![]() |
![]() |
![]() |
|
دورات رياض الجنة (انتهت) إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا، رياض الجنة مشروع علمي في استماع أشرطة مختارة |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
نفع الله بك الأمة
|
![]()
أختي أم أسماء
ما المقصود بالاتفاق على الفوائد؟؟ |
![]() |
![]() |
#2 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
27-11-2007
المشاركات: 242
![]() |
![]() ![]() الفوائد المطلوبة من الدرس الثامن : كيف تثمر معرفة أسماء الله وصفاته كل من : التوكل والدعاء: التوكل : التوكل هو من أعظم العبادات تعلقاً بالأسماء والصفات وذلك أن مبناه على أصلان : الأول : علم القلب وهو يقينه بعلم الله وكفايته وكمال قيامه بشأن خلقه, فهو القيوم سبحانه وتعالى الذي كفى عباده شئونهم , فبه يقومون وله يصمدون . الثانى : عمل القلب وهو سكونه إلى العظيم الفعال لما يريد وطمأنينته إليه وتفويض أمره إليه ورضاه وتسليمه بتصرفه وفعله, إذ كل شيء يمضي ويكون فبحكمه وحكمته وقدرته وعلمه , لا يمد شيء في الأرض ولا في السماء عن قدرته , فله الحكم وإليه يرجع الأمر كله . فإذا عرف العبد هذا رَكَنَ إلى الله عزوجل وفوض أمره إليه وصار واثقاً بتدبيره وتصرفه فهو عليم حكيم يضع الأمور في مواضعها ويوقعها في مواقعها, وهكذا يصير العبد مستسلم لله عزوجل, راضياً بأقداره وأحكامه. ولهذا يقول ابن القيم رحمه الله : " كل من كان بالله أعرف كان توكله عليه أقوى " إن العبد إذا علم بتفرد الرب تبارك وتعالى بالضر و النفع والعطاء والمنع والخلق والرزق والإحياء والإماتة, فإن ذلك يثمر له عبادة التوكل على الله باطناً, ويثمر له ذلك أيضاً لوازم التوكل وثمراته ظاهراً . الدعاء: من تأمل قرب الله تبارك وتعالى من عبده المؤمن وأن الله تعالى هو القريب المجيب والبر الرحيم والمحسن الكريم , فإن ذلك سيفتح له باب الرجاء, وإحسان الظن بالله, وسيدفعه إلى الاجتهاد في الدعاء والتقرب إلى الله به . بل من تأمل وتعبد بالأسماء والصفات فإنه لا يقتصر على مجرد الدعاء بل سيفيض عليه ذلك الأمر حضور القلب وجمعيته بكليتيه على الله تعالى. فيرفع يديه ملحاً على الله بالدعاء والسؤال والطلب والرجاء. وإنما كان الدعاء من أجل ثمرات العلم بالأسماء والصفات وكان هو سلاح المؤمن وميدان العارف ونجوى المحب وسلم الطالب وقرة عين المشتاق وملجأ المظلوم . إنما يلجأ إلى الدعاء من يوقن بأن الله هو الغنى , فالفقير لايطلب. و لايمكن أن يدعو إلا من يعتقد أن ربه سميع فإن الذي لايسمع لايُدعى, وهكذا أيضاً لابد من إيقانه بأن الله كريم , فإن البخيل لا يُعطى ولا يُطلب. وهكذا. ![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
نفع الله بك الأمة
|
![]()
فوائد الدرس السادس
ما هي الاقسام الممكنه في الصفات التي يوصف بها الله عز وجل؟ الصفات يمكن أن تنقسم باعتبارات مختلفة متعددة أولا: من حيث الثبوت أو النفي -صفات ثبوتية:وهي ما أثبته الله عز وجل لنفسه أو أثبته له رسوله صلى الله عليه وسلم – مثل العزة , العلم , الحكمة , القدرة -صفات سلبية: وهي ما نفاه الله عز وجل عن نفسه أو نفاه عنه رسوله صلى الله عليه وسلم مثل : السنة و النوم و هذا يقتضي ثبوت كمال ضده ثانيا: من حيث التعلق بذات الله وأفعاله: -صفات ذاتية :وهي التي لم يزل ولا يزال متصفاً بها مثل العلم و القدرة و الحياة -صفات فعلية (الصفات الاختيارية)وهذه تتعلق بمشيئته إن شاء فعلها وان شاء لم يفعلها كالمجيء و النزول و الغضب و الفرح ثالثا: من حيث ثبوت الصفات والأدلة التي ثبتت بها : -الصفات الخبرية وهذه التي تكون متوقفة على الخبر و الوحي لا مدخل للعقل في إثباتها -الصفات السمعيه العقليه بمعنى أن العقل يدركها |
![]() |
![]() |
#4 |
نفع الله بك الأمة
|
![]()
فوائد الدرس السابع
من أعظم وسائل زيادة الايمان معرفة أسماء الله الحسنى . كيف يكون ذلك ؟ من عقيدة اهل السنه أن الإيمان يزيد وينقص يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية يزيد بالعلم والعمل فكلما علم العبد عن الله وآياته شيء ازداد إيمانا وكذلك أيضا إذا استجاب العبد لما أمره الله به ازداد ايمانا وينقص الايمان بنقص العلم والعمل فمن آمن بالأسماء الحسنى وفهم معناها وعمِل بمقتضاها ازداد ايمانه زيادة عظيمةً و لابد وذلك أن معرفة الاسماء والصفات أعظم روافد الإيمان وأجلّ الموصلات لحلاوته |
![]() |
![]() |
#5 |
|طالبة في المستوى الثاني 3|
|
![]()
الفوائد المطلوبه:
كيف تثمر معرفة اسماء الله وصفاته كل من : الدعاء:من تأمل شيئا من أسماء الله وصفاته فلا بدأن تقوده الى التضرع الى الله بالدعاء والابتهال له بالرجاء وتأمل قربه سيدفعه الى الاجتهاد في الدعاء والتقربالى الله به ومن تعبد بأسمائه وصفاته فلا يقتصر الامر على مجرد الدعاء بل سيفيض عليه ذلك بحضور القلب وجمعيته بكليتيه على الله تعالى فيرفع يديه ملحا بالدعاء والسؤال والطلب والرجاء التوكل:وهو من أعظم العبادت تعلقا بالاسماء والصفات لان مبناه على أصلان الاول علم القلب :وهو يقينه بعلم الله وكفايته وكمال قيامه بشأن خلقه الثاني عمل القلب:وهو سكونه الى العظيم الفعال لما يريدوطمأنينته اليه وتفويض امره اليه ورضاه وتسليمه بتصرفه وفعله فإذا عرف العبد هذا ركن الى الله وفوض أمره اليه وصار واثقا بتدبيره وتصرفه |
![]() |
![]() |
#6 |
نفع الله بك الأمة
|
![]()
فوائد الدرس الثامن
التوكل والدعاء التوكل فيعتمد القلب على ربه جل جلاله ويفوض أمره إليه,,ومبناه على أمرين: الأول : علم القلب.. وهو يقينه بعلم الله وكفايته وكمال قيامه بشأن خلقه.. فهو القيوم سبحانه وتعالى الذي كفى عباده شئونهم , فبه يقومون وله يصمدون الثاني : عمل القلب.. وهو سكونه إلى العظيم الفعال لما يريد وطمأنينته إليه وتفويض أمره إليه ورضاه وتسليمه بتصرفه وفعله, إذ كل شيء يمضي ويكون فبحكمه وحكمته وقدرته وعلمه , لا يمد شيء في الأرض ولا في السماء عن قدرته , فله الحكم وإليه يرجع الأمر كله ,, فإذا عرف العبد هذا رَكَنَ إلى الله عزوجل وفوض أمره إليه وصار واثقاً بتدبيره وتصرفه فهو عليم حكيم يضع الأمور في مواضعها ويوقعها في مواقعها,, وهكذا يصير العبد مستسلم لله عزوجل.. راضياً بأقداره وأحكامه.. إلى غير ذلك من المعاني . الدعاء - من تأمل قربه تبارك وتعالى من عبده المؤمن وأن الله تعالى هوا لقريب المجيب والبر الرحيم والمحسن الكريم , فإن ذلك سيفتح له باب الرجاء.. وإحسان الظن بالله.. وسيدفعه إلى الاجتهاد في الدعاء - بل من تأمل وتعبد بالأسماء والصفات فإنه لا يقتصر على مجرد الدعاء بل سيفيض عليه ذلك الأمر حضور القلب وجمعيته بكليتيه على الله تعالى.. فيرفع يديه ملحاً على الله بالدعاء والسؤال والطلب والرجاء.. |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
There are no names to display. |
|
|