عرض مشاركة واحدة
قديم 21-03-07, 06:08 PM   #3
أم أســامة
~ كن لله كما يُريد ~
افتراضي

قال الذهبي عن عمر بن ميمون : ( وكان يقول : لو علمت أنه بقي على حرف من السنة باليمن لأتيتها ، فقلت – أي الذهبي – هذه الدعوى تدل على سعة علمه) ص89

قال شيخ الإسلام : ماخلا جسد من حسد لكن الكريم يخفيه واللئيم يبديه. ص96

قال الأحنف بن قيس العتاب خير من الحقد . ص97

قال العباس لولده عبدالله : يا بني رأيت عمر يقربك ويدنيك فا حفظ عني ثلاثاً : لا تفشِ له سراً ، ولا تكثر الضحك، ولا تغتابن عنده أحداً . ص104

قال يونس الصدفي : اختلفت أنا والشافعي في مسألة ، ثم افترقنا فتلاقينا بعد ذلك فأخذ الشافعي بيدي وقال : يا فلان أيمنعنا إن اختلفنا في مسألة أن نكون إخواناً ، فما رأيت أعقل منه . ص105

قال وكيع بن الجراح : كان الأعمش قريباً من خمسين سنة لم تفته التكبيرة الأولى. ص123

قال إبراهيم بن يزيد : إذا رأيت الرجل يتهاون في التكبيرة الأولى فاغسل يدك منه. ص125

قال ابن عمر لرجل : أدّب ابنك فإنك مسؤول عن ولدك ما علمته وهو مسؤول عن برك وطاعته لك. ص133

قال الماوردي : ( قال بعض الحكماء : بادروا بتأديب الأطفال قبل تراكم الأشغال وتفرق البال). ص134

قال سعيد بن العاص : إذا علمت ولدي القرآن وحججته وزوجته فقد قضيت حقه ، وبقي حقي عليه. ص136

قال سليمان التيمي : إن العين إذا عودتها النوم اعتادت ، وإذا عودتها السهر اعتادت. ص149

قال زيد بن أسلم : دُخِل على أبي دجانة وهو مريض وكان وجهه يتهلل ، فقيل له: ما لوجهك يتهلل؟؟ فقال ما من عمل أوثق عندي من اثنين كنت لا أتكلم فيما لا يعنيني ، أما الأخرى فكان قلبي للمسلمين سليماً. ص159

قال عوف بن النعمان : في الجاهلية الجهلاء،أن يموت الرجل عطشاً خير له أن يكون مخلافاً للوعد. ص169

قال الشافعي : والله لو علمت أن الماء البارد يثلم من مروءتي شيئاً ما شربت إلا حاراً. ص166

قال ابن القيم : التواضع انكسار القلب لله ، وخفض جناح الذل والرحمة للخلق حتى لا يرى له على أحد فضلاً، ولا يرى له عند أحد حقاً والحق له. ص166

قال قتادة : كان هرم بن حيان يقول : ما أقبل عبد على الله بقلبه ، إلا أقبل الله بقلوب المؤمنين إليه حتى يرزقه ودهم. ص168

قال الشافعي في وصيته ليونس بن عبد الأعلى : يا يونس الانقباض عن الناس مكسبة للعداوة ، والانبساط إليهم مجلبة لقرناء السوء فكن بين المنقبض والمنبسط. ص169

قال الذهبي : من الأمور التي يشغف بها المحدِّث تحصيل النسخة المليحة. ص178

قال الضحاك : ما تعلم أحد القرآن ونسيه إلا بذنب. ص200

قال بشر بن الحارث : إذا أردت أن تلقن العلم فلا تعصِ. ص200

كان ابن جماعة إذا سُئل عما لا يعلمه قال : لا أعلمه ، أو : لا أدري، فمن العلم أن تقول : لا أعلم ، وعن بعضهم : نصف العلم لا ادري . ص205

وعن ابن عباس : ( إذا أخطأ العلم لا أدري أصيبت مقاتله، وقيل : ينبغي للعالم أن يورث أصحابه " لا ادري" لكثرة ما يقولها ).ص205

قال ابن عمر : العلم ثلاثة ، كتاب ناطق وسنة ماضية ولا أدري. ص207

قال سفيان : من فتنة الرجل إذا كان فقيهاً أن يكون الكلام أحب إليه من السكوت. ص208

قال ابن مسعود : ينبغي لحامل القرآن أن يُعرف بليله إذا الناس نائمون وبنهاره إذا الناس مفطرون ، وبورَعِهِ إذا الناس يخلطون وبتواضعه إذا الناس يختالون ، وبحزنه إذا الناس يفرحون ، وببكائه إذا الناس يضحكون ، وبصمته إذا الناس يخوضون.ص222

قال رجل للحسن البصري : أعجزنا قيام الليل : فقال : قيدتكم خطاياكم .225


كان حيوة بن شريح يقعد في حلقته يعلم الناس ، فتقول له أمه : قم ياحيوة ألقِ الشعير للدجاج ، فيقوم ويترك التعليم. ص234


قال الذهبي في ترجمة ( عبد الرحمن بن عبد اللطيف البغدادي) وكنت أتحسر على الرحلة إليه وما أتجسر ، خوفاً من الوالد فإنه كان يمنعني. ص234

ورد عن عبدالله بن أحمد بن محمد بن قدامة : أنه كان لا يناظر أحداً إلا وهو يبتسم ، حتى قيل : هذا الشيخ يقتل خصمه بالتبسم. ص242

ذكر السيوطي ، في تدريب الراوي : أن أول من كتب ( صلعم ) قطعت يده لأنه سن سنة سيئة. ص249 قلت ( محمد (أي اختصار لقول : صلى الله عليه وسلم .

قال ابن جماعة : وربما يقرأ بعضهم الحديث بسنده فيدعو لجميع رجال السند فسبحان من اختص من شاء من عباده من جزيل عطائه . ( في الترحم على أهل العلم ). ص251 قلت ( محمد ) : فأجزل الله الأجر لكل من علمني ولو حرفاً .

قال الجوهري : كل حديث لا يكون عندي من مائة وجه فأنا فيه يتيم . ص255

قال ابن حرم : أبلغ في ذمك من مدحك بما ليس فيك لأنه نبه على نقصك ، وأبلغ في مدحك من ذمك بما ليس فيك لأنه نبه على فضلك. ص269

قال الغزالي : لو سكت من لا يعرف ، قل الاختلاف . ص274

قيل لعبد الله بن المبارك : لو بعثت من موتك ماذا تفعل ؟ قال أطلب العلم حتى يأتيني ملك الموت مرة أخرى. ص280

قلت : ( محمد ) وصدق الأول :

لا تعرضن بذكرهم مع ذكرنا ليس الصحيح إذا مشى كالمقعدِ..........

:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::

للأخ / محمد البقمي ..........ياله من دين



توقيع أم أســامة
:

قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - : « طُوبَى لِمَنْ وَجَدَ فِى صَحِيفَتِهِ اسْتِغْفَارًا كَثِيرًا »
سنن ابن ماجه .


قـال ابـن رجب ـ رحمـه الله ـ: «من مشى في طاعة الله على التسديد والمقاربة فـليبشر، فإنه يصل ويسبق الدائب المجتهد في الأعمال، فليست الفضائل بكثـرة الأعمـال البدنية، لكن بكونها خالصة لله ـ عز وجل ـ صواباً على متابعة السنة، وبكثرة معارف القلوب وأعمالها. فمن كان بالله أعلم، وبدينه وأحكامه وشرائعه، وله أخوف وأحب وأرجى؛ فهو أفضل ممن ليس كذلك وإن كان أكثر منه عملاً بالجوارح».


" لا يعرف حقيقة الصبر إلا من ذاق مرارة التطبيق في العمل , ولا يشعر بأهمية الصبر إلا أهل التطبيق والامتثال والجهاد والتضحية "

:
أم أســامة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس