صفحه مدارسه حلقه الشيماء بنت الحارث

[أمل سيد عبد السميع]

مدارسه الأسبوع العاشر :-

أمل سيد عبد السميع :- سورة التوبة 116-117
* العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية:
(إِنَّ ٱللَّهَ لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ يُحۡيِۦ وَيُمِيتُۚ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ مِن وَلِيّٖ وَلَا نَصِيرٖ (116)
- الله هو المالك للسماوات والأرض المدبر لعباده بالإحياء والإماته .
- ليس هناك ولي من دون الله يتولى بجلب المنافع أو نصير يدفع المضار.
* العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية:
لَّقَد تَّابَ ٱللَّهُ عَلَى ٱلنَّبِيِّ وَٱلۡمُهَٰجِرِينَ وَٱلۡأَنصَارِ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ ٱلۡعُسۡرَةِ مِنۢ بَعۡدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٖ مِّنۡهُمۡ ثُمَّ تَابَ عَلَيۡهِمۡۚ إِنَّهُۥ بِهِمۡ رَءُوفٞ رَّحِيمٞ (117)
- الإخبار عن لطف الله بنبيه ومن معه من المهاجرين والأنصار.
- تفسير المقصود بساعة العسرة .
- ذكر حال المؤمنين في غزوة تبوك ما بين تقلب وتبيت لقلوبهم.
- من صفات الله الرأفة والرحمة وقبول التوبة

[أمل سيد عبد السميع]

مدارسه الأسبوع الحادي عشر :-
أمل سيد عبد السميع: سورة يونس 1- 3
العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآيات:
الٓرۚ تِلۡكَ ءَايَٰتُ ٱلۡكِتَٰبِ ٱلۡحَكِيمِ (1) أَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَبًا أَنۡ أَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰ رَجُلٖ مِّنۡهُمۡ أَنۡ أَنذِرِ ٱلنَّاسَ وَبَشِّرِ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَنَّ لَهُمۡ قَدَمَ صِدۡقٍ عِندَ رَبِّهِمۡۗ قَالَ ٱلۡكَٰفِرُونَ إِنَّ هَٰذَا لَسَٰحِرٞ مُّبِينٌ (2) إِنَّ رَبَّكُمُ ٱللَّهُ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٖ ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِۖ يُدَبِّرُ ٱلۡأَمۡرَۖ مَا مِن شَفِيعٍ إِلَّا مِنۢ بَعۡدِ إِذۡنِهِۦۚ ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُ رَبُّكُمۡ فَٱعۡبُدُوهُۚ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ (3)
1- تفسير لما وصف القرآن بالحكيم .
2- إعراض أكثر الكفار عن القرآن.
3- أمر الرسول بإنذار الكفار وتبشير المؤمنين.
4- وصف الكفار للرسول بأنه ساحر بين السحر.
5- الدلالة على قدرة الله وربوبيته.
6- بيان الحكمة من خلق السماوات والأرض في ستة أيام.
7 الله المدبر لأمور العباد في العالم العلوي والسفلي .
8- لا يقدم أحد على الشفاعة حتى ولو كان أفضل الخلق حتى يأذن الله له.
9- الأمر بإفراد الله في العبادة

[أمل سيد عبد السميع]

مدارسه الأسبوع الثاني عشر :-
امل سيد عبد السميع:- سورة يونس 15- 17
وَإِذَا تُتۡلَىٰ عَلَيۡهِمۡ ءَايَاتُنَا بَيِّنَٰتٖ قَالَ ٱلَّذِينَ لَا يَرۡجُونَ لِقَآءَنَا ٱئۡتِ بِقُرۡءَانٍ غَيۡرِ هَٰذَآ أَوۡ بَدِّلۡهُۚ قُلۡ مَا يَكُونُ لِيٓ أَنۡ أُبَدِّلَهُۥ مِن تِلۡقَآيِٕ نَفۡسِيٓۖ إِنۡ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰٓ إِلَيَّۖ إِنِّيٓ أَخَافُ إِنۡ عَصَيۡتُ رَبِّي عَذَابَ يَوۡمٍ عَظِيمٖ (15) قُل لَّوۡ شَآءَ ٱللَّهُ مَا تَلَوۡتُهُۥ عَلَيۡكُمۡ وَلَآ أَدۡرَىٰكُم بِهِۦۖ فَقَدۡ لَبِثۡتُ فِيكُمۡ عُمُرٗا مِّن قَبۡلِهِۦٓۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ (16) فَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبًا أَوۡ كَذَّبَ بِـَٔايَٰتِهِۦٓۚ إِنَّهُۥ لَا يُفۡلِحُ ٱلۡمُجۡرِمُونَ (17)
1- بيان تعنت المكذبين للرسول بالإعراض عن الآيات
2- صور الزعم الكاذب للمكذبين في طلبهم للآيات.
3- الرسول ليس متقول للقرآن.
4 - ما حمل المكذبين على التعنت هو عدم إيمانهم بلقاء الله