~ صفحة تدوين فوائد المجموعة ~ راجيات تدبر القرآن ~~

[سبييل طالبة]

[CENTER]
المقرر السابع :
سورة التكاثر والعصر الهمزة الفيل قريش الماعون الكوثر الكافرون النصر المسد الاخلاص الفلق الناس
سورة التكاثر :
1.اشتغال الإنسان بكل ما يتكاثر من مال و أولاد وجاه فلا يتفطن لذلك الا حين يموت
2.حياة الانسان لها نهاية مهما طالت الحياة به
3.المقابر ليست المثوى الأخير بدليل قوله تعالى زرتم اي عدم المكوث
4.عدم العلم بالحقيقة وبوجود الجحيم والعذاب الأليم صير الانسان الى ما آل اليه
5. يسأل الإنسان عن النعيم وكيف استغله
سورة العصر:
اقسام الله بالعصر الذي هو الليل و النهار وفيه تصير الأحداث
كل انسان خاسر الا من اتصف باربعة صفات وهي الايمان و العمل الصالح والتواصي بالحق والصبر
سورة الهمزة :
وعد وعيد شديد للذين يعيبون الناس بالقول وهم اللمزة والذين يعيبونهم بالقول والفعل هم المهزة ...ومن صقاتهم جمع المال
سورة قريش :
فيها بيان ان الله قد آمن من قريش الخوف و الجوع فعليهم ان يوحدوه ويشكروه
سورة الماعون :
وعد ووعيد للمصلين الدين يهملون صلاتهم بتضييع وقتها ويعملون العمل لاجل ان يراهم الناس
في السورة حث على الاكرام والامر بالمعروف و الحفاظ على الصلاة و الحض على اليتيم
اعرة الماعون من الامور التي ارشد اليها الشرع
سورة الكوثر :
بيان ان الله عزوجل أعطى لنبيه الكوثر وهو حوض احلى من العسل وأبيض من اللبن
وامره بشكره على ذلك بالصلاة والنحر وذكرهما لعظمهما .
سورة الكافرون :
فيها براءة من الكافرين وما يعبدون من دون الله وان افعالهم ليست بعبادة ما دام فيها شرك بالله .
سورة النصر :
فيها نصر الله رسوله بان دخل في دين الله افواجا ..وفيه اشارة على ان نصر الله لدينه مستمر ولابد على الانسان ان يشكر.
سورة المسد:
ذكرت فيها ما اعده الله لابو لهب وزوجته من العذاب في النار لأذيتهما لرسول الله صلى الله عليه وسلم
سورة الإخلاص :
سورة عظيمة اشتملت على انواع التوحيد ..وفيها انه لا بد من الاقرار قولا وعملا بوحدانية الله والصمد هو المقصود في جميع الحوائج..وفيها غنى الله وافتقار الخلق اليه
سورة الفلق :
فيها استعاذة بالله اي الاعتصام والالتجاء اليه من شر المخلوقات وشر ما في الليل وشر الساحرات اللوتي يعدن وينفثن ومن شر حاسد اذا حسد
سورة الناس :
استعادة برب الناس ومالكهم و إلاههم من شر الشيطان الذي يوسوس ويفتن الناس
و الوسواس يدخل فيه الحن و الناس .[/CENTER]
تم ولله الحمد
والله أعلى وأعلم