العودة   ملتقى طالبات العلم > . ~ . الأقسام الدعوية والاجتماعية . ~ . > روضة الداعيات إلى الله > خواطر دعوية

الملاحظات


خواطر دعوية واحة للخواطر الدعوية من اجتهاد عضوات الملتقى أو نقلهن وفق منهج أهل السنة والجماعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-01-13, 08:24 PM   #1
احلام فلسطين
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 23-01-2012
المشاركات: 52
احلام فلسطين is on a distinguished road
افتراضي هدية الملك




عِنْدَمَا تُفَكِّرُ أنْ تُهْدِي هَدِيّةً لِمَنْ تُحِبّ..
فَدَائِماً تُفَكّرُ فِي شَيءٍ غَيرُ مَوجُودٍ لَديْه..
وَ تَبْحَثُ .. وَ تَبْحَث ..
حَتَى تَجِدْهَا..
فَــتُـــقَــدِّمَــهَــا لَـــه..
و تَعْلَمُ أنّهَا سَتُـقَرِّبُـك عِنْدَ مَنْ أهْدَيتَهَا لَـه..



و لَــــكِـــنْ !

هَلْ فَكَرتَ فِي هَدِيّةٍ تُقَدّمُها لِمَلِكِ المُلُوك - سُبْحَانَه - ؟
تُسَائِلُ نَفْسَك ؟
كَيفَ أُهدِي شَيئاً لِمَلكِ المُلُوك
و خَزَائِنُهُ وسِعَت السّمَواتِ والأرضِ ووسِعَت كُلّ شَيء ؟

وأيُّ شَيءٍ لَيسَ فِي خَزائِنِ المَلك ؟



وَ لـــكِــــنْ !
لَو بَحَثْتَ لَوَجَدتَ شَيئاً يُقرِّبُكَ عِندَهُ كَثِيراً ..وكَثيراً جِداً !
إنّـــهُ ..

*~ { الافْـتِــــقَــــار } ~*

البَابُ الذّي يَغْفلُ عَنهُ الكَثِيرُ ولايَعْرِفُهُ الأكْثَر ..
فَكُلّمَا كُنتَ أفْقَرُ إليه .. كُلّمَا كُنتَ أقْرَبُ إليه ..
وكُلّمَا كُنتَ أفْقَرُ إليه .. كُلّمَا ارْتَفَعَتْ مَكانَتَكَ عِندَه ..
وكُلّمَا كُنتَ أفْقَرُ إليه .. كُلّمَا كُنتَ أكْملُ عُبُودِيّةً له ..
[ يَا أَيُّهَا النَّاسُ أنْتُمْ الفُقَرَاءُ إلى اللهِ واللهُ هُوَ الغَنِّيُّ الحَمَيد ] فاطر 15.





فــ نحنُ فقراء في كُلِّ شَيء ..
= فُقراءٌ فِي وُجُودِنَا .. فَهوَ الذّي أوجَدَنَا مِنَ العَدَم ..
[ هَلْ أتَى عَلى الإنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيئَاً مَذْكُورَاً ]
الإنْسَان 1

= فُقَراءٌ فِي قُوّتِنَا .. فَهو الذّي قَوّانَا بَعدَ ضَعفٍ ..

[ اللهُ الذّي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً
ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفَاً وَشَيْبَةً
يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَهُوَ العَلِيمُ القَدِيرُ ]
الرُّوم 54
= فُقَراءٌ فِي عِلْمِنَا .. فَهُوَ الذّي عَلّمَنَا بَعدَ جَهل ..
[ عَلّمَ الإنْسَانَ مَالَمْ يَعْلَم ]
العلق 5

وبِدُونِهِ .. نَحْنُ لاشَيء !
وبِدُونِ فَضْلِهِ و إنْعَامِهِ و كَرَمِهِ ... نَحنُ لا شَيء !
فَلَهُ الحَمدُ والشّكرُ أنْ أوجَدَنَا وقَوّانَا وعَلّمَنَا ..


احلام فلسطين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-01-13, 08:25 PM   #2
احلام فلسطين
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 23-01-2012
المشاركات: 52
احلام فلسطين is on a distinguished road
افتراضي



لَوْ تَأمّلتَ هَذا أيُّها العَبدُ ..
لَو وَقَفْتَ وَقْفَةَ صِدْقٍ مَعَ نَفْسِك ..
أنْتَ الفَقِيرُ الضَّعِيفُ الجَاهِلُ ..
و قَدْ كُنتَ قَبلَ ذَلكَ عَدَمَــاً !
.. أين كُنت قبل ولادتك بسنة ؟
لا شيء ! عدم !
فلم تُخلق لولا خَلقِ الله لك ..





هَذِهِ صِفَتُك .. شِئتَ أمْ أبَيت..
[ يَا أيُّهَا النَّاسُ أنْتُمْ الفُقَرَاءُ إلى اللهِ واللهُ هُوَ الغَنّيُّ الحَمِيدُ ]
فاطر 15

و( حَقِيقَةُ الفَقْرِ :
أنْ لا تَكُونَ لِنَفْسِكَ ولايَكُونُ لكَ مِنهَا شَيء ,
بِحَيثُ تَكونُ كُلّكَ لله )
ابنُ القَيّم.





و( الفَقْرُ الحَقِيقِي: دَوامُ الافْتِقَارِ إلى اللهِ فِي كُلِّ حَال ,
وأنْ يَشْهَدَ العَبدُ فِي كُلّ ذَرّةٍ مِنْ ذَرّاتِهِ الظّاهِرَةُ والبَاطِنَةُ
فَاقَةً تَامَةً إلى اللهِ تَعَالى , مِنْ كُلّ وَجْه )
ابنُ القَيّم .

والافْتِقَارُ حَادٍ يَحْدُو العَبدَ إلى مُلازَمَةِ التّقْوَى ومُدَاوَمَةِالطّاعَة . :
وكُلّمَا اسْتَشْعَرتَ صِفَاتَكَ فِي دَاخِلكَ ..
سَتَعْرِفُ عَظَمَةِ مَنْ يُكْمِلُ فَقْرَك .. وهُوَ رَبُّكَ سُبْحَانَه وتَعَالى ..

وسَتَعْلَمُ أنّكَ ضَعِيفٌ مُحْتَاجٌ إلى القَوِيّ .. لِــيُــقَــوّيــك ..
وأنّكَ جَاهِلٌ مُحْتاجٌ إلى العَلِيمِ .. لِيُعَـلّمِك ..
وأنّكَ فَقِيرٌ مُحْتاجٌ إلى الغَنِيّ .. لِيُغْنِيَكَ و يَسُدُّ فَقْرَك ..

فَهُوَ الغَنِيُّ العَلِيمُ القَوِيُّ سُبْحَانَه .
.[ وَاللهُ هُوَ الغَنِيّ الحَمِيدُ ]
فاطِر 15

والحَمِيدُ : المُسْتَحِقُ لِلحَمْدِ والثّنَاءِ لِكَمَالِ صِفَاتِهِ
فَلَيسَ فِيهَا نَقْصٌ مِنْ جِهَةِ مِنَ الوُجُوه.
وهُوَ الغَنِيّ عَنّا وعَنْ عِبَادَتِنَا وطَاعَتِنَا لَهُ
ونَحْنُ المُحْتَاجُونَ إليهَا لِنُنْقِذَ أنْفُسَنَا مِنَ النَّار .

فَهَلْ عَرَفْتَ رَبّك ؟
وهَلْ عَرَفْتَ مَعَانِي أسْمَاءِ اللهِ وصِفَاتِه ؟
( أعْلَمُ النَّاسِ باللهِ أخْوَفُهُم مِنْه )
الفُضَيلُ بنُ عِيَاض.
يتبع.....





فَاللهُ عَظِيمٌ سُبْحَانَه..
[ وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّايُشْرِكُونَ ]
الزمر67

قَالَ ابْنُ عَبّاسٍ رَضِيَ اللهُ تَعَالى عَنْهُمَا :
( مَا السّمَواتُ السّبْعُ والأرْضُونَ السّبْعُ ومَا فِيهِنّ
ومَا بَيْنَهُنّ فِي يَدِ الرّحْمَنِ إلا كَخَرْدَلَةٍ فِي يَدِ أحَدَكُم ).





ولَو تَفَكّرَ العَبْدُ فِي نَفْسِهِ وتَأمّلَ فِي هَذَا الكَونِ يَرَى عَجَبا ً!
فَلَو أنّهُ صَعَدَ بِطَائِرَةٍ فَوقَ بَيتِهِ لَرَأى بَيتَهُ صَغِيراً .. صَغِيراً !
ولو صَعَدَ أكثرُ لاخْتَفَى بَيتُهُ ..
ولأصَبَحَ شَارِعُهُ صَغِيرَاً .. صَغِيراً !
ولو صَعَدَ أكْثرُ لاخْتَفَتْ الشّوَارِعُ كُلّهَا ..
وعِنْدَهَا .. يَرْسُمُ مَدِينَتَهُ بِمَا فِيهَا ..
نُقْطَةً عَلى خَرِيطَة !

ولو صَعَدَ أكْثرُ لاخْتَفَت المُدُنُ
وأصْبَحَت دَولَتُهُ رُقْعَةً صَغِيرَةً فِي الكُرَةِ الأرْضِية ..
ولو صَعَدَ أكْثرُ لاخْتَفَت الدّولُ وأصْبَحَت الأرضُ ..
كُرةً صَغِيرة !

ثُمّ تُصْبِحُ نُقْطَةً .. ثُمّ تَخْتَفِي وبَعْدَهَا تَخْتَفِي شَمْسُنَا
وتُصْبحُ هَبَاءَةً فِي سَمَاءٍ مُتَرَامِيَةَ الأطْرَاف !

فِيهَا أعدادٌ لايُحْصِيهَا إلا اللهُ مِنْ نُجُومٍ وكَواكِبٌ
تَسْبَحُ فِي هَذَا الكَون






وهَذِهِ كُلُّها أيْن ؟ فَقَط فِي السّمَاءِ الدُّنْيَا !
ونَحنُ نَعْلَمُ أنّ مَابَينَ السّمَاءِ الدُّنيَا والتّي تَلِيهَا مَسِيرَةُ خُمْسُمائَةِ عَام ..
ومَابينَ كُلّ سَماءٍ والتّي تَلِيهَا مَسيرةُ خُمْسمَائَةِ عَام ..
والعَرْشُ فَوقَ السّماءِ السّابِعَة ..
وماالسّمواتُ السّبعُ والأرضَينَ السّبعُ فِي الكُرْسِيّ
إلا كَحَلَقَةٍ فِي فَلاة ..
وكَذَلك الكُرْسِيّ فِي العَرْش !

واللهُ أعْظَمُ وأكبر مِنَ العَرشِ..
مُسْتَوٍّ عَلى عَرْشِهِ اسْتِوَاءً يَلِيقُ بِجَلَالِهِ وعَظِيمِ سُلْطَانِهِ ..
لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيءٌ .. غَنِيٌّ عَنِ العَرْشِ ..
ولا يسَعُهُ عرشهُ سُبحانَه
والعَرْشُ مُحْتَاجٌ لهُ .. وكُلُّ مَافِي الكَونِ مُحْتَاجُونَ لَه ..
وهو قيومٌ السموات والأرض ..
قائمٌ على كلّ نفسٍ بما كسَبَت
فَأينَ أنْتَ الآنَ مِنْ هَذَا كُلِّه..


أيـُّــهَــا الــعَــبْــد ؟
لاااااااا شَــــــــــــيء !!




فَكَيفَ تَتَكَبّرَ عَلى الخَالِقِ العَظِيم ؟

وأنْتَ تَعْلَمُ أنّكَ لاتُسَاوِي شَيئَاً ..
وأنّ اللهَ قَادِرٌ عَلَيك .. ومَعَ ذَلكَ تَتَجَرّأُ عَلَى مَعْصِيَته ؟!
ودَائِمَاً تَعْتَمِدُ عَلى أنّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ وتَنْسَى أنّهُ شَدِيدُ العِقَاب !
تَسْتَشْعِرُ أنّكَ غَنِيٌّ بِمَا مَعَك ..
وتَنْسَى أنّ اللهَ هُوَ مَنْ أغْنَاك !
وهُوَ الذّي أعْطَاك .. وهُوَ الذّي مَــلّـكَــك !
ولو شاءَ لأخذَ منك ذلك كلّه في لحظةٍ واحدةٍ !






احلام فلسطين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-01-13, 08:25 PM   #3
احلام فلسطين
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 23-01-2012
المشاركات: 52
احلام فلسطين is on a distinguished road
افتراضي

تَقُولُ كَلِماتٍ تَدُلُّ عَلى فَقْرِكَ ثُمّ تُنَاقِضُهَا بِفِعْلِك !
= ألسْتَ تَقُولُ حِينَ تَخْرُجُ مِنْ بَيتِكَ :

( بسْمِ اللهِ تَوَكَلّتُ عَلى اللهِ ولا حَولَ ولا قُوّةَ إلا بِالله ) ؟


و( لاحَولَ ولاقُوّةَ إلا باِلله ) :
تَعْنِي أنّنِي يَاربُّ لا حَولَ ولا قُوةَ لِي وأنِّي أتَبَرَأُ مِنْ حَولِي وقُوّتِي

ولَسْتُ أقْدِرُ عَلى فِعْلِ شَيءٍ إلا إذَا أنْتَ مَنَنْتَ عَليّ
فَأعْطَيتَنِي حَوْلاً وقُوّةً مِنْ عِنْدِك ..
فلا أُصلّي ولا أقرأ كتابكَ ،
ولا أذكُرك إلا لو أقدرتنِي على فِعلِ ذلك
فالفضلُ والمنّة لك وحدَك
= ألسْتَ تَقُولُ فِي أذْكَارِ الصّبَاحِ والمَسَاءِ :

( أصْلِحْ لِي شَأنِي كُلّهُ ولاتَكِلْنِي إلى نَفْسِي طَرْفَةَ عَين )

طَرْفَةَ عَينٍ ولَيْسَ دَقِيقَةً ولا سَاعَةً !
فأنَا لا أسْتَطِيعُ أنْ أُجْرِيَ نَفَسِي ..
ولا أُحَرِّكَ نَبَضَاتِ قَلْبِي ..
ولا أُجْرِيَ الدّمَ فِي عُرُوقِي ..
ولا .. ولا .. .. طَرْفَةَ عَين !




ثُمّ بَعْدَ هَذَا تَمْضِي فِي دَرْبِك
وتُحِسُّ أنَّكَ قَادِرٌ عَلى فِعْلِ كَذَا ..
وتَسْتَطِيعُ فِعْلَ كَذَا ..
فَتَفْعلُ مَاتَشَاء .. ويَشْتَدُّ فِي نَفْسِكَ إحْسَاسٌ بِقُدْرَتِك ..
وتَنْسَى أنّ اللهَ هُوَ الذّي أعَطَاكَ القُدْرَة ..
فَتَنْسَى فَقْرَكَ .. وتَنْسَى ضَعْفَكَ .. وعَجْزَكَ .. وجَهْلَك ..
وتَنْسَى غِنَى اللهِ وقُوّتِهِ وقُدْرَتِهِ وعِلْمُهُ ..





فَــــ وَيـْـحَـــكَ أيُّـــهَـا الــعَــبْـــد !
:
كَمْ يَحْلُمُ عَلَيكَ وأنْتَ لاتَدْرِي ؟!
:
كَمْ يَرْحَمُكَ وأنْتَ لاتُقِرُّ بِذلِك ؟!
:
كَمْ يُعْطِيكَ ويَتَفَضّلُ عَلَيكَ
وأنْتَ تَرْجِعُ بِالمِنّةِ إلى غَيرِه ؟!
:
فَتَشْكُرُ غَيرَهُ وتَنْسَاه !
وتلجأ لغيرهِ وتتركه !
وتتعلّقُ بغيره وتبتعد عنه !





فَـــ يـَـــــــــــااااا عَـــــبْـــــد !
لِتَعْلَمَ أنّ عُبُودِيّتُكَ شَرَفٌ لَك ..
وفَقْرَكَ إليه .. رِفْعَةً لك ..
أنْتَ الفَقِيرُ المُحْتَاجُ وهُوَ الغَنِيّ ..


:
فَـ يَــافَــقِـيــر !
أقْبَلْ إلى الغَنِيُّ سُبْحَانَه ..
ألْقِ بِنَفْسِكَ عَلى أعْتَابِه ..
تَذَلّلْ بَينَ يَدَيه لَعَلّهُ أنْ يَرْحَمَك .. *
انْكَسِرْ وتَضَرّعْ لَعَلّهُ يَقْبَلك .. *





فَـــ وَاللهِ
لَيْسَ لكَ إلا الله ..
لَنْ يَرَحَمَكَ غَيرُه
ولَنْ يَغْفِرَ لَكَ سِوَاه
:
فَــ يـارَبَّــاهُ .. رَحْمَـتَـك..
لاتَكِلْنَا إلى أنْفُسِنَا طَرْفَةَ عَين ..
وأصْلِحْ لَنَا شَأنَنَا كُلّه ..
لا إلهَ إلا أنْت *
وَصلّى اللهُ عَلى مُحَمّدٍ وعَلى آلهِ وصَحْبِهِ وسَلّم.
منقول
احلام فلسطين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-01-13, 08:29 PM   #4
ناهد عبدالسلام احمد
جُهدٌ لا يُنسى
افتراضي

جزاك الله خير وبارك الله فيك رائعه جعلها الله فى ميزان حسناتك



توقيع ناهد عبدالسلام احمد
ناهد عبدالسلام احمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
محمد عبد الملك الزغبي ودرس / المجوس قادمون لتدمير الدين والبلدة غريبة في دنياي مكتبة طالبة العلم الصوتية 0 05-12-13 07:56 AM
البر والعقوق للشيخ محمد بن عبد الملك الزغبى غريبة في دنياي مكتبة طالبة العلم الصوتية 0 24-08-13 03:58 AM
بشرى المصحف النبوي الشريف للنشر الحاسوبي من مجمع الملك فهد.. المزدانة بدينها مكتبة طالبة العلم المقروءة 5 15-07-07 10:45 PM


الساعة الآن 08:43 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .