|
05-02-14, 01:18 PM | #1 |
|علم وعمل، صبر ودعوة|
|طالبة في المستوى الثاني1 بمعهد لعلوم الشرعية| |
حيّاكم الله شيخنا
عندي سؤالان لو سمحتم : 1- ذكرتم في درس منصوبات الأسماء أن عددها بالتفصيل ثمانية عشر، لكنّي وجدت سبعة عشر فقط ؟ 2- في تعريف المصنف للمفعول به ذكرتم أن هناك نسختين واحدة بلفظ " ....يقع به الفعل " وهي موافقة للنسخة التي أرسلتموها لنا ، والأخرى بـ " ....يقع عليه الفعل " ، وقلتم أن هذا الخلاف مردّه لإشكال ، فماهو هذا الإشكال شيخنا بارك الله فيكم ؟ وأيّ النسختين أصحّ ؟ وجزاكم الله خيرًا ونفع بكم |
12-02-14, 12:39 PM | #2 |
|طالبة في المستوى الثاني 2|
دورة ورش (3) |
شيخنا الفاضل عندي استفسارين : الأول بخصوص إعراب المفعول المطلق هل نعربه فقط مفعولا مطلقا منصوبا وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره أم لابد من تبيين قسمه ( لفظي أ معنوي) و نوعه ( مؤكد لعامله أو مبين لنوع الفعل أو لعدده) و الاستفسار الثاني بخصوص تسمية ظرف الزمان: فقد قرأت في التفريغ الكتابي هذه العبارة: وقوله -رحمه الله-: ( ظَرْفُ الزَّمَانِ وَالمَكَانِ ) ظرف الزمان: يبيِّن الزمن الذي حصل فيه الفعل ووردت فيها كلمة الزمان تارة بالألف وتارة من دونه فماهي الكتابة الصحيحة خاصة أنه منتشر عندنا كتابتها بدون ألف في جمل مثل: استعمال الزمن - زمن الفتن بارك الله في جهودكم و جزاكم الله خيرا بارك فيك. من باب المدارسة والمذاكرة. قولي: (عندي استفساران)، لأن لكمة (استفساران) مبتدأ مؤخّر. أولا: لا يلزم أن تبيّني نوعَ المفعول المطلق باطراد، ولكن يحسن أحيانا بيانه بحسب الحال والمقام. ثانيا: (الزمن) مقصور من (الزمان)، وكلاهما بمعنى واحد، فيُقال: (زمان) و(زمَن)، والله أعلم. التعديل الأخير تم بواسطة حمد بن صالح المري ; 17-02-14 الساعة 10:20 AM |
17-02-14, 09:51 AM | #3 | |
حفظه الله تعالى
تاريخ التسجيل:
24-10-2013
المشاركات: 24
|
اقتباس:
جواب السؤال الأول: عددها بالتفصيل ثمانية عشر: 1-المفعول به. 2-والمصدر. 3- وظرف الزمان. 4- وظرف المكان. 5- والحال. 6- والتمييز. 7- والمستثنى. 8- واسم لا. 9- والمنادى. 10- والمفعول من أجله. 11- والمفعول معه. 12- وخبر كان وأخواتها. 13- واسم إنّ وأخواتها. 14- والتابع للمنصوبِ. 15- والنعتُ. 16- والعطفُ. 17- والتوكيدُ. 18- والبدَل. ثانيا: الإشكال الواقع في قوله: (يقع به)؛ فالفعلُ (وقع) له معنى بحسبِ الحرف الذي يُعدّى به، فمثلا: (وقع من كذا) بمعنى السقوط، (وقع عن كذا) بمعنى النزول...وهكذا. فقوله: (وقع به) ظاهرُه أن الفعل يقع بسببه! وهذا ليس مراداً قطعاً، فسلك الشراحُ مسالكَ عدّة في تخريج كلامه، والكلام عليه يطول. |
|
17-02-14, 11:27 AM | #4 | |
|علم وعمل، صبر ودعوة|
|طالبة في المستوى الثاني1 بمعهد لعلوم الشرعية| |
اقتباس:
لكن أليس التابع للمنصوب هي ( النعت - التوكيد- العطف - البدل) ؟ كما قال ابن مالك -رحمه الله- : يتبع في الإعراب الأسماء الأُوَل ****نعت وتوكيد وعطف وبدل فيكون بهذا كأنه إعادة ؟ جـــــــــــزاكم الله خيرًا وبارك فيكم |
|
17-02-14, 11:34 AM | #5 | |
حفظه الله تعالى
تاريخ التسجيل:
24-10-2013
المشاركات: 24
|
اقتباس:
وإن كان السؤال لابن آجروم رحمه الله؛ فقط ناقشه العلماء في عبارته، وذكرنا بعضَ كلامهم في الشرح، فارجعي إليه، وفقك الله تعالى. |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|