العودة   ملتقى طالبات العلم > ๑¤๑ أرشيف الدروات العلمية ๑¤๑ > دورات بين دفتي كتاب (انتهت)

الملاحظات


دورات بين دفتي كتاب (انتهت) بَيْنَ دِفَّتَي كِتَابٍ مشروع علمي في قراءة كتاب مختار

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-11-08, 09:02 AM   #1
ام احمد وليد
~مستجدة~
 
تاريخ التسجيل: 25-07-2008
المشاركات: 26
ام احمد وليد is on a distinguished road
افتراضي

اخواتي انا معكن ان شاء الله في مجموعة الشكر
ارجو ان تتقبلوني ولا يضيق صدركن بي

لي عودة لكتابة الفوائد



توقيع ام احمد وليد
[COLOR="Magenta"][SIZE="4"][U][I][B]و0ر0د[/B][/I][/U][/SIZE][/COLOR]
ام احمد وليد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-11-08, 06:43 PM   #2
أم رحمة
نفع الله بك الأمة
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام احمد وليد مشاهدة المشاركة
اخواتي انا معكن ان شاء الله في مجموعة الشكر
ارجو ان تتقبلوني ولا يضيق صدركن بي

لي عودة لكتابة الفوائد

أهلا و مرحبا بك معنا أم وليد

ننظرك بكل الشوق



توقيع أم رحمة
قال يحي بن معاذ: "ليكن حظ المؤمن منك ثلاثة : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه"
الزهد والرقائق (ص114)
أم رحمة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-11-08, 07:27 PM   #3
أفنان
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 31-10-2007
المشاركات: 89
أفنان is on a distinguished road
افتراضي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حي الله جميع الاخوات وبارك الله في هذا الركب ان شاء الله
اانا اود الانظمام اليكن في مدارسة الكتاب ونكون من الفارات الى الله عز وجل
وياريت تقبللني معكن واعرف هل أبدأ معكن من الاول وأضع الفوائد لاني رأيت انكن في الدرس الثاني ياريت تخبررني اين وصلتن وهل المدارسة تكون في قاعة من القاعات او تكون هنا ؟
اسفة اكثرت الاسئلة لكن معلش بوركتن غالياتي
أفنان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-11-08, 09:12 PM   #4
الأمل المشرق
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 05-07-2007
المشاركات: 34
الأمل المشرق is on a distinguished road
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بعض الفوائد المستخرجة من المقرر الأول :


- قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم : (( التائب من الذنب كمن لا ذنب له )) . حسن ، رواه ابن ماجه . انظر (( صحيح الجامع )) .
جاء في (( مختصر منهاج القاصدين )) : ( فأما من ارتكب كبـيرة ، أو أهمل أركان الإسلام ، فإنه إن تاب توبة نصوحًا قبل قرب الأجل ، التحق بمن لم يرتكب ؛ لأن التائب من الذنب كمن لا ذنب له ، والثوب المغسول كالذي لم يتسخ أصلاً )


- قيل : إن المذنب محتاج إلى ثلاثة أشياء : أن يعفو اللَّه عنه بـينه وبـينه ، وأن يستره عن عباده ، فلا يفضحه به بـينهم ، وأن يعصمه فلا يوقعه في نظيره ) .

- عن أنس رضي اللَّه عنه قال : بلغني أن إبليس حين نزلت هذه الآية : (وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ) بكى .

- ثبت في (( صحيح مسلم )) عن أنس بن مالك قال : قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم : (( للَّه تعالى أشد فرحًا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كانت راحلته بأرض فلاة، فانفلتت منه وعليها طعامه وشرابه ، فأيس منها ، فأتى شجرة فاضطجع في ظلها ، وقد أيس من راحلته ، فبـينما هو كذلك إذ هو بها قائمة عنده ، فأخذ بخطامها، ثم قال من شدة الفرح : اللهم أنت عبدي وأنا ربك ، أخطأ من شدة الفرح )) .

- قال ابن رجب رحمه اللَّه تعالى : وأما الاستغفار من الذنوب ، فهو طلب المغفرة ، والعبد أحوج شيء إليه ؛ لأنه يخطئ بالليل والنهار ، وقد تكرر في القرآن ذكر التوبة والاستغفار ، والأمر بهما ، والحث عليهما ، وخرَّج الترمذي وابن ماجه من حديث أنس عن النبـي صلى الله عليه وسلم ، قال : (( كل بني آدم خطاء ، وخير الخطائين التوابون ))

- قال الفضيل بن عياض رحمه اللَّه : ما من ليلة اختلط ظلامها ، وأرخى الليل سربال سترها ، إلا نادى الجليل جل جلاله : من أعظم مني جودًا ، والخلائق لي عاصون ، وأنا لهم مراقب ، أكلؤهم في مضاجعهم كأنهم لم يعصوني ، وأتولى حفظهم كأنهم لم يذنبوا فيما بـيني وبـينهم ، أجود بالفضل على العاصي ، وأتفضل على المسيئ ، من ذا الذي دعاني فلم ألبه ؟ أم من ذا الذي سألني فلم أعطه ؟ أم من الذي أناخ بـبابـي فنحيته ؟ أنا الفضل ، ومني الفضل ، أنا الجواد ، ومني الجود ، أنا الكريم ، ومني الكرم ، ومن كرمي أن أغفر للعاصين بعد المعاصي ، ومن كرمي أن أعطي العبد ما سألني ، وأعطيه ما لم يسألني ، ومن كرمي أن أعطي التائب كأنه لم يعصني ، فأين عني يهرب الخلائق ؟ وأين عن بابـي يتنحى العاصون ؟ خرجه أبو نعيم .

- أن عمر الإنسان مدة حياته ، ولا حياة له إلا بإقباله على ربه ، والتنعم بحبه وذكره ، وإيثار مرضاته .

- قال الحسن البصري : هانوا عليه فعصوه ، ولو عزُّوا عليه لعصمهم

- قال بعض السلف في قوله تعالى: (كَلاَّ بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ )[ المطففين : 14]، قال : هو الذنب بعد الذنب .

- البعد من اللَّه مراتب ، بعضها أشد من بعض ، فالغفلة تبعد العبد عن اللَّه ، وبعد المعصية أعظم من بعد الغفلة ، وبعد البدعة أعظم من بعد المعصية ، وبعد النفاق والشرك أعظم من ذلك كله .

- قال عبد اللَّه بن عباس : (( إن للحسنة ضياء في الوجه ، ونورًا في القلب ، وسعة في الرزق ، وقوة في البدن ، ومحبة في قلوب الخلق ، وإن للسيئة سوادًا في الوجه ، وظلمة في القبر والقلب ، ووهنًا في البدن ، ونقصًا في الرزق ، وبغضةً في قلوب الخلق )) .
الأمل المشرق غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
[بحث] فوائد من فقه الصيام لبنى أحمد فقه الصيام 12 11-12-13 02:23 AM
الدليل إلى المتون العلمية أمةالله المتون العلمية 58 17-01-08 10:11 PM


الساعة الآن 05:50 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .