ) كَلا لا وَزَرَ ( 11 ) إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَقَرُّ ( 12 ) يُنَبَّأُ الإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ ( 13 )
يذكر الشيخ أحوال يوم القيامة واهواله فمن شدتها تشخص الابصار و يفسر ما يحدث لايات العظبمة من ايات الله الشمس و القمر و بشرح فزع البشر من هول الموقف و معرفتهم ان لا ملجا من الله الا اليه

[أروى محمد علي جلال]

إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي ظِلالٍ وَعُيُونٍ ( 41 ) وَفَوَاكِهَ مِمَّا يَشْتَهُونَ ( 42 ) كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ( 43 ) إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ( 44 ) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ ( 45 ) .
يفسر الشيخ وصف القرءان لحال المؤمنين و متاعهم ف الجنة من اكل و شراب و ظلال و ان ويل المكذبين كان في فوات هذا النعيم
كُلُوا وَتَمَتَّعُوا قَلِيلا إِنَّكُمْ مُجْرِمُونَ ( 46 ) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ ( 47 ) وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لا يَرْكَعُونَ ( 48 ) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ ( 49 ) فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ ( 50 ) .
يفسر الشيخ تهديد و وعيد الله للكفار بان متاعهم لا بتجاوز الدنيا والذى سيكون هلاك لهم في الاخرة و ان ويل المكذبين في ما سيلقون من العذاب

[اروي محمد محمود احمد]

مدارسه الاسبوع الثاني عشر

أَلَمۡ نُهۡلِكِ ٱلۡأَوَّلِينَ (16)

ذكر من المقصود بالأولين

ثُمَّ نُتۡبِعُهُمُ ٱلۡأٓخِرِينَ (17)

بيان أن العذاب لا يختص بالأولين فقط، بل يشمل من بعدهم إذا كذبوا

كَذَٰلِكَ نَفۡعَلُ بِٱلۡمُجۡرِمِينَ (18)
دعوة إلى الاعتبار بما جرى على من قبلهم من الهالكين

وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ (19)

توضيح أن عاقبة التكذيب الهلاك بعد قيام الحجة وظهور البينات

أَلَمۡ نَخۡلُقكُّم مِّن مَّآءٖ مَّهِينٖ (20)
تذكير بأصل الانسان الضعيف
ذكر معنى كلمة ماء مهين

فَجَعَلۡنَٰهُ فِي قَرَارٖ مَّكِينٍ (21)
ذكر ما المقصود ب في قرار مكين

إِلَىٰ قَدَرٖ مَّعۡلُومٖ (22)
ذكر معنى قدر معلوم

فَقَدَرۡنَا فَنِعۡمَ ٱلۡقَٰدِرُونَ (23)
ذكر معنى فقدرنا
بيان عظمة الخالق في مراحل تكوين الجنين حتى اكتماله

وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ (24)

توضيح أن عاقبة التكذيب الهلاك بعد قيام الحجة وظهور البينات

أَلَمۡ نَجۡعَلِ ٱلۡأَرۡضَ كِفَاتًا (25)
تذكير بنعمة تسخير الارض
ذكر معنى كفاتا

أَحۡيَآءٗ وَأَمۡوَٰتٗا (26)
ذكر المقصود بأحياء وأمواتا
إشارة إلى حكمة الله في جعل الأرض مستقراً للجميع

وَجَعَلۡنَا فِيهَا رَوَٰسِيَ شَٰمِخَٰتٖ وَأَسۡقَيۡنَٰكُم مَّآءٗ فُرَاتٗا (27)
ذكر معنى رواسي شامخات
وذكر سبب وجودها وفائدتها للأرض
ذكر معنى ماء فراتا واستدل عليها بآية قرآنية اخرى

وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ (28

توضيح أن عاقبة التكذيب الهلاك بعد قيام الحجة وظهور البينات