العودة   ملتقى طالبات العلم > . ~ . أقسام العلوم الشرعية . ~ . > روضة التزكية وآداب الطلب > روضة آداب طلب العلم

الملاحظات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-07-09, 07:10 AM   #1
أم الخطاب78
جُهدٌ لا يُنسى
qu إلى طالبة علم خامدة !

إلى طالبة علم خامدة !

استيقظي من رقدتك ، وانتبهي من غفلتك ، فما عاد يُحتمل منكِ طول الرقاد !
أيُنقص الدين من أطرافه وأنتِ تنامين قريرة العين ، هانئة النفس ، مرتاحة الضمير ؟! أترضين بالدنيَّة في دينك وبكِ رمق من عيش ، أو بين جوانحكِ عرقٌ ينبض بالحياة ؟!

لكِ الله ! كم علاكِ ران الغفلة حتى ما عاد يرهقكِ الوجع !

أما أيقظتكِ صيحة النملة في أهلها :[ يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم ] ؟!
أما أحرجتكِ غَيرة الهدهد على جناب التوحيد ، وهو ينادي بالوعيد :[ ألَّا يسجدوا لله ..] ؟!

أما أحيت قلبكِ لهفة الميِّت على قومه بقوله :[ يا ليت قومي يعلمون ] ؟!
أم أخافتكِ حمحمات الباطل ، فقعدتِ تلملمين أطرافكِ من شدَّة الفزع ؟!
كيف تنامين ملء عينيكِ وعواء الذئاب من حولك ؟


لقد علا صوت الباطل ، وظهرت خفايا الرزايا ، وقام قائم البدعة لينعق بما كان يتوارى به بين الزوايا ، وأطلَّ الشرك برأسه البغيض ، وأطبقت الفتن على القلوب ، وأنت تغطين في سبات عميق ، فمتى تُفيقين ؟!

أراكِ ركنتِ للراحة والدَّعة ، واشتغلتِ بالعرض الفاني ، وانغمستِ في فضول المساكن والملابس والمراكب والمطاعم والمشارب ، فقولي لي :

متى تشبعين ؟؟؟


أو لعلَّكِ انكفأتِ على نفسكِ تجمعين من المسائل العلمية فروع الفروع ، والكثير من الناس أضاعوا أصول الأصول ، فيا لكِ من جموعة منوعة!!
أما آن لما في قرطاسكِ المكنون أن تراه العيون ؟!

انفضي عنكِ غبار الكسل ، واطردي عن جفنكِ خدر الوسن ، فميدان الدعوة إلى الله تعالى يناديكِ ـ أحوج ما يكون إليكِ ـ فجودي بما لديكِ ـ قبل أن يصل داعي الضلالة إليكِ ، فيدرككِ الهلاك !

منقول بتصرف ..والله المستعان

التعديل الأخير تم بواسطة أروى آل قشلان ; 26-01-14 الساعة 09:14 AM سبب آخر: تصحيح خطأ في كتابة الآية
أم الخطاب78 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-07-09, 07:59 AM   #2
الشهيدة بإذن الله
جُهدٌ لا يُنسى
افتراضي

الله المستعان ..
بوركتِ غاليتي وجزيت ِ خيرا



توقيع الشهيدة بإذن الله
{لاَّ يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُوْلِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فَضَّلَ اللّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُـلاًّ وَعَدَ اللّهُ الْحُسْنَى ...} النساء
الشهيدة بإذن الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-07-09, 05:45 AM   #3
الفـجر
~مشارِكة~
افتراضي

الله المستعان

ام الخطاب

جزيتِ خيراً
الفـجر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-07-09, 05:17 PM   #4
إبتسام بنت عبدالعزيز المهوّس
|علم وعمل، صبر ودعوة|
| طالبة مستوى متقدم |
دورة ورش (3)
افتراضي

بارك الله فيك ياغالية



توقيع إبتسام بنت عبدالعزيز المهوّس
دعوة للتأمُّل .. وزيادة الإيمان ..
طريق النرويج عبر المحيط الأطلسي،، سبحان الله!

اذكروني بالخير }
واجعلوني في حلّ
إبتسام بنت عبدالعزيز المهوّس غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-07-09, 06:35 PM   #5
رقية مبارك بوداني
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفـجر مشاهدة المشاركة
الله المستعان

ام الخطاب

جزيتِ خيراً



توقيع رقية مبارك بوداني

الحمد لله أن رزقتني عمرة هذا العام ،فاللهم ارزقني حجة ، اللهم لا تحرمني فضلك ، وارزقني من حيث لا أحتسب ..


رقية مبارك بوداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-08-09, 01:34 AM   #7
بنت أبوبكر
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 28-04-2006
المشاركات: 33
بنت أبوبكر is on a distinguished road
افتراضي

جوزيتِ خيرا أختي على النصيحة
بنت أبوبكر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14-08-09, 06:28 AM   #8
ام البراءوحمزة
جُهدٌ لا يُنسى
 
تاريخ التسجيل: 22-01-2008
المشاركات: 5,333
ام البراءوحمزة is on a distinguished road
افتراضي

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أختاه ,
لقد ذكرتينا بالأمانة التى حملناها وكذبنا على أنفسنا ولم نوفيها
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ
فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا (72) سورة الأحزاب


الأمانة هي حق الله على عباده وما شرعه لهم من توحيده

والإخلاص له، وسائر ما أوجب عليهم من صلاة وغيرها، وترك ما حرم


الله عليهم، وهكذا حقوق العباد من حق الوالدين، وحق الرحم وغير

ذلك، فالأمانة ما أمر الله به، وما أوجبه على عباده، يجب أن يؤدوا هذه

الأمانة على الوجه المشروع، كما قال تعالى: إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ

الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا(58) سورة النساء. ويقول سبحانه: وَالَّذِينَ هُمْ

لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ(8) سورة المؤمنون. ويقول سبحانه: يَا أَيُّهَا

الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَخُونُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُواْ أَمَانَاتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ(27)

سورة الأنفال. فالمؤمن إذا أحرم هذا الإحرام يعني: -إحرام عام-

ينبغي له أن يجتهد في أداء ما فرض الله عليه، وإذا دخل في الصلاة

يؤدي ما أوجب الله عليه، وإذا دخل في الصوم يؤدي ما أوجب الله

عليه، وفي الزكاة يؤدي ما أوجب الله عليه، وهكذا كلها أمانات، فالحج

أمانة والصوم أمانة، والزكاة أمانة والصلاة أمانة، وبر الوالدين أمانة،

وترك المحارم أمانة، فالواجب أداؤها بنفس وإخلاص ورغبة بما عند

الله، فإذا دخل في الصلاة دخلها بانشراح صدر، ورغبة بما عند الله

حتى يؤديها كاملة، وهكذا يخرج الزكاة عن طيب نفس يرجو ما عند

الله، وهكذا يصوم رمضان صياماً شرعياً بعيداً عما حرم الله، وهكذا إذا

حج يصون حجه عما حرم الله عليه، وهكذا بقية الأمور. فإن هذه

الأمانة لا يساويها شيء، بل هي الأمانة العظمى وهي دين الله -جل

وعلا- ولهذا قال الله: إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ

وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا؛(72) سورة الأحزاب. لعظم

شأنها. فالواجب على المكلف من بني آدم أن يعتني بها وأن يؤديها

كاملة، على وجه الإخلاص لله في فعل الواجبات وفي ترك المحارم،

يرجو ثواب الله, ويخشى عقاب الله سبحانه.

تفسير الأية للشيخ بن باز رحمه الله
http://www.binbaz.org.sa/mat/9014

من بدائع التحرير و التنوير : في قوله تعالى

: { إِنَّا عَرَضْنَا ٱلأَمَانَةَ عَلَى ٱلسَّمَاوَاتِ وَٱلأَرْضِ وَٱلْجِبَالِ فَأبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا ٱلإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً } الأحزاب 72 .

أولا ما قيل في تفسير هذه الآية :

أورد هنا ما ذكره المفسرون من معاني كلمة الأمانة :

فقد فسر الجمهور الأمانة بـ " كل شيء يؤتمن الإنسان عليه من أمر و نهي و شأن دين و دنيا . فالشرع كله أمانة."
و روي عن ابن مسعود قوله : هي أمانات المال ( الودائع ...) و الفرائض .
و عن أبي بن كعب أنها ائتمان المرأة على فرجها .
و عن أبي الدرداء أنها غسل الجنابة .
و عن الضحاك أنها الدين .
كما فسرت الأمانة بالطاعة : لأنها لازمة الوجود كما أن الأمانة لازمة الأداء ( الزمخشري )
و فسرها آخرون بالتكليف ( و قبول الأوامر و النواهي بشرطها ) و سمي أمانة لأن من قصََر فيه فعليه الغرامة و من وفََر فيه فله الكرامة .
و قال آخرون إنها الأعضاء : العين و الأذن و اليد و الرجل و الفرج و اللسان .
و فسرها ابن عجيبة بــ " ما أخذ عليهم ( بني آدم ) من عهد التوحيد في الغيب بعد الإشهاد لربوبيته " .

وقد ذكر ابن عاشور أن المفسرين - رحمهم الله و إياه - اختلفوا في معنى الأمانة على عشرين قولا , و بعضها متداخل في بعض ( من قبيل ذكر الأمثلة الجزئية للمعاني الكلية ) .

أما قوله تعالى " إنه كان ظلوما جهولا " فقد فُـسر بظلم الإنسان نفسه في خطيئته و بجهله بربه أو بجهله بعاقبة ما تحمـََل .

ثانيا : ما قاله ابن عاشور :

ركز ابن عاشور على أربعة آراء في معنى الأمانة و هي مرتبة حسب ما بدا لي من ترجيحه هو :

1- الأمانة هي العقل :وتسميته أمانة تعظيم لشأنه ولأن الأشياء النفيسة تودع عند من يحتفظ بها.

والمعنى: أن الحكمة اقتضت أن يكون الإنسان مستودَع العقل من بين الموجودات العظيمة لأن خلقته مُلائمة لأن يكون عاقلاً فإن العقل يبعث على التغير والانتقال من حال إلى حال ومن مكان إلى غيره، فلو جعل ذلك في سماء من السماوات أو في الأرض أو في جبل من الجبال أو جميعها لكان سبباً في اضطراب العوالم واندكاكها. وأقرب الموجودات التي تحمل العقل أنواع الحيوان ما عدا الإِنسان فلو أودع فيها العقل لما سمحت هيئات أجسامها بمطاوعة ما يأمرها العقل به. فلنفرض أن العقل يسول للفرس أن لا ينتظر علفه أو سومه وأن يخرج إلى حناط يشتري منه علفاً، فإِنه لا يستطيع إفصاحاً ويضيع في الإِفهام ثم لا يتمكن من تسليم العوض بيده إلى فرس غيره. وكذلك إذا كانت معاملته مع أحد من نوع الإنسان.


2 - الأمانة هي الخلافة :وهي تندرج تحت معنى العقل أيضا . فهو يقول : خلافة الله تعالى في الأرض مثل القول في العقل لأن تلك الخلافة ما هيّأ الإِنسان لها إلا العقلُ كما أشار إليه قوله تعالى:{ وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة }[البقرة: 30] ثم قوله:{ وعلم آدم الأسماء كلها }[البقرة: 31] فالخلافة في الأرض هي القيام بحفظ عمرانها ووضع الموجودات فيها في مواضعها، واستعمالها فيما استعدّت إليه غرائزها.


3 - الأمانة هي الإيمان أي توحيد الله، وهي العهد الذي أخذه الله على جنس بني آدم وهو الذي في قوله تعالى:{ وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذرياتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا } الأعراف [172]. فالمعنى: أن الله أودع في نفوس الناس دلائل الوحدانية فهي ملازمة للفكر البشري فكأنها عهْد عَهِد الله لهم به وكأنه أمانة ائتمنهم عليها لأنه أودعها في الجبلة مُلازِمة لها، وهذه الأمانة لم تودع في السماوات والأرض والجبال لأن هذه الأمانة من قبيل المعارف والمعارف من العلم الذي لا يتصف به إلا من قامت به صفة الحياة لأنها مصححة الإِدراك لمن قامت به، ويناسب هذا المحمل قولُه:{ ليعذب الله المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات }[الأحزاب: 73]، فإن هذين الفريقين خالون من الإِيمان بوحدانية الله.


4 - الأمانة هي ما يؤتمن عليه : وذلك أن الإِنسان مدني بالطبع مخالط لبني جنسه فهو لا يخلو عن ائتمان أو أمانة فكان الإنسان متحملاً لصفة الأمانة بفطرتِه والناس متفاوتون في الوفاء لما ائتمنوا عليه كما في الحديث: " إذا ضُيّعت الأمانة فانتظر الساعة " أي إذا انقرضت الأمانة كان انقراضها علامة على اختلال الفطرة، فكان في جملة الاختلالات المنذرة بدنو الساعة مثل تكوير الشمس وانكدار النجوم ودكّ الجبال.


وفي تفسيره لقوله عز و جل " إنه كان ظلوما جهولا " يبين - رحمه الله - أن هذه جملة اعتراضية و معناها استئناف بياني . ثم ينفي أن تكون هذه الجملة تعليلية لأن تحمل الأمانة لم يكن باختيار الانسان فكيف يعلل بأن حمله الأمانة من أجل ظلمه و جهله . فمعنى { كان ظلوماً جهولاً } أنه قصّر في الوفاء بحق ما تحمله تقصيراً: بعضُه عن عمْد وهو المعبر عنه بوصف ظلوم، وبعضه عن تفريط في الأخذ باسباب الوفاء وهو المعبر عنه بكونه جهولاً، فظلوم مبالغة في الظلم وكذلك جهول مبالغة في الجهل.



منقول من http://www.tafsir.net/vb/showthread.php?p=13389



توقيع ام البراءوحمزة
[frame="2 80"]
عدت إليكن بفضل الله
[/frame]
ام البراءوحمزة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-08-09, 11:23 PM   #9
نور من الامارات
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 24-06-2009
المشاركات: 87
نور من الامارات is on a distinguished road
افتراضي

جزيت خيرا عزيزتي ام الخطاب

اسمحي لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك

الي الامام دائما



توقيع نور من الامارات
[CENTER][SIGPIC][/SIGPIC][/CENTER]
نور من الامارات غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
[بحث] فوائد من فقه الصيام لبنى أحمد فقه الصيام 12 11-12-13 02:23 AM
أحوال الأشقياء والمقتصدين والأبرار والسابقين أم عبيدة روضة التزكية والرقائق 0 07-12-07 03:59 AM


الساعة الآن 02:29 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .