صفحة المتابعة اليومية للقراءة

[ميمونة عبد الله]

الثامن ليوم الاحد 1 ذي القعدة 1436ه
[من ص54 -62]
السؤال الصباحي
ماهو حسن الخلق كما عرفه ابن المبارك رحمه الله ؟
حسن الخلق كما عرفه ابن المبارك هو: بسط الوجه ، وبذل المعروف ، وكف الأذى

المقرر التاسع ليوم الإثنين 2ذي القعدة 1436ه
[من ص63 -69]
السؤال الصباحي : عرّفي ما يلي : التقوى - العفاف - الغنى ؟
الجواب:
- التقوى : أن يجعل بينه وبين ما يخشاه وقلية تقيه منه وذلك بامتثال الأوامر واجتناب النواهي
- العفاف: التنزه عما لا يحل ، وما لا يليق مروءة
- الغنى: ضد الفقر والمراد به غنى النفس والإسغتناء عما في ايدي الناس.

المقرر العاشر ليوم الثلاثاء 3ذي القعدة 1436ه
[من ص70 -80]
السؤال الصباحي : ما معنى الاستقامة ؟
الاستقامة: هي لزوم المنهج المستقيم

المقرر الخامس عشر ليوم الإثنين 9ذي القعدة 1436ه
[من ص108-112]
السؤال الصباحي : ما وجه تخصيص صلاة البردين بالذكر عن سائر الصلوات ؟
الجواب:
وجه تخصيص البردين بالذكر أن:
- وقت صلاة الصبح يكون في وقت لذة النوم.
- وقت صلاة العصر يكون في وقت الأشغال

[فريدة أحمد]

المقرر الخامس عشر ليوم الإثنين 9ذي القعدة 1436ه

[من ص108-112]

السؤال الصباحي : ما وجه تخصيص صلاة البردين بالذكر عن سائر الصلوات ؟

وجه تخصيص صلاة البردين بالذكر عم سائر الصلوات ان وقت الصبح يكون عند لذة النوم و وقت العصر يكون عند الاشتغال
و ان العبد اذا حافظ عليهما كان اشد محافظة على غيرهما

[فريدة أحمد]

المقرر 16 : ليوم الأربعاء 11ذي القعدة 1436ه


[من ص118-122]


السؤال الصباحي : ما معنى قوله صلى الله عليه وسلم : " ساعة وساعة " ؟
معنى قوله صلى الله عليه و سلم " ساعة و ساعة "
ساعة لأداء العبودية و ساعة للقيام بما يحتاجه الانسان

[فريدة أحمد]

المقرر 17 : ليوم الخميس 12ذي القعدة 1436ه


[من ص123-133]


السؤال الصباحي : ما سبب نزول هذه الآية : {فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا } ؟

سبب نزول الآية ان رجلا من الأنصار خاصمه الزبير في شراج الحرة كانا يسقيان به كلاهما، و كان الزبير الأعلى فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم: " اسق يا زبير، ثم ارسل الماء الى جارك" فغضب الأنصاري فقال: يا رسول الله ان كان ابن عمتك، فتلون وجه رسول الله صلى الله عليه و سلم ثم قال للزبير: اسق، ثم احبس الماء حتى يرجع الى الجدر، فاستوعى رسول الله صلى الله عليه و سلم حينئذ حق الزبير
و كان رسول الله صلى الله عليه و سلم أشار على الزبير برأي أراد سعة له و للأنصاري، فلما أحفظ الأنصاري رسول الله صلى الله عليه و سلم استوعى للزبير حقه، في صريح الحكم
قال الزبير والله ما أحسب هذه الآية إلا نزلت في ذلك
{فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا } النساء 65