صفحة مدارسة التفسير حلقة السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها

[عليا أحمد]

﴿فَقُلنَا اضرِبوهُ بِبَعضِها كَذلِكَ يُحيِي اللَّهُ المَوتى وَيُريكُم آياتِهِ لَعَلَّكُم تَعقِلونَ ۝ ثُمَّ قَسَت قُلوبُكُم مِن بَعدِ ذلِكَ فَهِيَ كَالحِجارَةِ أَو أَشَدُّ قَسوَةً وَإِنَّ مِنَ الحِجارَةِ لَما يَتَفَجَّرُ مِنهُ الأَنهارُ وَإِنَّ مِنها لَما يَشَّقَّقُ فَيَخرُجُ مِنهُ الماءُ وَإِنَّ مِنها لَما يَهبِطُ مِن خَشيَةِ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمّا تَعمَلونَ﴾ [البقرة 73-74]

1. ما سبب الأمر بـ(فقلنا اضربوه ببعضها)؟
2. ما وجه الدلالة في قوله: (كذلك يحيي الله الموتى)؟
3. ما الغاية من إراءة آيات الله كما في قوله: (ويريكم آياته لعلكم تعقلون)؟
4. ما المقصود بقست قلوبكم ؟ ومتى وقعت من بني إسرائيل؟
5. ما أوجه التشبيه بين قلوب بني إسرائيل والحجارة؟
6. ما الحكمة من ذكر أنواع الحجارة في الآية؟
7. ما دلالة قوله: (وما الله بغافل عما تعملون)؟

[شيماء عبد الفتاح]

مدارسة الاسبوع الخامس سوره البقره
العناصر التى ذكرها المفسر فى الايه 85
علاقة هذه الآية بالايه التى قبلها
اوضح المفسر ما الذى يقتضيه الإيمان من فعل الأوامر واجتناب النواهى
اوضح المفسر معنى اشد العذاب
العناصر التى ذكرها المفسر فى الايه 86
لماذا كانوا يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض
ما الذى كانوا يظنون أنه واقع بهم إذا لم يعاونوا أتباعهم
اوضح المفسر معنى ولا هم ينصرون
ذكر المفسر عطايا الله تعالى على بنى إسرائيل من إرسال الرسل
اوضح المفسر من المقصود ب وأيدناه
والمقصود بروح القدس

[فاطمة الزهراء محمد جلال]

مدارسة التفسير: الأسبوع الخامس.
سورة البقرة (75-76)

۞أَفَتَطۡمَعُونَ أَن يُؤۡمِنُواْ لَكُمۡ وَقَدۡ كَانَ فَرِيقٞ مِّنۡهُمۡ يَسۡمَعُونَ كَلَٰمَ ٱللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُۥ مِنۢ بَعۡدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمۡ يَعۡلَمُونَ (75)
خطاب للمؤمنين، فيه تذكير بأفعال بني إسرائيل ولحالهم اللذي لا يستدعي طمع المؤمنين في تصديق اليهود لهم.

وَإِذَا لَقُواْ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ قَالُوٓاْ ءَامَنَّا وَإِذَا خَلَا بَعۡضُهُمۡ إِلَىٰ بَعۡضٖ قَالُوٓاْ أَتُحَدِّثُونَهُم بِمَا فَتَحَ ٱللَّهُ عَلَيۡكُمۡ لِيُحَآجُّوكُم بِهِۦ عِندَ رَبِّكُمۡۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ (76)
وضح حالهم من نفاقهم
وضح المقصود من (بما فتح الله عليكم)

[فاطمة الزهراء محمد جلال]

مدارسة التفسير: الأسبوع السادس.
سورة البقرة (96-97)

وَلَتَجِدَنَّهُمۡ أَحۡرَصَ ٱلنَّاسِ عَلَىٰ حَيَوٰةٖ وَمِنَ ٱلَّذِينَ أَشۡرَكُواْۚ يَوَدُّ أَحَدُهُمۡ لَوۡ يُعَمَّرُ أَلۡفَ سَنَةٖ وَمَا هُوَ بِمُزَحۡزِحِهِۦ مِنَ ٱلۡعَذَابِ أَن يُعَمَّرَۗ وَٱللَّهُ بَصِيرُۢ بِمَا يَعۡمَلُونَ (96)
ظهر مدى تعلقهم بالحياة وحرصهم عليها في (يود أحدهم لو يعمر ألف سنة)
وضح أن هذا لن ينفعهم فالله مطلع على أعمالهم.

قُلۡ مَن كَانَ عَدُوّٗا لِّـجِبۡرِيلَ فَإِنَّهُۥ نَزَّلَهُۥ عَلَىٰ قَلۡبِكَ بِإِذۡنِ ٱللَّهِ مُصَدِّقٗا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيۡهِ وَهُدٗى وَبُشۡرَىٰ لِلۡمُؤۡمِنِينَ (97)
خطاب للرسول فيه توضيح وظهور لمكانة جبريل -عليه السلام- وأن رسالته هي نفس الرسالة في كل الكتب السابقة.
وضح أن معاداة جبريل عليه السلام من الكفر لإن هذا كفر وعدم تصديق بكلام الله عز وجل.

[فاطمة الزهراء محمد جلال]

مدارسة التفسير: الأسبوع السابع.
سورة البقرة (118-119)

وَقَالَ ٱلَّذِينَ لَا يَعۡلَمُونَ لَوۡلَا يُكَلِّمُنَا ٱللَّهُ أَوۡ تَأۡتِينَآ ءَايَةٞۗ كَذَٰلِكَ قَالَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِم مِّثۡلَ قَوۡلِهِمۡۘ تَشَٰبَهَتۡ قُلُوبُهُمۡۗ قَدۡ بَيَّنَّا ٱلۡأٓيَٰتِ لِقَوۡمٖ يُوقِنُونَ
وضح المقصود ب(ٱلَّذِينَ لَا يَعۡلَمُونَ )
وضح سبب استعمال وصف المؤمنين ب(قَوۡمٖ يُوقِنُونَ)

إِنَّآ أَرۡسَلۡنَٰكَ بِٱلۡحَقِّ بَشِيرٗا وَنَذِيرٗاۖ وَلَا تُسۡـَٔلُ عَنۡ أَصۡحَٰبِ ٱلۡجَحِيمِ
وضح في الآيه أن رسالة الرسول اشتملت على ثلاثة أمور.
وضح لمن أُرسل سيدنا محمد (بَشِيرٗا)
وضح لمن أُرسل سيدنا محمد (نَذِيرٗاۖ)
في نهاية الآيه تذكير بأن الرسول عليه البلاغ والله عز وجل عليه الحساب.

[شيماء عبد الفتاح]

مدارسة الاسبوع السابع من سوره البقره
العناصر التى ذكرها المفسر فى الايه 110
وَأَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتُواْ ٱلزَّكَوٰةَۚ وَمَا تُقَدِّمُواْ لِأَنفُسِكُم مِّنۡ خَيۡرٖ تَجِدُوهُ عِندَ ٱللَّهِۗ إِنَّ ٱللَّهَ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرٞ
توضيح ما أمرهم الله تعالى بهم
توضيح أن ما يفعلونه يكون محفوظ عند الله ولا يضيع
العناصر التى ذكرها المفسر فى الايه 111
وَقَالُواْ لَن يَدۡخُلَ ٱلۡجَنَّةَ إِلَّا مَن كَانَ هُودًا أَوۡ نَصَٰرَىٰۗ تِلۡكَ أَمَانِيُّهُمۡۗ قُلۡ هَاتُواْ بُرۡهَٰنَكُمۡ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ
ذكر المفسر اعتقاد اليهود والنصارى بمن يدخل الجنه
أنكر الله تعالى عليهم ما اعتقدوه
وإن كانوا كما تقولون فما دليل ذلك
وكل ذلك يوضح كذبهم

[عليا أحمد]

﴿وَإِذ أَخَذنا ميثاقَ بَني إِسرائيلَ لا تَعبُدونَ إِلَّا اللَّهَ وَبِالوالِدَينِ إِحسانًا وَذِي القُربى وَاليَتامى وَالمَساكينِ وَقولوا لِلنّاسِ حُسنًا وَأَقيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ ثُمَّ تَوَلَّيتُم إِلّا قَليلًا مِنكُم وَأَنتُم مُعرِضونَ ۝ وَإِذ أَخَذنا ميثاقَكُم لا تَسفِكونَ دِماءَكُم وَلا تُخرِجونَ أَنفُسَكُم مِن دِيارِكُم ثُمَّ أَقرَرتُم وَأَنتُم تَشهَدونَ﴾ [البقرة 83-84]

1.لماذا أخذ الله ميثاق من بنى اسرائيل ؟
2. ما مضمون الميثاق الذي أخذه الله على بني إسرائيل؟
3. ما دلالة قوله: (ثم توليتم إلا قليلًا منكم)؟
4 .كيف كانت حال بني إسرائيل بعد أخذ هذا الميثاق؟
5. فيمن نزل قول الله تعالى: (وإذ أخذنا ميثاقكم لا تسفكون دماءكم ولا تخرجون أنفسكم من دياركم)؟
6. ما معنى: (ولا تخرجون أنفسكم من دياركم)؟
7. ما المقصود بقوله: (ثم أقررتم وأنتم تشهدون)؟

[سامية سعيد]

بسم الله الرحمن الرحيم
_مدارسة الاسبوع الخامس الآيتين ٧٧ ،٧٨ من سورة البقرة :-
ذكر أنهم وان أسروا ما يعتقدون فيما بينهم فإن الله يعلم سرهم وجهرهم فيظهر لعباده ما هم عليه.
ذكر الشيخ فى تفسير الآية ٧٨ ان هناك من أهل الكتاب ليسوا من أهل العلم وليس لهم حظ من كتاب الله الا تلاوته و ليس عندهم خبر بما عند الأولين الذين يعلمون حق المعرفة حالهم والعلماء منهم متمسكون بما هم عليه من الضلال والعوام مقلدون لهم فلا مطمع لكم فى الطائفتين.

[سامية سعيد]

بسم الله الرحمن الرحيم
_مدارسة الاسبوع السادس تفسير الآيتين ٩٢ ،٩٣من سورة البقرة
فسر الشيخ فى الآية ٩٢ أن النبى موسى جاء بالأدلة الواضحة المبينة للحق ثم اتخذتم العجل إلها بعد مجيئه وليس لكم عذر في ذلك.
وتناول الشيخ فى تفسير الآية ٩٣ حال قوم موسى من عصيان وعدم استجابة وحبهم للعجل وعبادته وادعائهم الإيمان الذى كان بئس الإيمان الذى يدعو صاحبه للطغيان والكفر برسل الله، أما الإيمان الصحيح فيأمر صاحبه بكل خير وينهاه عن كل شر فتبين هنا كذبهم وتناقضهم.

[سامية سعيد]

بسم الله الرحمن الرحيم
_مدارسة الاسبوع السابع تفسير الآيتين ١٠٦ ، ١٠٧ من سورة البقرة
ذكر الشيخ فى تفسير الآية ١٠٦ أن النسخ هو النقل بمعنى نقل المكلفين من حكم مشروع الحكم آخر أو إسقاط هذا الحكم للإتيان بخير منه فالعديد مسخر تحت أوامر ربه الدينية والفكرية فما له من اعتراض عليها .
تفسير الآية ١٠٧ أن الله سبحانه هو ولى عباده ونصيرهم فيحصل لهم منافعهم و يدفع عنهم مضارهم ومن هنا يشرع لهم ما تقتضيه حكمته ورحمته بهم من أحكام وإيصالهم إلى مصالحهم من حيث لا يشعرون بلطفه .