[كريمة مجدي عبدالله أحمد]

الاسبوع الحادي عشر@_@
العناصر التي ذكرها الشيخ في قوله تعالي

{ ۞ فَلَمَّاۤ أَحَسَّ عِیسَىٰ مِنۡهُمُ ٱلۡكُفۡرَ قَالَ مَنۡ أَنصَارِیۤ إِلَى ٱللَّهِۖ قَالَ ٱلۡحَوَارِیُّونَ نَحۡنُ أَنصَارُ ٱللَّهِ ءَامَنَّا بِٱللَّهِ وَٱشۡهَدۡ بِأَنَّا مُسۡلِمُونَ (٥٢)رَبَّنَاۤ ءَامَنَّا بِمَاۤ أَنزَلۡتَ وَٱتَّبَعۡنَا ٱلرَّسُولَ فَٱكۡتُبۡنَا مَعَ ٱلشَّـٰهِدِینَ (٥٣)
معني الحواريين
الشهادة النافعة

وَمَكَرُوا۟ وَمَكَرَ ٱللَّهُۖ وَٱللَّهُ خَیۡرُ ٱلۡمَـٰكِرِینَ (٥٤)
مكر الكفار بإرادة قتل نبي@_@ الله ومكر الله بهم جزاء ذلك
فرد الله كيدهم في نحورهم ..

إِذۡ قَالَ ٱللَّهُ یَـٰعِیسَىٰۤ إِنِّی مُتَوَفِّیكَ وَرَافِعُكَ إِلَیَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ وَجَاعِلُ ٱلَّذِینَ ٱتَّبَعُوكَ فَوۡقَ ٱلَّذِینَ كَفَرُوۤا۟ إِلَىٰ یَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِۖ ثُمَّ إِلَیَّ مَرۡجِعُكُمۡ فَأَحۡكُمُ بَیۡنَكُمۡ فِیمَا كُنتُمۡ فِیهِ تَخۡتَلِفُونَ (٥٥)@_@
رفع عيسي عليه السلام .
هذه الآية@_@ دليل علو الله واستوائه علي العرش .
تأييد المؤمنين ع الكفار .
مصير الخلائق كلها إلى الله.
فَأَمَّا ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ فَأُعَذِّبُهُمۡ عَذَابࣰا شَدِیدࣰا فِی ٱلدُّنۡیَا وَٱلۡـَٔاخِرَةِ وَمَا لَهُم مِّن نَّـٰصِرِینَ (٥٦)
وضح جزاء من كفر بالله ورسله فهم معذبون فالدنيا والآخرة ولا ناصر لهم .
وَأَمَّا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ فَیُوَفِّیهِمۡ أُجُورَهُمۡۗ وَٱللَّهُ لَا یُحِبُّ ٱلظَّـٰلِمِینَ (٥٧) .
وعلي النقيض وضح جزاء المؤمنين@_@ الذين يعملون الصالحات واجرهم يوفيه الله يوم القيامة.
بغض الله للظالمين .
[سُورَةُ آلِ عِمۡرَانَ: ٥٢-٥٧]