صفحة مدارسة التفسير/ حلقة سودة بنت زمعة رضي الله عنها

[شيماء حمدي]

واجب التفسير الثاني
السنه الاولي فصل ثالث
ال عمران من الايه (117-119)
العناصر التي وضحها الشيخ رحمه الله
بسم الله الرحمن الرحيم

﴿مَثَلُ ما يُنفِقونَ في هذِهِ الحَياةِ الدُّنيا كَمَثَلِ ريحٍ فيها صِرٌّ أَصابَت حَرثَ قَومٍ ظَلَموا أَنفُسَهُم فَأَهلَكَتهُ وَما ظَلَمَهُمُ اللَّهُ وَلكِن أَنفُسَهُم يَظلِمونَ ۝


1-بطلان نفقه الكفار في الدنيا وعدم نفعها لهم في الاخره
2-معني (صِرٌّ)
3-ماشبه به نفقتهم في الدنيا وما مصيرها
4-ظلم الكفار لأنفسهم
5-استشهد بآيه



يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا لا تَتَّخِذوا بِطانَةً مِن دونِكُم لا يَألونَكُم خَبالًا وَدّوا ما عَنِتُّم قَد بَدَتِ البَغضاءُ مِن أَفواهِهِم وَما تُخفي صُدورُهُم أَكبَرُ قَد بَيَّنّا لَكُمُ الآياتِ إِن كُنتُم تَعقِلونَ ۝

فسرها مع الايه التي تليها وذكر في تفسيرها
1-تحذير عباد الله من ولايه الكفار
2-اسباب وجوب البراءه من اتخاذ ولايتهم
3-المقصود من (لا يَألونَكُم خَبالًا )
4-تبيين البغضاء والعداوه في أقوال وأفعال وصدور الكفار للمومنين
5- العقل والفهم في ما وضحه الله تعالي


ها أَنتُم أُولاءِ تُحِبّونَهُم وَلا يُحِبّونَكُم وَتُؤمِنونَ بِالكِتابِ كُلِّهِ وَإِذا لَقوكُم قالوا آمَنّا وَإِذا خَلَوا عَضّوا عَلَيكُمُ الأَنامِلَ مِنَ الغَيظِ قُل موتوا بِغَيظِكُم إِنَّ اللَّهَ عَليمٌ بِذاتِ الصُّدورِ﴾
1-انحراف الكفار في دينهم
2-استقامه المؤمنين في دينهم وايمانهم
3-اخلاص ومحبه المؤمنين للكفار ومايقابلها منهم من كره ونفاق وبغض وحقد
4- المقصود من ( قُل موتوا بِغَيظِكُم )
5-تحذير الله المؤمنين من الكفار لعلمه بما في صدورهم
[آل عمران: 117-119]

بواسطة تطبيق آية
https://ayah.app