صفحة واجبات التفسير | حلقة: أم المؤمنين زينب بنت جحش

[عبير رمضان راشد]

مدارسة الأسبوع السادس
سورة البقره
وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِّنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ [ 188]
******** وضح لماذا عبر عن أموال الآخرين ب(أموالكم)
*******بين أنواع أكل مال الغير
******* عدد صور أكل المال بالباطل
******* بين أن الحاكم يقضى على حسب الأدلة المقدمه إليه
۞ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ ۖ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ ۗ وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَن تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِن ظُهُورِهَا وَلَٰكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَىٰ ۗ وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [ 189]
******* بين معنى أهله
******بين كيف كونها مواقيت للناس
******بين ارتباط الحج بالأشهر القمريه لا الشمسيه
******عدد بعض المعاملات المرتبطه بالشهور
******ذكر سبب نزول وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها
***** الدين جاء بالتيسير على الناس لا بالتشديد
****** بين باب من فقه الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
****** وضح معنى واتقوا الله وما يترتب على التزام تقوى الله

[عبير رمضان راشد]

مدارسة الأسبوع السابع
سورة البقره
وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ ۚ وَلَا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِّتَعْتَدُوا ۚ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ۚ وَلَا تَتَّخِذُوا آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا ۚ وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُم بِهِ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ [ 231]
*******بين نوع الطلاق
*******وضح معنى بلغن أجلهن
***"***ذكر الإمساك بالمعروف أو التسريح بإحسان
*******بين معنى. ولا تمسكوهن ضرار
******* وضح كيف تعتدوا
*******بين أن الظلم عائد على من أراد الضرار
******* بين لم لا نتخذ آيات الله هزوا وكيفية اتخاذها هزوا
******* بين كيفية ذكر نعمة الله على الإنسان
*******وضح معنى. الكتاب والحكمة ومضمونهما
****** بين معنى يعظكم به واقتران العظه بالترغيب والترهيب
*******بين المترتب على أن الله بكل شئ عليم
وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا تَعْضُلُوهُنَّ أَن يَنكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْا بَيْنَهُم بِالْمَعْرُوفِ ۗ ذَٰلِكَ يُوعَظُ بِهِ مَن كَانَ مِنكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۗ ذَٰلِكُمْ أَزْكَىٰ لَكُمْ وَأَطْهَرُ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ [232]
****** الخطاب إلى أولياء المطلقه
****** بين معنى تعضلوهن ولم
****** فضل الإيمان بالله واليوم الآخر وما يترتب عليه فى المعاملات والأخلاق
*******بين ما يترتب على معرفة أن (الله يعلم وأنتم لا تعلمون)

[ايمان عيسى]

الواجب السادس
تفسير سورة البقرة ١٨٠-١٨٢
كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِن تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ ۖ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ (180)

ما المقصود حضر الموت ووترك خيرا
على ماذا دل قوله حقا على المؤمنين
فَمَن بَدَّلَهُ بَعْدَمَا سَمِعَهُ فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (181)
وضح الشيخ ان الاثم في تغير الوصيه يفع على الذي بدل
لماذا ختم الايه ب اسم الله السميع والعلبم
فَمَنْ خَافَ مِن مُّوصٍ جَنَفًا أَوْ إِثْمًا فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (182)
على ماذا دلت الايه من الحث على الوصيه والاصلاح بين الناس والنصح لهم
مناسبة ذكر اسم الله غفور رحيم

[ايمان عيسى]

الاسبوع ٧
تفسير سورة البقرة الايه٢٢٣-٢٢٥
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ۖ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ ۖ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ ۖ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ (222)
بين ان الحيض اذى والغايه من اعتزال النساء فقط في الوطء
بين حد الاعتزال
بين وجوب الغسل
بين تحديد القبل وليس الدبر
محبه الله للتوابين من ذنوبهم والمتطهرين من الاثام والانجاس
@_@@_@@_@
نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّىٰ شِئْتُمْ ۖ وَقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُم مُّلَاقُوهُ ۗ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (223)
بينالمقصودمن موضع الحرث
بين المقصود من وقدموا لانفسكم بالتقرب الي الله بالطاعات
لماذا لم يحدد المبشر به حتى تعم البشرى

وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِّأَيْمَانِكُمْ أَن تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا وَتُصْلِحُوا بَيْنَ النَّاسِ ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (224)
مالمقصود باليمين
النهي عن جعل الابمان عرضه
الله سميع للاصوات عليم بالمقاصد
لَّا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَٰكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ (225)
المؤاخذه على ماقصد القلب
الاعتبار في المقاصد في الاقوال كما هي الفعال
بين حلم الله وعدم استعجاله بالعقوبه